تخيل لو أنك أقلعت في مركبة ما، طائرة أو منطاد أو حتى سفينة فضائية، وحلقت فوق سماء الإمارات، وشاهدت هذه الدولة الفتية التي لم تكمل عامها الثامن والأربعين بعد، واحتار ناظرك هنا وهناك، هل تشاهد المباني الشاهقة كبرج خليفة، أم تشاهد التحف
منذ عقدين من الزمان وهي ترافقني وأنا أتجوّل بين العواصم العربية والعالمية، وما زالت تلازمني كل يوم حتى غدتْ جزءاً من سلوكي الصباحي قبل الانطلاق إلى عملي الوظيفي، تسرق من وقتي برغبتي فيها وأنا منهمكٌ في التجوال بين صفحاتها أرتشف عذوبة طرح