جوست الجيل الثاني الرمز النهائي للنجاح

  • الصورة :
  • الصورة :
  • الصورة :
  • الصورة :
  • الصورة :
صورة
ت + ت - الحجم الطبيعي

ثمة مجموعة فريدة وحصرية من الرواد الاستثنائيين الذين يقودون النجاح في عالمنا اليوم، ممن يستحقون واحة الهدوء في عالم الأعمال المشحون، إنهم يعرفون ماذا يريدون ويسعون إلى بلوغه، وعندما يحققونه في ميادين الحياة يكافؤون أنفسهم بالرمز النهائي للنجاح ألا وهو الجيل الثاني من « رولز-رويس جوست»، الذي يجوب اليوم شوارع الإمارات معلناً الانتماء إلى الأقلية الناجحة بشكل استثنائي.

والتي ترغب بترف ورفاهية «رولز-رويس» في قالب أقل رسمية وأكثر حداثة ودينامية تتناسب وجيل جديد من العملاء يشكلون قادة الصناعة ورواد الأعمال وأبرز رجال ونساء الأعمال الذين يخلقون الثروات وفرص العمل في اقتصاداتنا.

قوة البساطة

منذ انطلاق جيلها الأول عام 2009، لا يصلح وصف عملية تصميم جوست إلا بمبدأ واحد – تسخير قوة البساطة. كان الهم الأول في كافة أوجه عملية التصميم والهندسة ألا يكون من تعقيدات تمنع متعة السائق أو الراكب.

ويسعى هذا الجيل الجديد والجريء من عملاء رولز-رويس إلى سيارة تضمن السكينة ضمن بيئة متميزة ومدلِّلة، حيث يمكن القيام بالأعمال وزيادة وقت الراحة. وينصهر التقليد بإتقان مع هذا الاتجاه الجريء والمعاصر في جوست الجيل الثاني.

تم الحفاظ على المقاربة غير المنقوصة تجاه المواد والحرفة وأعيد تصوّر المبادئ البصرية للتعبير عن حداثة وديناميكية السيارة. على سبيل المثال الوجود للشبك الأمامي الخاص بـ «فانتوم» أعطى تصميما أكثر سلاسة وأقل رسمية، فانحناءته الخفية أقرب إلى مدخل هواء الطائرة منه إلى الشبك التقليدي.

نظام صوتي مطوّر

توفر مكبرات الصوت الثمانية عشر ذات الضبط المنفرد وإعدادات المسرح والاستوديو إحساساً نقياً «أفضل من العروض الحية». كما نجد مكبري صوت «باس» في الصندوق يكمّلان سبعة مجاهير موزّعة بتأنٍ في مختلف أرجاء المقصورة بالإضافة إلى مكبرين «محوّلين» في المقدّمة الأمامية يقرّبان الصوت إلى مستوى الأذن لإضفاء إحساس سمعي فريد من نوعه.

تقنية إضاءة

يتم تعزيز طريقة إدارة الإضاءة بشكل ملحوظ مع التكنولوجيا التكيفية، حيث تتحرّك العاكسات التي يتم التحكّم بها إلكترونياً لاتجاه مسار السيارة استجابةً لانعطافات عجلة القيادة مما يوفّر رؤية عميقة أفضل خلال الانعطاف بينما تضمن الإضاءة البيضاء والأكثر إشراقاً قيادة غير مجهدة وآمنة على الطرقات المظلمة في حين تساعد على الحد من نسبة تعب السائق.

إضافة إلى ذلك، تم استبدال تقنية الانخفاض التلقائي لشعاع المصابيح الأمامية بتقنية ثورية جديدة لا تسبب الوهج. فعندما تقترب سيارة في الاتجاه المعاكس، يتم إعادة توجيه الضوء حرصاً على عدم إبهار السائق في الجهة المقابلة.

من هنا يتمتع سائقو سيارة «جوست الجيل الثاني» Ghost Series II بفوائد السلامة جراء رؤية واضحة ناتجة عن إضاءة كاملة في كافة الأوقات. كما نجد نظام الإنارة الذي يعمل في النهار في «جوست الجيل الثاني» Ghost Series II ذات التصميم العصري يضفي إلى السيارة لمسة مميزة مع تعزيز السلامة في الوقت نفسه.

ناقل الحركة بمساعدة الأقمار الصناعية

يستخدم جهاز ناقل الحركة بيانات نظام التموضع العالمي GPS فترى السيارة ما لا يمكن للسائق أن يراه بحيث تستبق الخطوات التالية استناداً إلى موقعها وأسلوب القيادة.

وهي تستعين بهذه المعلومات لتختار أفضل سرعة من نظام نقل الحركة الخاص بثماني سرعات ZF حرصاً على أن يقوم السائق بالاستفادة من محرّك «رولز-رويس» ذات 12 أسطوانة التوربيني المزدوج وسعة 6.6 لترات، للحصول على تجربة قيادة سلسة لا تتطلّب أي جهد.

على سبيل المثال، لدى الاقتراب من منعطف كاسح، تقوم السيارة بتوقّع أسلوب القيادة الذي تفضّله. فحين يخفف السائق الضغط على دواسة الوقود، تحافظ علبة التروس على النسبة المنخفضة لتوفير أقصى مستوى من الطاقة لدى التسارع خلال الخروج من المنعطف.

Email