في الساعات الأولى من تفاقم قضية حجب الثقة بين أندية الحجب والاتحاد العماني تدخلت وزارة الشؤون الرياضية في التوقيت المناسب لإخماد فتيل القضية التي كانت تسير نحو نفق مظلم مع تمسك الأندية بحق الحجب، قابله تصعيد خطير من اتحاد الكرة في قرار
نجح منتخبان فقط من المنتخبات العربية في أن يقدما نفسيهما كمنتخبين منافسين في كأس آسيا 2015، هما منتخبا (الإمارات والعراق).. فيما خرج بل سقطت المنتخبات السبعة العربية الأخرى أمام اختبارات آسيا، وودعت مبكراً من الدور الأول، ولم تكن لمشاركتها
ضربت الكرة الخليجية والعربية بقوة في الدور الثاني موعداً جديداً مع الإنجازات من كأس آسيا الذي كان يسير نحو سيطرة شرق آسيوية، اثر تساقط أوراق معظم المنتخبات العربية في الدور الأول (7 من أصل 9 منتخبات).. ورفض منتخبا الإمارات والعراق الا أن
ليس من السهل ولا الحكمة أن نختزل اليوم بعد إخفاقنا في كأس آسيا 2015 إلقاء اللوم على جانب واحد أو رجل واحد كان هذا مدرب المنتخب أو رئيس الاتحاد الكروي، فهذا الجانب أو هذا الرجل جزء أساسي ورئيس في منظومة كروية يقوم بالإشراف عليها «مجلس إدارة
كان منتخب النشامى الأردني هو آخر منتخب عربي خرج من كأس آسيا من مشهد الخروج الحزين من الباب الخلفي الضيق أو من بوابة الدور الأول.. «وكأنك يا بو زيد ما غزيت»، فقد ذهبت أحلام سبعة من منتخباتنا الخليجية والعربية أدراج الرياح.. وذهبت معها كل
في الوقت الذي تأهل فيه المنتخب الاماراتي للدور الثاني رغم خسارته أمام منتخب إيران بهدف يتيم جاء في اللحظات القاتلة والأخيرة في مباراة من العيار الثقيل، كان هناك ردة فعل قوية من الوفد الإماراتي من رئيس الاتحاد الذي قال: ( من الخطأ تعيين
ماذا حقق لوجوين المدرب (العظيم) الذي يتمسك به رئيس الاتحاد العماني لكرة القدم بهذه القوة منذ التعاقد معه؟.. قرابة أربع سنوات أمضاها هذا المدرب مع المنتخب، وحتى هذه اللحظة لم يعرف أين تكمن مشكلة المنتخب العماني؟.. فإذا كنت لا تدري فهذه
في الوقت الذي تبحث فيه منتخبات السعودية والامارات والعراق عن تصدر مجموعاتها من أجل بلوغ أقصى مدى في كأس آسيا.. فيما تبحث منتخبات قطر والبحرين والاردن وفلسطين اختراق الدور الثاني من البطولة.. فيما يغادر منتخبنا من الباب الضيق.. ومن الجولة
ֺ جولة جديدة تبدأ اليوم في كأس آسيا 2015 نتمنى أن تكون عناوينها مختلفة ومغايرة..بعد جولة أولى خبت فيها هوية الكرة الخليجية والعربية باستثناءات بسيطة كانت فيها المواجهات (خليجية خليجية) أو مواجهات (عربية عربية) سجلت تفوقاً إماراتياً على قطر
ظهرت صورة المنتخبات الخليجية باهتة إلى حدٍّ بعيد في كأس آسيا 2015..باستثناء منتخب الإمارات الذي غرد وحيداً حتى اللحظة بعد فوزه الرباعي العريض على منتخب قطر ( بطل كأس الخليج 22)..رغم أن منتخب الإمارات لم يواجه حتى الآن منتخباً من شرق القارة
الكثيرون اعتبروا ما حدث من انتكاسة للكرة العربية والخليجية في كأس آسيا ٢٠١١ التي جرت بالدوحة هو سقوط لكرة غرب القارة الصفراء.. وتفوق واضح للكتلة الكروية الشرقية.. وفتح ذلك التراجع الكروي الملفات الساخنة حول التراجع الكروي الذي بلغ مرحلة
قليل كلمة «شكراً» للإخوة في المملكة العربية السعودية الذين نجحوا في تقديم دورة خليجية استثنائية رغم الانتقادات من وسائل الإعلام السعودية المحلية التي تريد أن يصل كل شيء لحد الكمال!.. هي بطولة استثنائية في عدد ونوعية الفعاليات.. وبطولة
بين الانهيار والاستهتار الكروي فارق زمني لا يتعدى (48 ساعة).. في المشهد الأول وصف الإعلاميون الفوز الساحق الذي حققه المنتخب الوطني على الكويت بخماسية بانهيار للكرة الكويتية.. وفي المشهد الثاني ذهب المحللون والإعلاميون إلى وصف خسارة المنتخب
* الفوز الذي حققه المنتخب العماني بخماسية على نظيره الكويتي في جولة الحسم، هو فوز يعيد الكرة العمانية إلى الواجهة الخليجية، بعد أن أفل نجمها في دورتي اليمن والبحرين، وكادت أن تعيد الكرة العمانية إلى عصر ما قبل خليجي 17 بالدوحة..!، ولم
بلغة الإعلام والصحافة..فقد أطاح المنتخب السعودي بطموحات المنتخب اليمني..وأنهى مغامرة الفريق الذي أقلق مضجع كثيرٍ من الجماهير الخليجية بعد أن فرض إيقاعه على منتخبي البحرين وقطر بالتوالي..وتوقف المنتخب اليمني عند (النقطتين)..وهما إنجاز يتحقق
في الوقت الذي كان يتوقع فيه المراقبون ان يكون لوبيز كارلو مدرب منتخب السعودية هو أول ضحايا دورات كأس الخليج بعد ان مارس الاعلام السعودي ضغطا كبيرا عليه..فوجئت خليجي 22 ان يكون أول الضحايا تأتي من المنتخب البحريني بإقالة المدرب العراقي
كأس الخليج هي الحكاية والرواية والقصة التي تمتلئ صفحاتها بالتفاصيل والأحداث والمواقف الكروية في كتاب متخم بالصور والذكريات الجميلة التي تتفوق على مجلدات وكتب الأصفهاني وكتاب الأغاني ومعجم لسان العرب في السرد والتوثيق. كأس الخليج هي
السبت.. مباراتان وديتان للمنتخب الاولى أمام كوستاريكا أعطت مسكنا للجماهير الكروية والثانية أمام الاورجواي أشعلت الموقف وزادت حدة الاحتقان عند الجماهير..قبيل كأس الخليج ٢٢..وصلت لدرجة ان طالبت الجماهير بإقصاء مدرب المنتخب لوجوين الذي وجهت
وصلتني مقالة رياضية، لكاتبها حبيب بن سيف الزواوي بعد مباراة منتخب عمان الأولمبي التي خسرها أمام نظيره من طاجيكستان بهدف، أقصى به منتخبنا خارج منافسات الآسياد، ووجدت المقالة التي انتشرت كالنار في الهشيم في مواقع التواصل الاجتماعي، تصف
اتجهت الأنظار الرياضية والكروية والإعلامية الخليجية إلى (قصر المصمك)، لمتابعة مراسم إجراء قرعة كأس الخليج 22 التي ستقام منافساتها في الرياض في الربع الثاني من نوفمبر المقبل، أي بعد أقل من 90 يوماً، وهي القرعة التي شدت أنظار الجماهير رغم
السبت تبدأ المشاريع أفكارا..ثم تتحول إلى خطط على الورق..والناجحون فقط الذين يمكنهم أن يحولوا هذه الخطط من الورق إلى أرض الواقع..فهناك الكثيرون من يعلنون مشاريعهم وأفكارهم.. ثم تبقى حبسية الأدراج .. والقليلون الذين يملكون مقومات أن ترى
* لن ينكر سوى جاحد أفضال دورة كأس الخليج التي حولت منتخبات دول الخليج من المحلية الى القارية والعالمية..واصبح للمنتخبات الخليجية سمعة واسعة وحققت العديد من الإنجازات..كما طورت دورات الخليج المنظومة الكروية في الخليج وهو الامر الذي يجعلنا
السبت قرار اللجنة الأولمبية العمانية بإنشاء وتشكيل (محكمة للتحكيم الرياضي) قرار انتظره الوسط الرياضي منذ فترة طويلة..وجاء في توقيت مميز بالنظر إلى عدد القضايا التي ظلت معلقة في انتظار البت. وجود المحكمة يؤسس لثقافة تنظيمية جديدة..تصبح من
في الوقت الذي تحركت مجموعة من الأندية نحو سعيها لتحسين صورة وأداء دوري المحترفين.. والتي تطالب بأن يتم وضع دوري المحترفين على طاولة مستديرة لمناقشة اتحاد الكرة ورابطة المحترفين.. وبدأت هذه الأندية تجمع توقيعاتها الجماعية لعقد اجتماع
أستطيع أن أشبه ما يحدث في كرة القدم العمانية هذه السنوات بسراب الصحراء الذي يعتقده الظمآن ماء.. وكلما اقترب منه.. ابتعد عنه.. وظل العطشان ظمأنا.! وكذلك وضعنا ونحن نلاحق الكرة العمانية.. كأننا نلاحق أحلاما تبنى من وعود زائفة.. وعود لا تعتمد
السبت.. مازال خيط رفيع يربط المنتخب العماني بحلم التأهل لمونديال البرازيل 2014..ورغم صعوبة الموقف..والمعادلة اللوغارتمية..الا أنني أجد بأن هناك تمسكا كبيرا من معظم الجماهير العمانية بهذا الخيط الرفيع.. فالحسابات مع أنها كانت متداخلة قبل
أنا هنا مع الالتزام المهني، لكني لست مع المطالبة بتقويض العمل الإعلامي في دورات الخليج، فبعد ان اشعل المسؤولون الخليجيون الموقف في ساحة النزال.. وخرج بعضهم (عن النص).. وكان من الطبيعي ان تتناول وسائل الاعلام بمختلف مشاربها وتخصصاتها