تكاد تكون العلاقة بين الفارس والخيل من أكثر العلاقات التي تجسد العلاقات القريبة، مجازاً، بين كائنين، أحدهما إنسان والآخر حيوان. وقد لاحظت ذلك على ابني منصور عندما بدأ في تعلم ركوب الخيل، فشخصيته تغيرت منذ ذلك الوقت، اختلفت مشاعره تجاه
إن اعتماد الاستراتيجية الوطنية لـ «عام الخير» التي جاءت بناءً على نتائج ومخرجات «خلوة الخير» التي دعا إليها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، حفظه الله ورعاه، في فبراير الماضي. وأدت لإطلاق
تعد البيانات الضخمة (Big Data) مصدر المعرفة الأول في المستقبلين الحاضر والآتي، فمن خلاله تتعرف الشركات إلى العديد من الجوانب ذات الصلة بنا وخاصة تلك الوثيقة الصلة بشخصيتنا ورغباتنا.
حين نقرأ التاريخ عبر محطاته المضيئة والمظلمة نجد دعوات كثيرة للتغيير، تحمل قدراً كبيراً من الأفكار التي تحتاج إلى غربلة حقيقية، فهي رغم نبل المضمون الذي يظهر لنا إلا أنها قد يُدس السم بين ثنايا العسل. من الأهمية بمكان أن نحدد الهدف من كل
أصبح علم استشراف المستقبل من العلوم الاستراتيجية المهمة للمؤسسات والدول التي تضع خططها المستقبلية بناء على قراءة علمية تسعى بها لتطوير أحوال الناس، والاهتمام بهذا العلم يزداد يوماً بعد يوم. ولقد لجأ الإنسان القديم إلى وسائل غيبية تعينه على
السؤال الذي يتردد على مسامعي دوماً، ويوجّهه إلي كثير ممن أقابلهم بل وأظن أنه يوجّه لكل مشتغل بالقانون من أعضاء السلطة القضائية والمحامين والمتخصصين ألا وهو: كيف استطعت أن تحفظ نصوص القوانين؟ وأبتسم دائماً ثم أجيب السائل بأن القانون ليس
«إن انتظار تقارير نسبة سعادة الجمهور ورضاهم عن الخدمات الحكومية بشكل سنوي أو فصلي لا يلبي الطموحات، لأن العالم اليوم يتغير بسرعة، وتوقعات الناس أيضا تتغير بسرعة، ولا بد من رصد ذلك بشكل يومي، وإسعاد الناس مهمة لا تحتمل التأجيل»، وتطوير
إن التكوين البشري معقد، فالكيان البشري عبارة عن خليط بين العاطفة والأعصاب والعقل، لذا فإن هذا التعقيد ينعكس على كافة الوظائف الإنسانية والقرارات التي يتخذها الإنسان. وتشير الدراسات النفسية إلى أن العاطفة ركن أساسي في القرارات التي يتخذها