الألعاب المائية والجليد أركان تستهوي الأطفال

ت + ت - الحجم الطبيعي

أشاد الأطفال بالألعاب والأركان المتواجدة في «عالم مدهش» الوجهة الترفيهية الأشهر في المنطقة والتي تتناسب مع مختلف الأعمار من جميع الجنسيات، خصوصا مع وجود ألعاب وأركان مختلفة يستمتع بها الجميع خاصة أنها تعد من أكثر الألعاب شهرة وإقبالاً.

فقد عاش محمد خالد واختاه فاطمة وباسمة أجمل اللحظات منذ الوهلة الأولى لدخولهم «عالم مدهش» فبعد التقاط الصور التذكارية عاشوا لحظات رائعة في ركن «النجوم الصغار» وعندما بدأ العرض المسرحي على المسرح، كانوا حريصين على متابعة المهرجين الذين رسموا الابتسامة على وجوههم، وبعد انتهاء العرض مباشرةً استمتعوا بالألعاب المائية في «عالم مدهش» ثم قادوا القطار، وقضوا أوقاتا سعيدة على الألعاب الإلكترونية.

وقال الطفل مطر مبارك الذي ساعده والده كثيراً في ركن «الليغو» من أجل بناء المجسمات والأشكال المختلفة في أكثر من زيارة لهذا الركن المحبب جداً له، إنه استهوى كثيرا الألعاب المائية والتزحلق على الجليد: «كان الهواء باردا جداً وأنا انزلق من على الجليد وكان شعورا رائعا وكأنك طائر تحلق في السماء وتنزل على الأرض. احب قضاء معظم وقتي مع المكعبات وبناء المجسمات والأشكال والجسور في ركن «الليغو».

واستمتع الاخوان منصور وهزاع عوض كثيرا منذ اللحظة الأولى منذ دخولهما «عالم مدهش» عالم مليء بالألوان الزاهية والاضواء الجميلة والاستمتاع بالتصوير بجوار مجسم مدهش، ومن ثم الدخول الى عالم النجوم الصغار والاستمتاع بالعرض المسرحي ومن ثم بناء المجسمات والأشكال في ركن «الليغو» والقفز في الهواء على التريمبولين.

وارتسمت الفرحة على وجه كل من فاطمة وفرح الشمري لوجود بيت الأشباح، هذا البيت كان بمثابة حلم لهما أن يدخلاه، والألعاب المائية التي وجدا فيها ضالتهما بعيدا عن أجواء الصيف الحار.

وقال منصور محمد ، يعتبر ركن «الرماية» من أهم الأركان التي استمتعت جداً باللعب فيها وتعلمت استخدام الرمح مع التصويب بالمسدس والبندقية على أهداف متحركة وثابتة، حيث إن التصويب بالرمح الذي يوجد أحجام مختلفة منه يجعلك وكأنك تصطاد الطيور أو تقتل أسداً في غابة، ومن خلال التصويب بالمسدس أو البندقية تشعر وكأنك تحارب الأعداء.

Email