وجود القضايا في المجتمعات لا يترجم خصائصها، فلكل مجتمع مسار تطور تاريخي وإطار ثقافي يجعله في موضع تباين مع الآخر كأوضاعه العامة المختلفة أو تحدياته المدنية، القانونية أو التشريعية التي تتواجد في كل بلد على حده. الإلحاد أصبح أزمة مخيفة
لا تقترن الانجازات البشرية والحضارية والانسانية إلا بأهل الطلائع والعزائم، وفي دولة الخير والعطاء الدولة التي اقترنت باسم زايد وأنجاله لا تشرق الشمس إلا وقد أنارت ربوع البلاد بمشروع جديد يزيد من وابل خيره على الشعب ليكونوا في طليعة
الكثير من الإماراتيين ممن يهوون جمع الأدوات الأثرية والمقتنيات التراثية العتيقة عكسوا ذاك الشغف النابع من صدق حبهم وإخلاصهم للعراقة والأصالة عن طريق تحويل منازلهم أو أجزاء منها لمتاحف أثرية خاصة توثق ثراث أجدادهم ووطنهم في منازلهم وبجهد
رسمت دولة الإمارات ممثلة في صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، خرائط وقوائم الارتقاء والتطور بأنامل
في أحد المستشفيات الخاصة في مدينة دبي، التي دائماً ما أجري فحوصي الأولية لديها، على الرغم من عدم ثقتي تماماً بنتائجها، إلا أنها تعتبر الأفضل لديّ عن البقية، من ناحية الأدوية والمواعيد والأجهزة، أنهيت أحد الفحوص المتعلقة بالمرأة، واستلمت
أنواع الحروب الفكرية والصراعات الثقافية الطاحنة التي تغلغلت وأخذت لها مقرا في دولنا العربية باعتقادي أنها تداعيات التخلف الاداري وغياب مفهوم التنمية الاجتماعية والبشرية في عملية صنع السياسات العامة وعلى رأسها ادارة شؤون المجتمع الذي يجب أن
لعل أهم ركائز التنمية الحضارية والصحوة الفكرية التي تتطلبها الأمم والشعوب في وقتنا الراهن هي اليقظة بثقافات الغير وشمولية المعرفة بمكتسباتهم الإرثية والإلمام كذلك بهيكلة تكوين حضاراتهم وتركيبتها الاجتماعية، ليسهل التعرف إلى طبيعة ممارساتهم
حماة الوطن، من تشتد بهم الدولة، وتتقوى بهم أرض الوطن، رجال القوات المسلحة وهبوا أرواحهم فداءً وتضحية لهذا البلد المعطاء، فمنذ تأسيس الدولة وهم حماة هذه الأرض..
تحت شعار «تمكين أجيال الغد» أقيم مؤتمر المعرفة، الذي ناقش نواحي عدة تدعو بمجملها للاستثمار في العقل البشري وترجمة أفكاره إلى واقع ملموس يطرح واقع المعرفة ويسعى لإنتاجها وتوطينها عبر الشباب الذي يعد الثروة الحقيقية لدى كل المجتمعات. والوطن
عبر صفحته الرسمية في تويتر، قام صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، حفظه الله، بنشر تغريدات تحفيزية عن العَلَم ومكانته في قلب دولتنا وشعبنا الأصيل، فتسارعت الأصابع والأقلام لوضع بصمتها الخاصة عن مشاعرها نحو العَلَم السامي ورمز الوطن
الأعمال الإنسانية لا تحتكرها فئة معينة، وليست تعاليم تصوغها شركات خصوصاً، بل هي معانٍ سامية كفلها الدين الإسلامي الحنيف قبل تشكل الدول وحكوماتها، وقبل نصب المنظمات الحقوقية التي ترعى قضايا الإنسان والمجتمع، وهي بلا شك منشطات يحفزها جوهر
الفنون جزء لا يتجزأ من الثقافات المختلفة في كل المجتمعات في العالم، وقد استخدمت كرسالة تحمل معاني كثيرة، وتناقش القضايا بشتى أشكالها، وقد دخلت ضمن النطاق الاجتماعي الذي يحتوي القيم المجتمعية ويحاور الظواهر الاجتماعية، ويطرح مفاهيم وأفكاراً
كثيراً ما أتجول عبر«الانستغرام» لأبحث عن الفريد والنادر من المنتجات الإماراتية الصنع من أيدي بناتنا واخواتنا الإماراتيات ولكن يتكرر أمامي محتوى الحسابات التي تنتج الأزياء والملابس ويسعدني ذلك كثيراً بأن أرى الحماسية والاندفاع نحو بناء
من أهم أشكال التقدم الحضاري والتنوع الاقتصادي لدى الدول، متانة البنية التحتية وتشييد صروح العمران، وتسيير أرقى المواصلات على شوارعها وبين مدنها، فالمواصلات من أهم الخدمات وأكثرها طلباً واستخداماً بين الناس، لا سيما باعتبارها أساساً حيوياً