فيما كانت إحدى المواطنات الإماراتيات ترسم إيقاع الأصالة الإماراتية بصوتها وهي ترحب بملك المملكة العربية السعودية الملك سلمان بن عبدالعزيز مرددة «الله يحفظك يارب.. نورت دارك»
عادة لا يحظى صاحب المركز الثاني بأي بطولة بشيء من الاهتمام الذي يخفيه عنه صاحب المركز الأول، فالذاكرة هنا لا تستثني إلا القليل كحال منتخب الأرجنتين، عندما خسر لقب كأس العالم 1990أمام ألمانيا حيث مازال صدى خسارته يلوح بالذاكرة حتى اليوم رغم
■ ليست مهمة كبيرة أبداً على نادي «العين» لتكرار إنجازه القاري موسم 2003، واعتلاء قمة القارة الآسيوية مجدداً فما قدمه الفريق أمام شونبوك الكوري في مباراة الذهاب
قبل أن تبدأ مراسم التصويت على رفع الإيقاف الدولي عن الرياضة الكويتية في كونغرس فيفا الأخير الذي استضافته المكسيك، رفع رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جاني إنفانتينيو.
لا شيء يتغير داخل كواليس الانتخابات الكروية العالمية والمحلية فالصورة قبل وبعد تتكرر بنسخ ليست معدلة وراثياً، لتبدو وكأنها مشهد واحد يدير مستقبلها وأبطالها.
واحدة من الحقائق المؤسفة التي تعاني منها الكرة السعودية، أن اتحاد الكرة فشل إثبات قدرته على إعادة البريق «للأخضر» منذ استلم مهامه بعد انتخابات ديمقراطية، أوصلت أحمد عيد إلى مقعد الرئيس، والذي ترشح إليه بكامل إرادته على الرغم من معرفته
على الرغم من كون الفرق الإيرانية تتزعم صدارة الغرامات المفروضة من قبل الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بما يفوق الربع مليون دولار خلال السنوات القليلة السابقة بالإضافة للتهديدات القانونية إلا أن الأمر لم يحرك ساكناً ولم يلجم الضوضاء التي تصاحب
ليس هناك حديث ملتهب بالدوريات الخليجية الكبرى «السعودية- الإمارات- قطر» سوى عن التحكيم وشؤونه وأخطائه، حتى إن الأمر دخل مرحلة جدية، ليكون القاسم المشترك لوقف اتساع الثقافة الاحترافية على اعتبار أن عنصر التحكيم مكون أساسي للانضباطية داخل
فعلها المنتخب الفلسطيني مرة أخرى وخطف نقطة مستحقة أمام المنتخب السعودي وكرر ذات النتيجة أمام الأبيض الإماراتي..!! نهرول عبثاً للبحث عن أي سبب لكننا قطعاً لن نقول إلا: الفلسطيني يستحق..!! مجموعة السعودية والإمارات تضم منتخبات متواضعة (
بمعدل مدرب لكل جولة تواصل مقبرة المدربين بالدوري السعودي استقبال الضحايا الذين وصلوا للعدد خمسة والمتابعين يرددون (يا فتاح يا عليم) فالموسم في أوله! عبد القادر عمراني (الرائد) ثم خورخي داسيلفا (النصر) وبعده نيبوشا (هجر) ثم خوان رودريغز (
كانت أمسية رائعة بين الهلال السعودي والأهلي الإماراتي في إثارتها الفنية والبدنية والجماهيرية، ولم يعكر صفوها سوى الحكم الأوزباكي فالنتين كوفالينكو ورفاقه المساعدون، الذين أكدوا على أن التحكيم الآسيوي يحتاج إلى وقفة عاجلة جداً، فالأخطاء
لا يمانع اتحاد الكرة السعودي الانسحاب، وعدم مواجهة منتخب فلسطين داخل رام الله، في 13 من أكتوبر المقبل، ومواجهته تبعات ذلك الانسحاب النظامية، بسبب عدم رغبة الجانب السعودي بالاحتكاك بالمعابر التي يديرها الإسرائيليون. اللواء الرجوب رئيس اتحاد
هذا هو حال المنتخب السعودي الأول لكرة القدم الذي ذاق طعم الاستقرار التدريبي لأول مرة منذ 2012، بعد أن أتم التعاقد مع الهولندي مارفيك، لكن قضايا لاعبيه مازالت هاجساً مخيفاً! قبيل المشاركة الرسمية بنهائيات كأس آسيا 2019، طفحت للسطح قضية عراك
لا خيار أمام مدربي المنتخبات الخليجية سوى التزام الصمت والرضوخ لفوضى المواعيد بشأن توقيت خليجي 23 فصوتهم الغائب شاهد إثبات حقيقي على أنهم مجرد موظفين لا قياديين!! الصوت الأعلى أصبح لرؤساء الاتحادات حتى لو على حساب اهتزاز الروزنامات الكروية
عندما كان الشهيد الشيخ فهد الأحمد يقفز بقبضته الشهيرة، كانت الصورة تنمو داخل ذاكرتنا عن الهيبة الكروية الكويتية، التي اقتحمت ذات يوم ميدان العالمية بالوصول لكأس العالم (1982)، وبتحقيق البطولة الآسيوية (1980) وعشر بطولات للخليج! رحل الشيخ
فكرة التسويق تقوم أولاً وأخيراً على روح الانتشار بعيداً عن تفاصيل حسابات العمق والتأثير الوقتي، لأن الهدف التسويقي غالباً ما يكون بعيد المدى لخلق أرضية جماهيرية، ولذلك من المنطقي جداً أن تشاهد - مثلاً - نجوماً عالميين سابقين يتسحبون
من حق الوحدة الإماراتي أن يتعاقد مع أي مدرب يرى أنه الأنسب والأفضل، ومن حق الصحافة أن تضع عدستها المكبرة لتشريح أي تعاقد حيث الوقوف على تفاصيل ومعلومات قد تعطي دافعية أكبر للتعاقد أو تفتح سيلا منهمرا من الأسئلة ..!! الجابر نجم الملاعب
قبل أن ترفع حاجبيك مندهشاً من عنوان المقال دعنا نتفق جميعاً على أن كرة القدم في الدول الخليجية لا تعتمد كثيراً على الجانب الفني، إذ يطغى الجانب المعنوي والنفسي والتحفيز على أي أمور أخرى..!! إن اتفقنا سنستعرض معاً شريط الذكريات وإن كنا
برغم إيماني التام ويقيني أن الحظ أحد العوامل المساندة لأي عمل حركي مثل كرة القدم وقد دفع ثمن اختفائه الكثير من أباطرة التدريب بالعالم إلا أنه لايدوم أبداً ولا يعكس حقيقة قائد الفرقة الكروية أو المدير الفني .. مهدي علي ... مهندس إماراتي ..
هي ليست شذرات من حروف ألقي بها على قارعة طريق.. وليست تعابير جامدة لا تنبض بأدنى أنفاس الحياة.. القيمة الحقيقية للتاريخ يصنعها الإنسان ويحتضنها الزمن.. في مملكة الحروف يمكنك رص سطورك دون خوف من تزاحم الكلمات..!! المسافات مفتوحة.. امتحان
أحسن الاتحاد الإماراتي لكرة القدم، بقيادة يوسف السركال رئيس الاتحاد العمل والقول عندما تجاهل تصريحات مسؤولي بعثة المنتخب الكويتي الرسميين وغير الرسميين في خليجي 22، ولذلك تم تفويت فرصة اللعبة الكويتية المعتادة وهي الإثارة المفتعلة لأي سبب
أيام قليلة وتنطلق دورة الخليج الثانية والعشرون في الرياض.. هدوء يعم الساحة الخليجية على غير العادة.. لا أخبار.. لا تحقيقات.. لا تصاريح مثيرة.. لا جديد! ربما تكون المرة الأولى التي يحدث فيها هذا الصمت المطبق، ونخشى أن يكون ذلك المسمار الأول
لست رجعياً بما يكفي، أن أغمض عيني عن التحولات التي تجتاح الرياضة الكروية بالخليج العربي، متمسكاً بشعارات وأفكار أجزم أن الزمن تخطاها بمراحل، برغم أولئك المحاربين لفرضها دون تغيير.. في مجال النقل التلفزيوني لدورات الخليج والحصرية التي
انطلقت منافسات دوري أبطال أسيا بالأمس بعد عملية توسيع المشاركات التي أقرها المكتب التنفيذي بالاتحاد الاسيوي وبضغط كبير من رئيسه سلمان آل خليفة والذي لم يراع حتى ابجديات الاحتراف فأدخل العراق عنوة برغم عدم وصول فريق التفتيش لملاعبها وبنيتها
لن يكون سامي الجابر نشازا في قائمة تضم أكثر من خمسمائة مدرب مروا على الفرق السعودية والمنتخبات خلال الحقبة الماضية، حتى تتوجس إدارة نادي الهلال القلق والخوف من إقالته يوماً ما..!! كلنا نحب سامي لاعباً وتاريخاً ومنجزات وأهدافاً وأخلاقاً
أرقام مخيفة حقاً.. تدعو للتوقف.. للاستفسار.. للتأمل.. مليارات من الدراهم والريالات تضخها أندية بالإمارات والسعودية وقطر.. نعم مليارات.. فقط ربع مليار ريال قيمة تسجيل لاعبين بالفترة الشتوية بالدوري السعودي..!! ماذا عن الدوري الإماراتي
كلما ناقشني أحدا يتأفف من مشاكل الوسط الرياضي والكروي تحديدا أجبته بهدوء تام : إذا لم يعجبك الحال فارحل ..!! نعم هذا هو الحال فالوسط المثير يظل مثيرا ولن أخفي سرا إذا قلت حتى في زمن الفرح تجد هناك من يزرع الحزن ..!! لايوجد مقاييس حقيقية
تابعت تقريباً كل مباريات الفرق الإماراتية بدوري أبطال آسيا، ووجدت أن كل الفرق تعاني من ضعف كبير في اللياقة البدنية وتوزيع الجهد داخل المباريات. اللاعب الإماراتي ينهار «وحتى اللاعبين الأجانب»، خاصة في الثلاثين دقيقة الأخيرة، كما أن أي
يتمسك كثيرون وبخاصة ممن عاشوا لحظات ولادة دورات كأس الخليج على أن الدورة أحد أهم مسارات الحراك الكروي بالخليج ويحاربون بشكل يصل حد القسوم أحيانا الآراء التي تطالب بإعادة النظر بالدورة كونها تستنفد الكثير من بريقها إذا ما أخذنا بالاعتبار
كان من الطبيعي أن تسقط بطولة كأس العرب للمنتخبات من حسابات الكثير من الدول لن يكون آخرها الإمارات كما سقطت بطولة العرب للأندية.. العمل العاطفي العشوائي القديم ليس له مكان اليوم.. هذا الأمر لم يستوعبه قادة الرياضة لسبب بسيط جدا.. أفكارهم
تحظى كرة الإمارات العربية المتحدة باهتمام كبير وشهرة واسعة على المستوى الاسيوي فمن خلال السنوات الطويلة التي عشتها بين أركان القارة الاسيوية متابعا وحاضرا ومراسلا أجد أن هناك تقديرا خاصا لمكانة الإمارات واتفاقا تاما جدا على كونها أحد أجمل