التفاعل الشعبي الإيجابي مع مبادرة العصف الذهني الإماراتي، وكمية الأفكار التي وردت لتطوير قطاعي الصحة والتعليم في الدولة، يحمّل جميع الوزراء في الحكومة مسؤولية إضافية، ويحتم على الحكومة العمل بشكل مستمر لتلبية طموحات وتوقعات شعب الإمارات"..
يُصدّق بعض الإعلام العربي الرسمي الذي تسيطر على وسائله في عدد من الدول، فئة تجانست في الفكر الفاسد مع رموز نظامها الذي عمل منذ عقود على إدخال عقولنا حالة التجمد، الكذب الذي يتفنن في صناعته، متجاهلاً ما آلت إليه السلطة الرابعة في الفضاء
أشك وأجزم في الوقت نفسه أن أحداً من أبناء الوطن العربي «من المحيط إلى الخليج»، سمع أو زار أو أقام في هذا الوطن الغالي، لا يتمنى أن تحظى بلاده بقيادة مثيلة لقادة دولة الإمارات من المؤسسين «السلف الصالح إلى خير خلف».. لا أبالغ في ذلك، لأنني
مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بجعل احتفالات يوم الجلوس الخاصة بسموه هذا العام (الذكرى السابعة - أمس : 04/01/2013)، مناسبة للاحتفاء بفئات موظفي الخدمات الأساسية،
بداية، أسال الزملاء والقراء الأعزاء، العفو والمعذرة، وليسمح لي الجميع أن أسطّر في هذه المساحة بعض مكنونات الفؤاد، وما يجيش في الصدر من ألم وحزن شديدين، بفعل نائبة باغتتني.. فأول من أمس، فجعت عبر اتصال هاتفي بنبأ انتقال شقيقتي الكبرى
إبان العدوان الصهيوني الغاشم على القطاع "2008 2009" المتجدد، كتبت قصيدة "أحفاد الطيار وياسين والمختار" لأطفال غزة الذين طالت أرواحهم قذائف حقد الغاصبين لأرضنا، تعبيراً عن مكنونات النفس وانفطار القلب على فلذات أكباد تُذبح أمام عيون العالم..
كــل عام وأنتم بخير.. عيد أضحى مبارك أعاده الله عليكم وعلينا وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالخيــر واليُمــْن والبركـات. أول من أمس وقف ضيوف الرحمن على جبل عرفات وقلوبنا تتضرع مع قلوبهم إلى المولى عز وجل، تشارك أكفهم المرفوعة نحو
مطلع الشهر غادرت في إجازة قصيرة طارئة إلى شقيقة دانة الدنيا، عاصمة أردن أهل العزم عمّان، وخلال أسبوعين أمضيتهما في كنف الأهل، واظبت كما هو حال معشر أهل مهنة البحث عن المتاعب، على متابعة أخبار ديرة الإمارات "وطني الثاني"، وما جاورها، إلى
قرار منع طلاب الثاني عشر في المدارس الخاصة، من تأدية الامتحانات في مدارسهم، يبدو أنه غير مدروس، ويحتاج إلى إعادة نظر ببصيرة وإبصار بدرجة «6 على 6». القرار منذ تطبيقه وحتى يومنا هذا، جانبــه الصواب لأسباب عدة، أهمهـا عواقبــه وتبعاتــه،
الرسائل التي تلقيتها رداً على ما كتبته الأسبوع الفائت تحت عنوان "عونكم يا أبناء زايد" في هذه المساحة التي لا تستوعب سوى غيض من فيض مفردات تسكننا حباً لهذا الوطن العزيز على قلوبنا كأرواحنا.. أثلجت صدري كثيراً وأغبطتني، وفي الوقت ذاته أثقلت
الاجتماع الذي ترأسه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في المجلس التنفيذي للإمارة، الأسبوع الماضي، حدد ركائز وخريطة عمل المرحلة المقبلة التي رسم سموه أسسها، بالتأكيد على أهمية
استوقفتني في الأسبوع الفائت بعض الأرقام التي نشرتها الصحف، وأعادت إلى ذاكرتي كاتب سجلات في إحدى المؤسسات قبل 30 عاماً، لم يحتمل عقله آنذاك ما تجاوز الرقم « 1000»، فخلال تسجيله تسلسل المعاملات، بلغ الرقم 1199، فكتب الذي يليه «1200»، بطريقته
الدعوة النبيلة لحملة التبرعات لدعم الأشقاء في اليمن التي أطلقت الجهات المعنية في الدولة فعالياتها بالأمس، تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة.