أحمد إبراهيم

أحمد إبراهيم

أحمد إبراهيم

كاتب إماراتي

أرشيف الكاتب

  • إيلافكم يا قريش كلّ عام، يُقال إنها لكم بإيلاف رحلة الصيف دون الشتاء هذا العام..!
  • فمهما إختلفنا أنا وأنت وهو على الميدالية البرونزية، إلاّ أن (الأبيض الإماراتي) العائدون اليوم من أستراليا، ليسوا بميدالية برونزية الداخل أو ذهبية الخارج.
  • اليوم البحر والشجر يُغنيّان.! في الثاني من ديسبمر من كل عام، صوت الشجر بالبادية يختلط  بصوت البحر في الخلجان .. في هذا اليوم الصوت بالصدى، كل شئ في الإمارات بنغمة عيد الإتحاد، العيد الوطني .. انه عيد كل شئ: عيد الشجر والبحر، عيد الأرض
  • ابنك العائد اليوم بآخر أثقال الحقيبة المدرسية التي أنهكته طوال العام، عاد مبتسماً لأجواء الامتحانات السنوية فوق الأراضي الإماراتية العامرة وقد أوشكت على الوداع والاندماج معاً بالأجواء الرمضانية فوق كوكب الأرض
  • المطرقة بلندن والسندان بالوطن وبينهما بناتنا الإماراتيات مضرجّاتٌ بالدماء في عاصمة الضباب .. لقد أخطأت سفارة الإمارات بلندن نقلهن إلى فندق آخر.!
  • إذ كلٌّ منهما تخلو لنفسها بعيدةً عن الجمعات والأنظار .. الجزيرة تختفي عن الرؤى للساحل وراء الظلام السبع للبحار السبع، والجنين يختفي عن الأنظار والمايكروسكوبات وراء الظلمات السبع للرّحم بحوض المخاض
  • قد حصل ما لم يحصل في دنيا الإقلاع والهبوط، منذ أن إنتقل إلى الطيران، هذا الإنسان الذي كان يمشي على رجليه بجوار الدوابّ التي تدبّ الأرض زحفاً ومشياً.!
  • الجمرُ واللُّهبُ بأوكرانيا منبعه:• لابئر كبريتي.!• ولاجبل بُركاني.!
  • من حقك يا أمير الشعراء (أحمد شوقي) أن تعيش لليوم بقصيدتك عن (الهُدى) المولود روحاً لإضاءة الأيام، وجسماً لإبادة الأصنام، وإن كان قد مات قبل 1400 عام بحكمه (إنّك لميّت وإنهم لميّتون) .. إلاّ أنه وبأضوائه الروحية عاش يبعد الظلام عن الأنام إلى قيام يوم القيام.
  • مالأفارقة الذين مشوا وراء جنازته راقصين بجنوب أفريقيا، ترى ماذا يعتقدون اليوم.؟ .. أرسلوا نيلسون مانديلاّ إلى الجنّة.؟
  • ما عهدت منذ كتبتُ أن أكتب ما كتبته مرةً أخرى.! خاصةً منذ أن أتيح لقلمي المتواضع مساحات واسعة وقيّمة للنشر وهو دون المستوى، أن أكرّر ما تم نشره عنواناً ومضموناً، إلا أنّني وجدت هذه المرة القلم يقفلُ راجعاً للجيب إلاّ وبتكرار العنوان السابق (إكسبو2020 وأنتِ لها يا دُبـــي) بإحلاله محلّ (إكسبو2020 وكنتِ لها يا دُبـــي).!
  • • دُبى لم تأت بجديد أفضليات  الأمس.. • ولا هى اليوم بأفضلية البداية والنهاية.! • والأصوات ما هى الاّ خيول السباق .. • لسباق أفضل وبقاء أفضل.! • فتلك طموحاتك يا دًبى . • وأنت لها يا دُبى.! وهو الخط الأحمر لصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل