الكذبة التي كانت تقال لنا عندما كنا صغاراً هي أن نهاية الحرية الأميركية قد تأتي بسبب الحق السياسي، وقد يأخذ المحافظون حقنا في مخاطبة عقولنا، فضلا عن استخدام قوة الحكومة وإسكات المعارضة، وقد يخيف هذا الحق المعلمين والأساتذة ويكره الشباب.
قبل أن يقرر الديمقراطيون تعليق النائب العام جيف سيشن على المشنقة، باعتباره جاسوساً روسياً، هل سيكون لديهم بعض الاحترام على الأقل في معاملته؟. سيشن ليس طويل القامة، بل في الحقيقة هو رجل قصير، بأقدام صغيرة. ومع ذلك، فإن القادة الديمقراطيين
ربما يكون الرئيس دونالد ترامب قد أسدى خدمة للصحافة الأميركية، برفضه حضور عشاء البيت الأبيض المزمع عقده الشهر المقبل، ولكن بالنسبة للحزب الديمقراطي المعارض التقليدي لا يمكن للنخبة الصحافية في واشنطن فهم هذا الأمر. لقد استنكر الإعلام ذلك،
يمكن القول، على الأقل، إن وفاة الدكتاتور الكوبي فيدل كاسترو، الذي اغتال شعبه وحول بلاده لسجن يقع في جزيرة، قد حققت شيئاً معيناً، وبعد مرور كل هذا الوقت على رحيله، فما زال يثير حمقى اليسار السياسي، الذين يواصلون تمجيد بطلهم الراحل. لقد
يمكنك سماع صراخ تيار اليسار السياسي بسبب اختيار الرئيس الأميركي دونالد ترامب لقاضي المحكمة العليا. ولكن لا تسمح لنفسك أن تندهش من الكلمات الغاضبة التي تنطلق من الأفواه الحانقة. لا تقلق من المهرجين من أمثال هؤلاء الموجودين في هوليوود الذين
ُتشعل تغريدات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، في كثير من الأحيان، الأجواء في الولايات المتحدة. وقد شاهد الأميركيون الأعراض التي تتمثل بـ: صياح الليبراليين المعذبين وعويلهم،
يهتم الرئيس باراك أوباما بإرثه كثيراً، وبالتالي هل سيجرؤ على الصفح عن هيلاري كلينتون؟ هل سيمنح أوباما وزيرة الخارجية السابقة بطاقة الخروج من السجن قبل أن يترك منصبه ويسلم البيت الأبيض للرئيس المنتخب دونالد ترامب؟ وفي حال تم الصفح عن
فاز رجل الأعمال العالمي، والرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، بالبيت الأبيض، لاستعادة اقتصاد السوق الحر، وإعادة القوة إلى الطبقة العاملة والمتوسطة. عقب التصويت على «بريكسيت» في الولايات المتحدة في وقت مبكر من هذا العام وانتصار ترامب، هل
لقد فاز الجمهوري دونالد ترامب بانتخابات الرئاسة الأميركية، ولكن عقب كل الضجيج والغضب الذي حدث، ستتطلب معالجة الأمور وقتاً. ولن يكون الأمر جيداً، لا سيما بالنسبة إلى كثير من النساء الديمقراطيات اللاتي أصبح ترامب بسببهن، شيطاناً، حيث سيكون
لم يكن لترامب أن يكون مرشحاً للرئاسة، لولا بيل وهيلاري. فقد مهدا الطريق له، وقد يقول المرء إن بيل وهيلاري قد منحا دونالد ترامب التمتع بالحياة السياسية. إني أدرك أن مصير المحكمة العليا ومستقبل الاقتصاد الأميركي يقع بشكل متوازن مع الانتخابات
ألم يسبق إخبارنا، قبل أسابيع قليلة فقط، بأن الانتخابات الرئاسية قد انتهت؟ لقد انتهت تماماً، بحيث توقع طاقم عمل هيلاري كلينتون، وبشكل تواق، الدخول للبيت الأبيض وتعيين هيلاري كلينتون في المنصب الأكبر في البلاد، ذلك بينما واصل دونالد ترامب
أشعر بالقلق البالغ، نظراً لوجود الكثير من الصحافيين الذين يمضون أوقاتاً طويلة وهم يحاولون جعل أنصار دونالد ترامب يشعرون بالخزي، وذلك لحماية هيلاري كلينتون في انتخابات نوفمبر المقبل.
اندلعت المظاهرات، أخيراً، في ميلووكي. وقبل ذلك في مدن أخرى. وبدأ كل اندلاع بمشاهد مألوفة، النار والألم، الغضب والنهب. وربما سيحدث ذلك مجدداً في بعض مناطق المدن.
أولاً أود أن اعتذر عن إزعاج الليبراليين، وأعتقد أن كل ما أردته هو رؤية ما سوف يحدث، وهذا خطأي أنا، وكل ما فعلته هو الإشارة على وسائل التواصل الاجتماعي.
قالت هيلاري كلينتون المرشحة لخوض السباق إلى البيت الأبيض التي لم يوجه إليها اتهام، في تجمع بنورث كارولينا: «القوس الأخلاقي للكون طويل ولكنه ينحني باتجاه العدالة».
يجب أن تكون هيلاري كلينتون ممتنة لأنها بدأت وظيفتها كشخص منطقي في أميركا، منذ أمد طويل، قبل انطلاق الإعلام الاجتماعي، حيث إنها عندما بدأت بالتنصل من أكاذيبها الكبيرة.
يبدو أن أنصار هيلاري كلينتون السياسيين، وأفضل وصفهم بـ »الدمى الآدمية« قلقون من الجمهوري السوقي دونالد ترامب، ولا يفعلون شيئاً حيال ذلك. إذ إنهم مستاؤون من الأمور الفظة التي يذكرها عن النساء، والأسوأ من ذلك استيائهم من تبدد الغضب الأميركي.
هل بإمكان الرئيس الأميركي باراك أوباما عقد تحالف للحط من شأن إرهابيي «داعش» أو القضاء عليهم؟ لقد حدق بشكل حازم في عدسة الكاميرا من البيت الأبيض أخيراً، متحدثاً عن الحرب والتهديدات. وهو متحدث ماهر، نطق بالكلام، لكن أفكاره لم تكن واضحة.