كنت جالساً أنتظر ظهور بالوتيللي الأول هذا الموسم بقميص ليفربول، هل سيبكي بعد استبداله كما فعل عندما أخرجه سيدورف؟ أو أنه سيضرب أحد اللاعبين أو ربما يعض أحدهم على غرار سواريز، فأحد الكتاب الإنجليز قال: لا أظن أن بالوتيللي سيملأ مكان سواريز
قبل عدة أيام دار حوار بيني وبين صديق الذي لا يعرف في دنيا كرة القدم سوى يوفنتوس، قال ما رأيك في المدرب القدير مارتشيلو ليبي؟ فقلت له وكأنك تسأل طفلاً مدللاً ما رأيك في والدك! الجواب واضح فهل لي أن أقول لك بأنه مدرب عادي وهو يتقاضى 10
في الرياض، وخلال قرعة خليجي 22، التقيت بفواز الشريف رئيس تحرير جريدة الرياضة السعودية، وقد دار بيننا تحد شريف، قلت له إذا فاز الاتحاد، سأدعوك لحفل عشاء رومانسي على قمة برج خليفة في دبي، وإذا فاز العين، عليك أن تأخذني إلى أرقى مطعم في جدة،
يقال إن الكاتب مثل لاعب الكرة، إذا ابتعد عن اللعب قليلاً فقد لياقته.. لكن هذا الكلام لم أجعله حائطاً أمامي لأسدد به أفكاري إليكم من جديد. عموماً الحدث الأبرز محلياً هو تعاقد بني ياس مع سامي الجابر، هل سيحدث فعلاً؟ أم أن الإدارة ستذهب إلى
انشغلت كثيراً عن الكتابة، وكما قال لي أحد الكتاب المصريين الكبار «اترك لقلمك متنفساً»، وها أنا أعود إليكم من جديد، عموماً يقولون إن الكاتب في عصرنا لا يشتهر كثيراً في المجال الرياضي كما يفعل المحلل، وهي معلومة خاطئة، فلو يعلم الكاتب أن
بما إني خيالي جدا ويذهب بي الخيال بعيدا دوما، تخيلت أن شالكة فريق عربي! ماذا كان سيحدث لهذا الفريق؟ يوم الأربعاء خسر من ريال مدريد بنصف درزن ويوم السبت خسر من بايرن ميونيخ في الدوري بخمسة أهداف، المحصلة أن الفريق خسر مباراتين ودخل مرماه
لا أحب الحديث عن التحكيم، ليس لأنني لا أفهم، بل أنا وجميع من يتابع الكرة يفهم في أمور التحكيم، الموضوع لا يعتبر علماً أو أن الحكام يفعلون شيئاً لا يستطيع أحد فعله، هناك قانون وهناك حالة ويجب المقارنة بينهما فلماذا لا نتحدث؟ لاعب يضرب الكرة
المشهد الأول في مساء جميل والجو فيه عليل، الصحف والاخبار تقول وصل بالهول! قامت الجماهير ولم تقعد.. أصبحت تنادي حتى أطراف الصباح "أهلاً بومحمد"! الكل مشتاق، هيا اطرحوا في دعمه "هاشتاق" هو طريقنا إلى النجاح الان نستطيع ان نخلد الى النوم
خسر الفريق العريق وخرج من الكأس وأصاب الجماهير باليأس لكن ما الذي حدث ؟ المشهد الأول قامت الدنيا ولم تقعد وتحول الموضوع إلى رأي شعبي وعام أحيل رئيس اللجنة الفنية إلى أعلى سلطة رياضية بالنادي للمساءلة القانونية قدم مدير الفريق الاستقالة تم
قارورة ودم، وصفعة وألم، أما زلت تفكر في كرة القدم؟ المشهد الأول في الموسم الماضي، جاء مراهق فاضي، فرمى الحكم المساعد "بعلبة"، فأوقف حكم الساحة اللعبة! ظهرت أصوات تقول: يا للهول يا للهول، هذا لا يجوز.. بعيداً عن الخسارة والفوز، الحكم
المشهد الأول المذيع يقول: يا للهول عاد العملاق للمنافسة من جديد، ها هو يضرب بيد من حديد. في هذا الأمر لا تناقشني .. انا من فئة المتصدر لا تكلمني! يا مذيعنا العزيز ماذا دهاك؟ هل هذا كلامك أم التعصب أغشاك؟ محلل آخر وفي برنامج آخر يقول و بكل
المشهد الأول خرج المسؤول للإعلام قائلاً: أمورنا "طيبة"، والحال تمام، لن يهزنا إيقاف المدرب، ولن يعيقنا أي مخرب. أقفل الإداري الخط، والمحلل بعد ذلك " أشط"، ياجماعة كلامه صحيح، "المتصدر مايهزه ريح"، بصراحه فريقه في الطريق الصحيح. لكن لحظة يا
شارفت المباراة على الانتهاء، دخل لاعب من البدلاء، لتغيير نتيجة اللقاء، دخل البديل منطقة الجزاء، القلوب تخفق، والايادي تصفق، ماذا حدث؟ احتسب الحكم ضربة جزاء! يا للهول، احتجاجات هنا واحتجاجات هناك، الجماهير تصرخ يا حكم ماذا دهاك؟ هل أنت في
كمشاهد بسيط: خمينيز يمشي في الملعب على «حل شعره»، وأحياناً كثيرة ينتابك شعور بأنه يريد أن يقول لزميله في الفريق ممكن تركل الكرة بدلاً مني؟ أو بمعنى آخر أنه أصبح كسولاً أكثر من ذي قبل مقارنة بنشاط ماجد حسن وهوغو في وسط الملعب، لذلك أصبحنا
البعض يرى عقوبة كوزمين«عبرة» للآخرين وليست « عِبرة» كما وصفها من وصفها! أهم ما فعله "سوبر كوبر" في الوصل هو الخروج من "جلباب دوندا" الذي لبسه الوصل وكان ثوباً مرقعاً كما يبدو! "الأيادي الخفية" كثيرة وراء تألق الشباب هذا الموسم وأغلبها يعمل
بينما كنت في احد المحال التجارية قابلني شخص عريض المنكبين يلبس نظارة حمالاتها صفراء، قال لي " انت تطلع في التليفزيون صح؟ أعرته انتباهي حتى لا يقول عني "شايف نفسه" فقلت له نعم، للوهلة الأولى شعرت بأنه يريد أن يصفي حسابات قديمة أو ربما