قيادات رياضية تشيد بالتصميم المبتكر لأيقونة الملاعب:

استاد محمد بن راشد تحفة معماريــــــة تكمل جواهر دبي

ت + ت - الحجم الطبيعي

أسعد الكشف عن التصميم النموذجي المبتكر لاستاد محمد بن راشد، الذي يتسع لـ60 ألف متفرج، وسُيقام في موقع نادي دبي الرياضي بمنطقة العوير، وتقدر تكلفته بنحو ثلاثة مليارات درهم، الوسط الرياضي في الدولة..

لا سيما وأن اسم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، سيرتبط بتحفة الملاعب وأيقونة الاستادات العالمية، والذي يجمع بين روعة التصميم ومساحة المكان واستخدام أحدث التقنيات في التنفيذ، ليصبح بالفعل تحفة الملاعب العالمية.

رؤية ثاقبة

من جانبه، أكد مروان بن غليطة رئيس اتحاد الإمارات لكرة القدم، أن استاد محمد بن راشد، تحفة معمارية تكمل جواهر دبي القيمة، كما أنه يعدّ إضافة جبارة للبنية التحتية الرياضية في الدولة..

وقال: دون شك، ستسهم هذه الجوهرة في إضافة الكثير للإمارات على مستوى استقطاب البطولات والمباريات الكبرى، وسيعزز موقع دبي باعتبارها عاصمة رياضية بامتياز، كما سيكون وجهة جديدة لجميع الرياضيين في الدولة، للاستمتاع بجو رياضي رائع.

وأضاف: تجهيز الملعب مكيفاً، سيتيح فرصة استخدامه على مدار العام، ما سيوفر العديد من الفرص للأندية للاستفادة منه في برامج الإعداد وتنظيم المباريات الودية.

وأوضح بن غليطة: أن »استاد محمد بن راشد«، سيكون مفخرة لكرة الإمارات، بفضل الرؤية الثاقبة، لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ومتابعة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس مجلس دبي الرياضي..

وقال: »نشكر قيادتنا الرشيدة على هذه المكرمة الجديدة، وبالتأكيد، سيشكل استاد محمد بن راشد، نقلة نوعية لكرة القدم في دبي، وحافزاً إضافياً لاستقطاب الجماهير من مختلف الجنسيات.

تحفة رياضية

بدوره، عبر محمد بن هزام أمين عام اتحاد كرة القدم، عن سعادته بإطلاق مشروع استاد محمد بن راشد، والذي يعتبر تحفة رياضية جديدة تضاف إلى المنشآت المتميزة التي تتواجد بأرض الدولة، ويعد مكسباً جديداً لها يعزز من مكانة كرة الإمارات ومنظومة الاحتراف ويمهد الطريق لتحقيق مزيد من النجاح خلال الفترة المهمة المقبلة.

مشيراً إلى أن الملعب الجديد يعتبر إضافة متميزة للقطاع الرياضي في الدولة بشكل عام والكروي على وجه الخصوص، ومكسب جديد يحمل المسؤولين عن الكرة الإماراتية مسؤولية أكبر لتحقيق تطلعات قادتنا وجماهيرنا، خاصة ونحن مقبلون على تنظيم العديد من البطولات العالمية والقارية خلال الفترة المقبلة.

فرحة كبيرة

وعبر خليفة الجرمن رئيس مجلس إدارة نادي عجمان وعضو مجلس إدارة اتحاد كرة القدم، عن فرحته الكبيرة بإعلان البدء في إنشاء استاد محمد بن راشد، وقال: المواصفات غير المسبوقة التي أعلن عنها في هذا المشروع كانت مبهرة من خلال التصميم الفريد من نوعه، واصفاً ذلك بأنه جزء من إبهار دبي للعالم.

فكل مشروع يتم الإعلان عنه أو إنجازه في دبي يخطف الإعجاب ويكون مبهراً للغاية ومشروع الاستاد تميز أكثر عن كل المشاريع السابقة بعد أن جمع بين مسماه الغالي وحداثة تصميمه غير الموجود في أي استاد في العالم.

وأضاف: إطلاق اسم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي،رعاه الله، يمثل فخر لكل الرياضيين على هذه التحفة المعمارية، وطريقة التصميم والمواصفات التي أعلن عنها تعبر عن التطور المعماري الذي وصلت له دولة الإمارات، فهي المرة الأولى في العالم يتم الإعلان عن تشييد استاد كرة قدم مكيف بالكامل.

وهذا في حد ذاته طفرة حضارية ومعمارية تضع الأساس لكل الدول الأخرى في الاقتداء بالإمارات.

هدية إماراتية

كما أكد أحمد خليفة حماد المدير التنفيذي للنادي الأهلي، أن استاد محمد بن راشد الجديد، والذي تم الكشف عنه أول من أمس، هدية للرياضة وللرياضيين في الدولة، لما يمثله من أهمية كبيرة سوف تنقل الرياضة الإماراتية عموماً، وكرة القدم في دبي على وجه الخصوص، إلى مستوى آخر من المنشآت الرياضية العالمية، بما تم الكشف عنه من مواصفات ومقاييس لملعب أكثر من رائع.

وأضاف إن الاستاد الجديد، سيكون مركز ثقل مهم، إلى جانب المنشآت الرياضية الأخرى في الدولة، حال رغبت الإمارات في استضافة أي حدث عالمي أو قاري خلال السنوات المقبلة..

كما أنه سوف يساعد في تنشيط كرة القدم في الدولة، كما أنه سيساعد أندية دبي على خوض مباريات مع فرق عالمية، مؤكداً ضرورة أن تستفيد أندية دبي بالفعل من هذا الملعب العالمي، قدر الإمكان بما يساعدها على تطوير كرة القدم لديها.

وأشاد المدير التنفيذي للنادي الأهلي، بما تم الكشف عنه من تصميمات ومواصفات للملعب الجديد، وقال: »الملعب حمل كذلك اسماً غالياً على قلوب جميع الإماراتيين والمقيمين على أرضها، لما لدى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي،رعاه الله، من أيادي بيضاء على الرياضة في الدولة«.

خطوة ريادية

من جانبه، نوه سالم حديد مهاجم الشارقة والمنتخب الوطني الأسبق، أن استاد محمد بن راشد آل مكتوم الجديد يعتبر هديه لا تقدر بثمن من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لجميع الرياضيين على مستوى الدولة وفي منطقة الشرق الأوسط.

وقال:»نشكر سموه على هذه المكرمة الجديدة لكرة الإمارات والرياضة بشكل عام، إن إطلاق هذا المشروع يعتبر خطوة ريادية على مستوى منطقة الشرق الأوسط، وهو ما عودتنا عليه دبي دائماً التي تمتلك تحفاً فنية معمارية رائعة، موضحاً أن هذا الاستاد سيكون مفخرة لكرة الإمارات ومكسباً جديداً لها يعزز من منظومة الاحتراف ويمهد لها طريق النجاح«.

محمد بن ثعلوب: دعم لقطاع الشباب والرياضة

أكد محمد بن ثعلوب الدرعي عضو اللجنة العليا لبطولة أمم آسيا 2019 مدير مجموعة أبوظبي، أن استاد محمد بن راشد الجديد والذي تم الكشف عنه أول من أمس، يعد تحفة رياضية جديدة تضاف إلى المنشآت الرياضية الرائعة في الإمارات، كما أنه خير تأكيد على قدرة الإمارات باستضافة كبرى البطولات العالمية..

موضحاً أن هذا الاستاد الرائع من شأنه أن يسهم في دعم مسيرة قطاع الشباب والرياضة، والذي يحظى باهتمام كبير من قيادتنا الرشيدة، خاصة وهذا المشروع الرياضي المجتمعي جاء في توقيته، ونحن نستعد لاستضافة الكثير من المناسبات الرياضية الجماهيرية..

ولعل فكرة تشييد استاد محمد بن راشد بتلك المواصفات العالمية، يؤكد الفكرة والرؤية الثاقبة التي أفرزت ذلك المشروع الرائع الرياضي العالمي الذي سيكون الأول من نوعه في العالم من حيث المواصفات العصرية والذي يتسع لـ60 ألف متفرج، مما يضعه ذلك في مقدمة المنشآت الرياضية في العالم.

موضحاً، أن هذا الصرح الرياضي العالمي سيجمع بين روعة التصميم والمكان المتميز، إضافة إلى استخدام أحدث التقنيات في التنفيذ، مما يساهم في جذب الرياضيين للإمارات خلال الفترة القادمة..

مثمناً دور القيادة الرشيدة والتي سجلت إنجازاتها بأحرف من نور في سجلات التاريخ، ولعل ذلك الاهتمام والرعاية التي يجدها شباب الإمارات في مختلف المجالات، هو الحافز الذي يساعد علي الإبداع لرفع اسم الإمارات عالياً خفاقاً في المحافل الخارجية.

قيمة غالية

من جانبه، وصف محمد مطر المري نائب رئيس مجلس إدارة نادي الشباب، استاد محمد بن راشد، والذي أعلن عنه أول من أمس في دبي، بأنه هدية عاشق الرقم 1 صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله..

لافتا إلى أن القيمة الأكبر والأعلى للملعب الجديد تكمن في كونه يحمل اسماً غالياً على قلوب الجميع، وصاحب المبادرات غير المسبوقة في مختلف أوجه الحياة، ومنها الرياضة التي لسموه صولات وجولات مشهودة في مختلف ميادينها.

وشدد المري، على أن الملعب الجديد هدية غالية من القيادة الرشيدة إلى كل الرياضيين في الدولة عموماً ودبي خصوصاً، منوهاً إلى أن الملعب سيكون إضافة وعلامة بارزة من علامات دبي المتفوقة في كل شيء.

وأشار المري إلى أن الملعب سوف يشكل محطة مهمة في تاريخ الحركة الشبابية والرياضية في الإمارات، لا سيما في مجال كرة القدم التي باتت معيارا حاسما في التقييم بين شعوب الأرض، مبدياً فخره بمواصفات ومقاييس الملعب الذي سيكون عنصر جذب لاحتضان كبرى البطولات في مجال كرة القدم.

وأشار المري إلى أن الملعب سوف يكون فرصة أمام فرق دبي للقاء مع فرق عالمية ما يسهم في رفع المستوى الفني لفرق الإمارة وبالتالي رفع مستوى الكرة الإماراتية، مشيداً بجهود كل من وقف وراء الإعلان عن الملعب لا سيما مجلس دبي الرياضي.

علي المزروعي:دبي عودت الجميع على الابتكار الدائم

أكد علي سعيد المزروعي، رئيس مجلس إدارة نادي الوحدة، أن تشييد استاد محمد بن راشد يعد هدية للرياضة في الإمارات بوجه عام ولكرة القدم بوجه خاص، كونه تحفه معمارية فريدة والأول من نوعه على مستوى العالم، وإنشاؤه بهذه المواصفات يؤكد أن دبي عودت الجميع على الابتكار الدائم في مختلف المجالات ومنها القطاع الرياضي.

إبداع وابتكار

وقال: »بلا شك أن تشييد استاد يحمل اسم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، بهذه المواصفات الأولى من نوعها في العالم يعد هدية وتحفة معمارية فريدة تثبت أن دبي عودتنا دائماً على الإبداع والابتكار والتفرد والروعة في التصميم لهذا الملعب الرياضي، الذي سيكون صرحاً عملاقاً لكل الرياضيين في الدولة ويمنح الرياضة الإماراتية دافعاً وحافزاً أكبر، استمراراً للنجاحات التي حققتها سابقاً في استضافة البطولات والأحداث العالمية.

وأضاف:«إنشاء الاستاد بما سيحتوي عليه من كل المتطلبات التي توفر كل وسائل المتعة والإبهار والخدمات للجماهير إنما يؤكد على النظرة الثاقبة والمستقبلية لما يجب أن تكون عليه ملاعب كرة القدم، فضلاً عن أنه سيعد ليس ملعباً لكرة القدم فقط وإنما مركز رياضي متكامل يضم كل وسائل الراحة، كما أنه الملعب الأول المكيف بالكامل في العالم، وهو أمر يؤكد على التفرد الذي تتمتع به دبي.

ووجه المزروعي الشكر لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، على هذه التحفة الفريدة من نوعها والتي ستكون عنواناً للتميز والإبداع والابتكار ويواصل وضع الدولة في المركز الأول في المجالات كافة.

اهتمام ودعم

بدوره، أكد أحمد سعيد الضنحاني رئيس نادي دبا الفجيرة، أن تشييد استاد محمد بن راشد في مدينة دبي، يعني الكثير لقطاع الشباب والرياضة والذي يحظى باهتمام كبير من القيادة الرشيدة..

موضحاً، أن تصميم الاستاد المقترح سيكون الأول من نوعه في العالم من حيث المواصفات، وهذا ما يؤكد أن الإمارات دائماً سباقة في مجالات البنية التحتية سابقاً، وحاضراً، ومستقبلاً، ويأتي استاد محمد بن راشد كهدية عالمية لشباب الإمارات مما يحفز رياضة الإمارات لاستضافة وتنظيم كبرى البطولات العالمية.

إضافة مهمة

وأشار رئيس نادي دبا الفجيرة، إلى أن الاستاد يمثل إضافة مهمة على صعيد البنى التحتية للرياضة في دبي من خلال ما سيضمه من ملاعب ومنشآت متعددة وفقاً للمواصفات العالمية، وسيكون له دوره الكبير في النهضة الرياضية من خلال إمكاناته التي تم رصدها والتي ستكون ذات مستوى عالمي.

كما أعرب رئيس نادي دبا الفجيرة، عن سعادته بالمنشأة لما تمثله من أهمية بالغة ستضيف الشيء الكثير لرياضة الإمارات عموما وكرة القدم على وجه الخصوص، علاوة على بقية الألعاب التي سيضمها.

عبد العزيز بوهندي:يواكب الطفرة الكبيرة التي تعيشها الدولة

أكد عبد العزيز بوهندي مدير مكتب الهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة بالمنطقة الشرقية، أن مدينة دبي، كانت بأمسّ الحاجة إلى هذه التحفة المعمارية الرياضية الجديدة، التي تضاف لإنجازات الدولة الرياضية والكروية، مشيراً إلى أن النظرة الثاقبة التي يتمتع بها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله..

مشيداً بمجلس دبي الرياضي، صاحب فكرة إنشاء الملعب، الذي سيكون من بين أجمل الملاعب في العالم.

وأوضح مدير مكتب الهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة بالمنطقة الشرقية، أن الإمارات بحاجة إلى وجود مثل هذا الصرح الشامخ، بعدما أثبتت الأيام الماضية مدى حاجة الإمارة إلى الاستاد الذي يواكب الطفرة الكبيرة التي تعيشها على كل المستويات.

وبين مدير مكتب الهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة بالمنطقة الشرقية، أن وجود الاسم الغالي الذي سيحمله الاستاد، تأكيد على أنه سيكون تحفة وظاهرة تتحدث عنها كل الأجيال، خاصة أن سموه دائماً ما سعى إلى التميز والإبداع، الذي يعتبر الكلمة المرادفة لكل حدث أو نشاط أو حدث يوجد أو يرتبط باسم سموه.

تطور

من جانبه، أعرب محمد سعيد الضنحاني رئيس مجلس إدارة نادي الفجيرة، عن أمله أن يواكب إنشاء هذا الاستاد، التطور الكبير لكرة الإمارات، والتي ستستفيد بشكل كبير من هذه التحفة، في زيادة وتعزيز البنية التحتية الرياضية، وأضاف: إعلان مجلس دبي الرياضي عن إنشاء استاد محمد بن راشد، أثلج صدور الجميع، وهو يتشرف بكونه يحمل اسم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الل..

كما أن قرار تشييده يأتي تأكيداً على اهتمام سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، رئيس مجلس دبي الرياضي، بدعم البنية التحتية للرياضة في الدولة ودبي على وجه الخصوص، بالمنشآت الحديثة، والمزودة بأحدث الإمكانات العالمية، التــي تواكب النهضة التي تعيشها الإمارات في الوقت الحاضر.

وأضاف رئيس مجلس إدارة نادي الفجيرة: نفتخر بقيادتنا الرشيدة، التي لا تبخل بتوفير كل أسباب الدعم، وتسهيل كل العقبات من أجل راحة المواطنين في مختلف المحافل الرياضية والاقتصادية والاجتماعية.

كما أشار رئيس مجلس إدارة نادي الفجيرة، إلى أن استاد فارس العرب، سيكون بمثابة الحدث العالمي الذي سنفاخر به كافة الدول.

وختم الضنحاني تصريحاته، مشيداً بدعم القيادة الرشيدة للرياضة الإماراتية في مختلف المنافسات المحلية والإقليمية والدولية، والتي نجحت في الوصول إلى منصات التتويج ورفع العلم الغالي عالياً خفاقاً.

صالح بن جذلان: إنجاز فريد في عالم الرياضة

أكد صالح بن جذلان المزروعي رئيس مجلس إدارة نادي الظفرة، أن استاد محمد بن راشد، الذي تم الإعلان عنه أول من أمس، يعني الكثير لقطاع الشباب والرياضي في دولة الإمارات العربية المتحدة، لا سيما أنه يحظى باهتمام كبير من القيادة الرشيدة..

ويعتبر هذا الاستاد بتصميمه المقترح، الذي سيكون الأول من نوعه في العالم تحفة معمارية رياضية فريدة من نوعها على المستوى العالمي، ما يؤكد ذلك أن الإمارات دائماً سباقة في كل المجالات وحريصة بتوجيهات القيادة الرشيدة على توفير كل الإمكانات لإسعاد شعبها. وواصل، سيكون للاستاد الجديد مردود إيجابي على مسيرة الحركة الرياضية عامة..

وكرة القدم خاصة، موجهاً الشكر إلى مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، على تلك المكرمة الرياضية الرائعة، مؤكداً أن سموه دائماً سباق على أن تكون دولة الإمارات في المقدمة.

محمد بن سليّم: يكفينا فخراً أن يحمل المشروع أغلى الأسماء

أكد محمد بن سليم رئيس اتحاد السيارات والدراجات النارية ورئيس نادي الإمارات للسيارات والسياحة، أن استاد محمد بن راشد يمثل مشروعاً تفاخر به كل الإمارات لكونه ارتبط مسماه في المقام الأول بصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي،رعاه الله.

حيث إن سموه ارتبط بالرياضة في مختلف ضروبها على المستويين الداخلي والخارجي، وظل قريباً من أبنائه الرياضيين بدعمه اللامحدود وإياديه البيضاء، وكذلك حرص سموه على توفير البيئة النموذجية سواء في البنية التحتية الحديثة أو بدعم وحث الرياضيين على التميز.

وقال بن سليم: مسمى الاستاد كان يحتم أن يأتي المشروع بأعلى المواصفات وبشكل غير مسبوق من ناحية التصميم والشكل، وهذا ما حدث بالفعل عندما تم الإعلان عن المشروع في وجود سمو الشيخ حمدان بن محمد ولي عهد دبي رئيس مجلس دبي الرياضي.

أحمد المهبوبي: «فارس العرب» رجل المبادرات

قال أحمد علي المهبوبي عضو مجلس اتحاد كرة القدم: خطوة إنشاء الاستاد الجديد، ليست بالأمر الغريب على »فارس العرب«، لأنه رجل المبادرات، الذي يعشق التميز، بجانب أنه رجل رياضي من الطراز الأول، يدعم الرياضة باستمرار، ويشجع على تطورها، موضحاً أن هذا الاستاد، إضافة للمزيد من السعادة ومواصلة على نهج إسعاد شعب الإمارات، لأنه يمثل قيمة كبيرة..

ومفخرة لدولة الإمارات، بجانب أنه يشجع على تطور كرة القدم، حتي تكون الإمارات في المكان الذي تستحقه، والذي يتناسب مع تطورها، الذي جعلها من الدول المتقدمة في العالم، بفضل الله، ومن ثم القيادة الرشيدة والقرارات الحكيمة، لا سيما أن الإمارات دولة متميزة، لذلك لن نتفاجأ بتميز ملاعبها، وتشييد استادات مختلفة تجذب أنظار العالم.

فخامة

وأكد عضو مجلس اتحاد كرة القدم، أن تصميم الاستاد والميزانية المرصودة لعملية التنفيذ، تؤكدان أنه سيكون على درجة عالية من الفخامة، وتحفة رياضية، تفرض على كل العاملين في الوسط الرياضي، المزيد من الاجتهاد، حتى نرتقي بمستوى اللعبة وتطورها وتقدمها للأمام، مشيراً أيضاً، إلى أن الاستاد يسهم في تنظيم البطولات الكبرى، ويشجع عليها، مثل تنظيم بطولة آسيا، وغيرها من المنافسات القارية والعالمية.

وحرص المهبوبي على تقديم الشكر إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، على اهتمامه المستمر بالرياضة، ودعمه للرياضين، وقال: الكلمات تعجز عن وصف القليل من عطاء سموه، ونتمنى ألا يأتي ردنا عليه ليس بالشكر والتقدير فقط..

ولكن بالعمل الذي يسعده، ويطور من كرة القدم، لأن سموه يسعد كثيراً لأي نجاح تحققه الإمارات، لذلك نجده دائماً مجتهداً وساعياً لتطور الدولة في كافة المجالات.

مؤكداً على أن الاستاد يعد مفخرة لكل العرب وهذا هو عنوان دولة الإمارات التي تعمل قيادتها الرشيدة دائماً على التطور في كافة مناحي الحياة، لا سيما وأن الإمارات خاصة ومنطقة الخليج عموماً أصبحت قبلة للرياضيين من مختلف أنحاء العالم، وكرة القدم كلعبة شعبية شهيرة لها نصيب كبير من الاهتمام في الإمارات.

Email