الدستور الأردنية

الدستور الأردنية

الدستور الأردنية

أرشيف الكاتب

  • لم تتوقف الاعتداءات الصهيونية على الاقصى والقدس، وها هي مستمرة، وبشكل شبه يومي،
  • شكّل اتفاق جنيف بين وزير خارجية روسيا وأميركا حول نزع أسلحة النظام السوري الكيماوية، والمداولات التي أعقبت ذلك بين الفرقاء المعنيين بالأزمة،
  • حرص جلالة الملك عبدالله الثاني على شرح رؤيته للاصلاح، بعبارات موجزة مكثفة، مشيراً الى مرتكزات هذا النهج والى العقبات التي اعترضته، ونظرته الى الربيع العربي باعتباره فرصة مناسبة لتجاوز الصعوبات التي تعترض هذه المسيرة المباركة.
  • أضاء جلالة الملك عبدالله الثاني العديد من المرتكزات المهمة لعملية الاصلاح، التي ميزت التجربة الاردنية، وجعلتها نموذجاً فريداً يستحق من العالم أجمع الدعم والمساندة، وفي مقدمة هذه المرتكزات: التغيير التدريجي والتوافقي والاعتدال والتعددية
  • حرص جلالة الملك عبدالله الثاني في مقال له بعنوان “التعددية والوحدة الوطنية: العمود الفقري لأمن الاردن”.. نشرته مجلة وورلد بوليسي جورنال الاميركية، على استعراض مرتكزات النموذج الاردني للاصلاح والتحول الديمقراطي،
  • لم يعد سراً تراجع مكانة القضية الفلسطينية على الأجندة العربية والدولية منذ انطلاقة الربيع العربي، وهو ما استغله العدو الصهيوني فعمد إلى رفع وتيرة الاستيطا ن وتهويد القدس والأقصى.
  • تأتي زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني إلى جمهورية الصين الشعبية ومباحثاته مع الرئيس الصيني وكبار المسؤولين في نطاق نهج جلالته القائم والمستند على تقوية علاقات الأردن الثنائية مع كافة الدول الشقيقة والصديقة،
  • لم يعد خافياً أن الحلول السياسية بدأت تسابق التحشيد الأميركي لضرب سوريا الشقيقة، وأن بصيصاً من الأمل بدأ يظهر في آخر النفق، متمثلاً بعدد من الوقائع أبرزها - في تقديرنا -
  • تأجيل تصويت الكونجرس الأميركي لمدة أسبوعين على قرار الحرب على سوريا أعطى المراقبين والمتابعين للأزمة السورية بصيصاً من الأمل لنزع فتيل الانفجار، وتجنب هذه الحرب المدمرة،
  • حرص جلالة الملك عبدالله الثاني على تذكير الأمة من جاكرتا الى طنجة بال؟أخطار المحدقة التي تتعرض لها مدينة القدس، وتستهدف هويتها العربية- الاسلامية، التي استعصت على المحتلين منذ فجر التاريخ والى اليوم،
  • يسجل لهذا الحمى العربي بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني سداد رؤيته، وتمسكه بالثوابت العربية، وإصراره على حل الأزمة السورية حلاً سياسياً، كبديل وحيد لإنقاذ القطر الشقيق من الكارثة التي تحيق به،
  • تجمع كافة التقارير الموثوقة ان واشنطن وحلفاءها الغربيين وخاصة باريس ولندن اتخذت قراراً بتوجيه ضربة موجعة لسوريا بعد اتهامها بتفجير جريمة الكيماوي في الغوطتين بضواحي دمشق.
  • في غمرة حملات الردح التي يتقنها البعض، وغياب المصداقية والموضوعية، وبروز الخلافات العربية التي تطل برأسها بقوة.. في ظل هذا المناخ اللاصحي تتعرض مواقف الأردن القومية الثابتة للتشويه والتحريف.
  • حريق المسجد الاقصى مستمر، لم تطفىء نيرانه التي أشعلها الصهاينة المجرمون قبل “44” عاما وستبقى مشتعلة كما تشي الوقائع والاحداث على الارض الفلسطينية،
  • حدد جلالة الملك عبدالله الثاني الخطوط العريضة والمبادىء الاساسية لميثاق النزاهة الوطنية، وفي مقدمتها ضرورة ان يعرض مسودة هذا الميثاق على كافة الفعاليات لتحقيق الوفاق الوطني وفي افضل صوره،
  • في غمرة الأحداث الخطيرة التي تعصف بمصر.. الشقيقة الكبرى، يجب التأكيد على حقيقة واحدة، وهي ضرورة الحفاظ على أمن واستقرار أرض الكنانة الركن الركين في دنيا العرب والمسلمين،
  • يأتي توجيه جلالة الملك عبدالله الثاني للحكومة بضرورة إعداد خطة عمل لتنمية المحافظات بالشراكة مع القطاع الخاص، في نطاق نهج جلالته ورؤيته السديدة القائمة على تعزيز المساواة الاجتماعية،
  • نقض الكيان الاسرائيلي العهود وتنكر للاتفاقيات والشروط التي وافق عليها بحضور وزير الخارجية الامريكي جون كيري، وها هو يعلن استمرار الاستيطان وبناء اكثر من الف وحدة سكنية جديدة ،
  • يمثل عيد الفطر السعيد فرصة مهمة لحل الخلافات العربية - العربية، ورص الصفوف، والعودة إلى منابع الإسلام الأولى، دين التسامح والمحبة والايثار، دين الكلمة الطيبة والموعظة الحسنى، بعد ان مزقت الخلافات الأمة إلى شيع وأحزاب متناحرة. مذكرة بأيام
  • لا نجد نداء نوجهه إلى المتقاتلين في طول الوطن العربي وعرضه -ونحن نودع رمضان المبارك ونستقبل العيد- أفضل من وقف سفك دماء المسلمين، وإعلان هدنة خلال عطلة العيد.
  • لم يكن الكشف عن المخطط الصهيوني الذي تتبناه حكومة نتنياهو الإرهابية لهدم الأقصى مفاجأة بل يجيء ليؤكد ما أشرنا إليه أكثر من مرة في هذه الصحيفة بأن ما يتعرض له المسجد الأقصى من انتهاكات خطيرة ممنهجة،
  • لم يعد من نافلة القول التأكيد ان الاردن تحمل ويتحمل اكثر من طاقته، وهو ينهض بواجباته الانسانية والقومية في استقبال اكثر من نصف مليون لاجئ سوري، وتقديم كل ما يلزم لانقاذهم من الكارثة التي تحيق بهم، والتخفيف من معاناتهم الشديدة. وقد فارقوا
  • تتعرض اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين لاعتداءات صهيونية ممنهجة بهدف تهويدها واعلانها عاصمة يهودية لكيان العدو الصهيوني، ما يفرض على الاشقاء النهوض من سباتهم العميق،
  • من خلال متابعة تداعيات الربيع العربي، نجد انه اثر سلبيا على القضية الفلسطينية، ولم يحقق الامنيات والاحلام التي داعبت وجدان الامة. وحلقت في خيال ابنائها وهم على امل ان تؤدي هذه التداعيات الى دفع القضية الفلسطينية لتعود وتتصدر الاجندات العربية.
  • في ظل المستجدات والمتغيرات الخطرة التي تضرب المنطقة من ادناها الى اقصاها، وتشي بنشر الفوضى الهدامة فان المطلوب من كافة ابناء هذا الحمى، ومن جميع القوى السياسية والحزبية والنقابية والعمالية ولا نستثني احدا
  • ان استعراضا سريعا لسياسة الاردن نجد انه يقف دائما مع خيارات الاشقاء، ويدعم هذه الخيارات، كونها تمثل الشرعية اصدق تمثيل، ومن هنا فان زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني الى القاهرة ،
  • تجلت عبقرية الربيع العربي بتفجيره ثورات سلمية، حظيت بالتفاف شعبي لا مثيل له و بتمسك الفعاليات الشعبية بتلك السلمية كشعار ومبدأ لا رجعة عنه ورفضها الانجرار الى كمائن الأنظمة ما أدى الى إرباك الأخيرة واضطرارها للاستقالة.
  • تكشف تصريحات المسؤولين الاسرائيليين خلال الساعات الماضية، وقبل ان تبدأ المباحثات بين الوفدين الاسرائيلي والفلسطيني في واشنطن، ان العدو الصهيوني ليس معنيا بالسلام الحقيقي،
  •    بدأت ملامح المخطط المشبوه الذي أعده التنظيم العالمي للاخوان المسلمين وصادق عليه في اجتماعه الاخير في تركيا، تتضح معالمه وتفاصيله والتي ترتكز على اثارة الفوضى والتحريض على العنف كوسيلة لتحقيق غاية التنظيم في اعادة الحكم الذي اضاعوه في
  • دون ادّعاء، نستطيع أن نجزم بأن تجربة الربيع الأردني تمثل نموذجاً يقتدى في المنطقة كلها. في الوقت الذي فشلت فيه تجارب الإسلام السياسي في الحكم، وغرقت أقطار شقيقة في مستنقع الدم،
  • بعبارات واضحة محددة لا بد من التأكيد بأن امن الاردن مقدس، لا يجوز الاقتراب منه، او المساس به، وهذا يستدعي من الجميع ونقصد الاحزاب السياسية وفي مقدمتها الاخوان المسلمين ألا تجعلوا من الساحة الاردنية،
  •  يصرّ العدو الصهيوني على الاستهانة بمشاعر المسلمين في أول أيام رمضان المبارك، حيث يقوم باستباحة الأقصى وتدنيسه، ضاربا عرض الحائط بكافة القوانين والمواثيق الدولية التي تدعو لاحترام الأماكن الدينية والحفاظ عليها، والسماح للآخرين بتأدية
  • ما أحوج الأمة العربية وهي تستقبل شهر رمضان المبارك ان تتذكر ان هذا الشهر الفضيل هو شهر القرآن الكريم، شهر الغفران والرحمة والتراحم، شهر التسامح والعفو، شهر الصدقات والبر والاحسان،
  • تؤكد الأحداث والمستجدات التي تعصف بالمنطقة نجاعة النموذج الأردني في الإصلاح والديمقراطية، القائم على التدرّج الرافض لسياسة حرق المراحل بعد ثبات فشلها الذريع.
  • كم هو مؤسف -إلى حد الوجع- أن نلاحظ غياب الموقف العربي إزاء ما يحدث الآن في مصر العربية، واكتفاء كافة الدول الشقيقة -من الماء الى الماء- بدور المتفرج
  • حقائق ومعطيات مهمة تفرضها الاحداث والمستجدات الخطيرة على الساحة المصرية اهمها - في تقديرنا - هي ضرورة الحفاظ على الثورة، والتمسك باهدافها وقيمها ومبادئها، وفي مقدمة ذلك التمسك بسلمية المظاهرات،
  • في نظرة سريعة للمشهد العربي من الماء الى الماء نجد ان رياح الفوضى باتت تضرب هذا الوطن، ولم يؤد الربيع العربي الذي هلل له المواطنون وكبروا الى النتائج المرجوة التي ناضلت من اجلها الاجيال، وضحت، وقدمت قوافل الشهداء قافلة اثر قافلة فلم يتم
  • ان انحياز الاردن للسلام يشكل خيارا استراتيجيا لا رجعة عنه كونه الوحيد القادر على انتشال المنطقة من الفوضى واشاعة الامن والاستقرار وتحقيق التنمية المستدامة من خلال حل القضية الفلسطينية ،
  • بعبارات موجزة محددة، نستطيع ان نؤكد ان غياب الموقف العربي الموحد، والخلافات التي حولت الامة الى طوائف متناحرة متقاتلة، هي السبب الرئيس للتعنت الاسرائيلي،
  • أثبتت الأحداث و التطورات التي رافقت مسيرة الاصلاح خلال العامين الماضيين منذ ان هبت رياح الربيع العربي وحتى الآن، ان أفضل وسيلة لاستمرار هذه المسيرة المباركة ،
  • زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني الى لندن ولقاءاته مع الفعاليات البرلمانية والسياسية تستهدف وضعهم في صورة الرؤية الاردنية للاخطار التي تهدد المنطقة، والعالم بأسره، وفي مقدمتها الأزمة السورية وضرورة حلها حلا سياسيا كسبيل وحيد لوقف شلال الدم
  • حرص جلالة الملك عبدالله الثاني في خطابه التاريخي والمعمق في مؤتة الفتح على اضاءة ثوابت مسيرة الاصلاح الميمونة، والتي تهدف الى تغيير حياة المواطن نحو الافضل، واضعا الجميع امام مسؤولياتهم “فنجاح العملية الاصلاحية يعتمد في الدرجة الاولى على
  • في خطاب مفصلي جامع، يتسم بالوضوح والعمق، والقدرة على التشخيص ووضع اليد على الجرح، والإيمان بالمستقبل الواعد، حدّد جلالة الملك عبدالله الثاني التحديات الداخلية والخارجية التي تعترض مسيرة الوطن، مؤكداً -بعزيمة القائد التي لا تلين- قدرة هذا
  • رغم سيل الإشاعات والتقولات والتخرصات المغرضة التي لا تنقطع، فلا بد من التأكيد بأن رؤية الاردن بضرورة حل الأزمة السورية حلاً سياسياً لم تتغير ولم تتبدل، منذ أن طفت هذه الأزمة على سطح الأحداث، وأصبحت أزمة عالمية تهدد المنطقة والعالم. وفي هذا
  • لم يعد من نافلة القول ان اولى اولويات المرحلة الحالية هي دعم صمود القدس، وهذا ما اكده جلالة الملك عبدالله الثاني اكثر من مرة، داعيا الى دعم اهلنا الصامدين في اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، لافشال المشروع الصهيوني التهويدي التوسعي.
  •  لم يعد من نافلة القول ان اولى اولويات المرحلة الحالية هي دعم صمود القدس، وهذا ما اكده جلالة الملك عبدالله الثاني اكثر من مرة، داعيا الى دعم اهلنا الصامدين في اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، لافشال المشروع الصهيوني التهويدي التوسعي.
  • يشكل الاحتفال بأعياد الوطن: الاستقلال والثورة العربية الكبرى وعيد الجيش، مناسبة للاحتفاء بالمنجزات الكبيرة التي تحققت عبر مسيرة الاستقلال، بتضحيات القيادة الهاشمية والرواد الأوائل،
  • في صبيحة العيد الرابع عشر للجلوس الملكي الميمون يقرأ الأردنيون في دفتر الوطن الغالي الانجازات الباهرة التي تحققت في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني وفي مختلف المجالات ،
  • أضاء جلالة الملك عبدالله الثاني المحطات الرئيسية في مسيرة الإصلاح، الواجب عبورها، لتحقيق التحول الديمقراطي. مؤكدا وبكل وبوضح ان لا بديل عن الديمقراطية لتحقيق الإصلاح بمعناه الشامل “السياسي،
  • تجيء موافقة حكومة العدو الصهيوني على اقامة “800” ألف وحدة سكنية جديدة، منها مئة الف وحدة في القدس العربية المحتلة بمثابة نسف للجهود الدبلوماسية الاميركية التي يقوم بها وزير الخارجية جون كيري،
  •   أخطر ما يهدد الأمة حاضرا ومستقبلا النزاعات الطائفية والمذهبية التي أطلّت برأسها قبل أن يزهر الربيع العربي ويؤتي أكله لخير البلاد والعباد. إن كنا لا نؤمن ولا نفكر بعقلية المؤامرة فإن ما يحدث في مصر من نزاع بين المسلمين والأقباط وفي العراق
  • يأتي تصعيد العدوان الصهيوني على القدس والأقصى في الوقت الذي تنشط فيه المساعي الدبلوماسية بخاصة التي تقوم بها واشنطن والدول الأوروبية والعربية لإخراج العملية السلمية من المأزق،
  • تزامن عقد مؤتمر دافوس - البحر الميت بعيد الاستقلال المجيد، ما يؤكد دور و مكانة الأردن في الساحة الدولية، و المصداقية التي يتمتع بها وجعلت منه مقراً للمؤتمرات والمنتديات الدولية بفضل سياسة جلالة الملك عبدالله الثاني،
  • يحقُّ للأردنيين والأمة كلها أن تحتفي بعيد الاستقلال الميمون, وبالإنجازات العظيمة التي حققها جلالة الملك عبدالله الثاني، وأرسى مداميكها الحسين الباني رحمه الله، وبالديمقراطية الواعدة التي تظلّل الوطن من أدناه إلى أقصاه. نقرأ في دفتر الوطن
  • المناخ المحيط باجتماع أصدقاء سورية والمقرر عقده اليوم في عمان، يدفع باتجاه المشاركة بمؤتمر جنيف 2، وحل الأزمة السورية حلاً سلمياً، بعد فشل الطرفين بتحقيق الحسم العسكري وتداعيات الأزمة الخطيرة على دول الجوار والمنطقة عموماً،
  • فيما يحزم وزير الخارجية الامريكي حقائبه للعودة الى المنطقة لتجسير الفجوة بين الفلسطينيين والاسرائيليين، وصولا الى استئناف المفاوضات. فان المتابعين للصراع الفلسطيني -
  • يجيء تأكيد الفعاليات الشعبية الفلسطينية في داخل الوطن المحتل، وفي الشتات على حق العودة في ذكرى النكبة الاليمة، ليذكر الجميع بأن الشعب الفلسطيني لن يتنازل عن هذا الحق المقدس، والذي هو محور الصراع الفلسطيني - الاسرائيلي،
  •  يشكل الاتفاق الاخير بين موسكو وواشنطن بحل الازمة السورية حلا سلميا، الفرصة الاخيرة امام المعارضة بكل تلاوينها واطيافها وامام النظام، لانقاذ القطر الشقيق من الكارثة التي حلت به، وحولته الى بلد منكوب، بعد تدمير بنيته التحتية، ومقتل حوالي
  • تحل الذكرى 65 لنكبة فلسطين، والشعب الشقيق يعاني من الاحتلال والتهجير والنفي في أربعة رياح الأرض.. فاستمرار النكبة يعتبر ادانة للمجتمع الدولي وبالأخص للدول دائمة العضوية في مجلس الأمن التي لم تنهض بواجباتها بموجب ميثاق الأمم المتحدة لحماية الشعب الشقيق من جرائم الاحتلال،
  • قدّم جلالة الملك عبدالله الثاني امس رؤية ملكية متكاملة لمأسسة العمل النيابي، وترسيخ نهج التدرج بتشكيل الحكومات البرلمانية,
  •  انتصر مجلس النواب للأقصى والقدس، وطالب الحكومة بطرد السفير الاسرائيلي واستدعاء السفير الاردني من تل ابيب في خطوة شجاعة غير مسبوقة، داعيا الى تنفيذ قرار ممثلي الشعب الاردني والذي اتخذ بإجماع نيابي. ان اتخاذ هذا القرار ردا على انتهاك المسجد
  • انتصر مجلس النواب للأقصى والقدس، وطالب الحكومة بطرد السفير الاسرائيلي واستدعاء السفير الاردني من تل ابيب في خطوة شجاعة غير مسبوقة، داعيا الى تنفيذ قرار ممثلي الشعب الاردني والذي اتخذ بإجماع نيابي. ان اتخاذ هذا القرار ردا على انتهاك المسجد
  • تأتي إدانة واستنكار مجلس النواب للاعتداء الإسرائيلي السافر على سوريا الشقيقة، تعبيرا صادقا عن إرادة الشعب الأردني والأمة كلها، بخاصة أن هذا العدوان يعد انتهاكا خطيرا لسيادة دولة شقيقة، ويشكل مخالفة واضحة لكافة المواثيق والقوانين الدولية،
  •  تخلى مجلس الامن الدولي عن مسؤولياته حينما فشل في ارسال وفد للاطلاع على احوال اللاجئين السوريين في الاردن، والاوضاع المعيشية الصعبة التي يعانون منها، بعد تراجع المجتمع الدولي عن تعهداته، واثار استمرار اللجوء على امن واستقرار المملكة وقد
  • يأتي تصعيد العدوان الصهيوني على قطاع غزة، واطلاق يد المستوطنين ليعيثوا في الضفة الغربية المحتلة تقتيلاً ودماراً وتخريباً، تزامناً مع اجتماعات اللجنة العربية مع وزير الخارجية الاميركية وعدد من المسؤولين الاميركيين، وتأكيدها على الموقف
  • إن المتابع المنصف لحراك جلالة الملك عبدالله الثاني السياسي وخاصة زيارته الأخيرة لواشنطن، والمباحثات المعمقة التي أجراها مع الرئيس اوباما، واركان ادارته، وقيادات الكونجرس، ولجان مجلسي الشيوخ والنواب، يجد ان جلالته ركز في هذه المباحثات على
  • بعبارة جامعة، نستطيع ان نؤكد ان القمة الاردنية الامريكية التي جمعت بين جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس الامريكي اوباما اسهمت في ترسيخ الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين، وتوطيد علاقات التعاون الوثيقة التي تربط بينهما، في مختلف
  •  قرع جلالة الملك عبدالله الثاني جرس الخطر وهو يستعرض الأوضاع الكارثية في سوريا مؤكدا -بكل وضوح- أنه لا بديل عن الحل السياسي الانتقالي الشامل، لإنهاء إراقة الدم السوري والمحافظة على وحدة القطر الشقيق، أرضا وشعبا. جلالته وهو يتحدث لممثلي
  •  من ثوابت السياسة الأردنية التي يحرص عليها جلالة الملك، وتعتبر في مقدمة أولوياته، هي دعم الشعب الفلسطيني الشقيق للحصول على حقوقه المشروعة بإقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف. ومن هنا يقوم هذا الحمى العربي بتوظيف
  •  من اهم شروط الديمقراطية حتى تترسخ ، وتصبح جزءا من حياة المواطنين وممارساتهم ، هو الاحتكام الى القانون ، والحفاظ على هيبة الدولة ، والممتلكات العامة والخاصة ، وهذا ما اكده الربيع العربي في اهم وافضل تجلياته ، حينما تمسك بسلمية الحراك
  •  في يوم الأسير الفلسطيني تطالعنا وجوه آلاف الأسرى والأسيرات الفلسطينيات في سجون العدو، من قضوا بسبب التعذيب او من لا يزالون يئنون تحت سياط الجلاد الصهيوني. وفي هذا السياق فلا بد من التأكيد على حقيقة هامة تفضح ممارسات العدو اللإنسانية وهي
  • في يوم الأسير الفلسطيني تطالعنا وجوه آلاف الأسرى والأسيرات الفلسطينيات في سجون العدو، من قضوا بسبب التعذيب او من لا يزالون يئنون تحت سياط الجلاد الصهيوني. وفي هذا السياق فلا بد من التأكيد على حقيقة هامة تفضح ممارسات العدو اللإنسانية وهي
  •  بكلام واضح لا لبس فيه ولا غموض، أعلن رئيس الوزراء د. عبدالله النسور أن الأزمة السورية وتداعياتها الخطيرة، والمتمثلة باستمرار تدفق اللاجئين إلى الأردن، وصلت إلى مرحلة تهدديد الأمن الوطني الأردني، ما يفرض على الأردن وضع ملف القضية بكاملها
  • لم يعد من نافلة القول التأكيد ان تحقيق الاصلاح الشامل “السياسي، الاقتصادي، الاجتماعي والاداري” مرتبط بترسيخ النهج الديمقراطي، وترسيخ قيم هذا النهج، فهي الضامنة لمسيرة الاصلاح والبوصلة التي لا تخطىء. وهذا يعيدنا الى التذكير بأوراق جلالة
  •  بدأ العدو الصهيوني تنفيذ جريمة تهويد المسجد الاقصى، ضاربا عرض الحائط بالقانون الدولي، والمعاهدات ذات الصلة، كاشفا عن وجهه العنصري القبيح، واهدافه التوراتية التلمودية التي لم يتراجع عنها والتي لخصها مؤسس الكيان الصهيوني بن غوريون بعبارة
  • احتـــلال مربــح 10 أبريل 2013
    يعاني الشعب الفلسطيني في الارض المحتلة من وضع شاذ، لم تشهده من قبل الشعوب التي احتلت أراضيها، فلجأت الى حمل السلاح، ومقاومة المحتلين حتى كُتب لها النصر المؤزر، بطرد القوات المعتدية وتحقيق الاستقلال العتيد. وبشيء من التفصيل، فلقد تحول
  • ينشط وزير الخارجية الأمريكية في البحث عن مخرج لإعادة الحياة للعملية السلمية، واستئناف المفاوضات الفلسطينية - الإسرائيلية، التي توقفت بفعل رفض العدو الصهيوني وقف الاستيطان، ورفضه الالتزام بقرارات الشرعية الدولية التي تحظر إجراء أي تغيير في
  • يجيء تحذير الأمم المتحدة من خطورة نفاد الاموال المتوفرة للتعامل مع أزمة اللاجئين السوريين في الاردن ودول اخرى، بمثابة انذار للمجتمع الدولي وبالذات للدول الكبرى، والمعنية بالازمة السورية، لتدارك هذا الوضع الخطير قبل ان تنفد الاموال المتوفرة
  • كشف استشهاد الاسير الفلسطيني ميسرة ابو حمدية على يد جلاوزة الاحتلال مجددا، انتهاك العدو الصهيوني للقوانين والمعاهدات الدولية ذات الصلة برفضه كل الجهود الدولية لاطلاق سراحه لمعالجته من مرض السرطان، رغم تدهور حالته الصحية، حيث لفظ انفاسه
  • لم يعد من نافلة القول، التأكيد بان الوثيقة التاريخية التي وقعها جلالة الملك والرئيس الفلسطيني هي اعتراف بدور الهاشميين في حماية القدس والاقصى على مر التاريخ، وشهادة بان فرسان بني هاشم لم يخذلوا يوما اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين،
  • يجيء صدور الإرادة الملكية السامية، بتشكيل حكومة جديدة رشيقة، من “18” وزيرا برئاسة د. عبدالله النسور، إيذانا بمرحلة جديدة في مسيرة هذا الحمى العربي. تستند في برامجها ورؤاها على كتاب التكليف السامي، والأوراق النقاشية الملكية وخطاب العرش
  • قبل أن يجف حبر قرارات القمة العربية في الدوحة، قام العدو الصهيوني باستباحة المسجد الأقصى، وفق نهج خبيث يهدف بالدرجة الأولى لفرض الأمر الواقع وإجبار المصلين بعد ترويعهم على الموافقة على اقتسام المسجد كخطوة أولى لقيام الهيكل المزعوم. ومن هنا
  • حرص جلالة الملك عبدالله الثاني في كلمته التي القاها في مؤتمر القمة العربية بالدوحة على التذكير بالاعباء الباهظة والثقيلة التي يتحملها الاردن جراء تدفق اللاجئين وقد وصل العدد الى نصف مليون لاجئ، واستمرار هذا التدفق والذي يتراوح ما بين الفين
  • بعبارات واضحة محددة لا تحتمل التأويل، دعا جلالة الملك عبدالله الثاني في كلمته أمام القمة العربية الدول الشقيقة لمساعدة الأردن بحماية القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية ولجم محاولات العدو التي تهدف لفرض واقع جديد في ساحات وجنبات الحرم
  • تنعقد القمة العربية في الدوحة بدولة قطر الشقيقة في ظل ظروف ومستجدات خطيرة تعصف بالأمة، ولا نكاد نبالغ إذا قلنا إنها تهدد وجودها بالخطر. وهذا يفرض على قادة الأمة بداية أن ينظفوا البيت العربي من الخلافات، ويخرجوا من الخنادق المتقابلة، إلى
  • في حديث يتّسم بالجرأة والصراحة والعمق واستشراف المستقبل، تحدث جلالة الملك عبدالله الثاني عن كثير من القضايا والمفاصل المحلية، والعلاقات الأردنية مع الدول العربية الشقيقة والأزمة السورية، ومسيرة السلام، محاولا استشراف المستقبل، ومؤكدا ضرورة
  • المغالطات التي نشرتها مجلة “ذي اتلانتك” الاميركية حول جلالة الملك عبدالله الثاني يكذبها الواقع، وتدحضها الوقائع والحقائق التي عرفها الاردنيون جميعا عن جلالته، من رجولة وخصال حميدة، وترفُّع عن الصغائر، وطيب معشر، ونقاء محتد، وصدق في الاقوال
  • ليس سرا، ان ملف اللاجئين السوريين اصبح مقلقا وموجعا للاردن في ظل تدفق الاف اللاجئين يوميا، حتى تجاوز الرقم الرسمي نصف مليون لاجئ. وليس سرا ان كلفة هؤلاء الاشقاء ترهق الاقتصاد الاردني المرهق اصلا، حيث تعاني موازنة الدولة من عجز كبير، اضطرت
  • لم يعد من نافلة القول التأكيد ان العلاقات الاردنية - الفلسطينية علاقات متميزة، ومثال يحتذى بين الدول الشقيقة، في أصالتها، وعمقها وتآخيها وتجذرها في النفوس قبل ان تتجذر في هذه الارض الطيبة. ان المتابع المنصف لمسيرة هذه العلاقات التاريخية،
  • بعبارة موجزة ومكثفة، نستطيع أن نجزم بأن حكومة نتنياهو الجديدة هي حكومة استيطان، وان ضمت أحزابا وسطية مثل حزب “هناك مستقبل”، حيث ان الغاية من هذا الضم هي تبريد الأجواء المحيطة بالحكومة، ومحاولة لرد الاتهامات الموجهة لها، بأنها حكومة يمينية
  • شدد جلالة الملك عبدالله الثاني في كتاب التكليف السامي لرئيس الوزراء المكلف د. عبدالله النسور على البعد العربي في السياسة الاردنية، والالتزام بالثوابت القومية، مذكرا بأن الاردن تأسس على مبادئ الدفاع عن حقوق أمته العربية والاسلامية وقضاياها
  • يرسي كتاب التكليف السامي جملة من المبادئ والقيم أبرزها ترسيخ المسيرة الديمقراطية على أسس الشراكة والتشاور مع مجلس النواب وتعميق تجربة الحكومات البرلمانية. وفي هذا الصدد فإن ترسيخ هذا النهج يتطلب من الحكومة التركيز على جملة من الأولويات
  • شخص جلالة الملك عبدالله الثاني بكل صدق وموضوعية الأسباب التي تثير الاعجاب، وتدعو إلى الفخر بنموذج التطور الديمقراطي الأردني القائم على التعددية والتوافق والنهج السلمي، ويهدف إلى تحقيق تكافؤ الفرص للجميع، وحماية الحريات المدنية، والحقوق
  •  في قراءة معمقة للورقة النقاشية الثالثة، نجد أن جلالة الملك عبدالله الثاني حريص على تجذير الثقافة الديمقراطية، معتبرا ان تحقيق هذا الهدف، هو التحدي الأهم والأكبر أمام الأردنيين جميعا. ومن هنا وقف جلالته أمام المفاصل الرئيسة في النظام
  • في قراءة معمقة للورقة النقاشية الثالثة، نجد أن جلالة الملك عبدالله الثاني حريص على تجذير الثقافة الديمقراطية، معتبرا ان تحقيق هذا الهدف، هو التحدي الأهم والأكبر أمام الأردنيين جميعا. ومن هنا وقف جلالته أمام المفاصل الرئيسة في النظام
  • خصص جلالة الملك عبدالله الثاني في ورقة النقاش الثالثة حيزاً مهماً لدور الأحزاب في الحياة السياسية ومسيرة الإصلاح، وترسيخ الديمقراطية، داعياً أبناء وبنات الوطن للمشاركة ببناء نمط من الأحزاب البرامجية القائمة على قواعد شعبية واسعة من أجل
  • من بين القضايا الأكثر إلحاحا التي تعرض لها جلالة الملك عبدالله الثاني في ورقته النقاشية الثالثة ضرورة ترسيخ نهج الحكومات البرلمانية، بصفتها التجسيد الحقيقي للإصلاح والتحديث، والمعبر عن رسوخ الثقافة الديمقراطية. ومن هنا دعا جلالته لإنجاح
  • بعمق وشمولية حدّد جلالة الملك عبدالله الثاني في ورقة النقاش الثالثة دور الأحزاب والملكية ومجلس النواب والحكومة والمواطنين في انجاز التحول الديمقراطي، مؤكداً وبوضوح في هذا الصدد بأن الأردن قادر -بعون الله تعالى- على تجاوز التحديات والصعاب
  • فيما تتصارع الدول الكبرى على سوريا الشقيقة، لا نجد دورا عربيا حقيقيا لانقاذ القطر الشقيق، وحمايته من التدخلات الاجنبية، ووضع حد لتصارع الدول الكبرى التي وجدت في الشام، مساحة للحرب الباردة التي هبت رياحها من جديد. ان غياب هذا الدور الفاعل
  •  في ذكرى تعريب قيادة الجيش العربي الأردني، تطالعنا مسيرة حافلة لهذا الجيش المصطفوي الذي صدق ما عاهد الله عليه، فقدم التضحيات الجسام ولا يزال ليبقى السياج المنيع للوطن، وسيف الأمة الباتر، والقلعة الحصينة التي تتكسر عليها أراجيف الأعداء.