الجوجيتسو.. إماراتية الهوى.. برازيلية النشأة

ت + ت - الحجم الطبيعي

لمشاهدة الـملف PDF أضغط هنا

تُعد رياضة الجوجيتسو من الرياضات الفتية التي لاقت قبولاً كبيراً لدى أطياف متعددة من المجتمع، وعلى الرغم من حداثتها إلا أنها انتشرت بشكل موسع، متخطية حاجز المنافسات المحلية إلى بلدان متعددة حول العالم، وعلى الرغم من نشأتها بالبرازيل إلا أن الإمارات نجحت في تسليط الأضواء عليها، لترتبط كل المنافسات الدولية ارتباطاً وثيقاً ببلاد زايد الخير وخاصة العاصمة الحبيبة أبوظبي، لتصبح الحقيقة الأكيدة أن لعبة «الجوجيتسو» وقعت في غرام الإمارات وأصبحت أسيرة هواها وبطولاتها الكبيرة.

ولعل الرعاية الكريمة التي تحظى بها رياضة النبلاء من قبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، الباعث الأول للنجاح، حيث وضع سموه أسس ومبادئ النجاح لدى إدارة اتحاد الإمارات للجوجيتسو الذي يعمل وفق خطة مدروسة وممنهجة جعلت أبوظبي عاصمة للعبة عالمياً.

كما تمتد أيادي سموه البيضاء لتدعم أصحاب الإنجازات من أبناء الوطن، فلا تمر مناسبة يحقق فيها أبطال الإمارات إنجازاً ما إلا ويلاقون التكريم والتحفيز من جانب سموه، وهذا الأمر جعل أبناء الوطن يتفانون في حصد الذهب من أجل نيل شرف مقابلة ومصافحة سموه.

 اقرأ ايضاً

دعم محمد بن زايد وراء تألق اللعبة

الظاهري:47 ألف طالب وطالبة يمارسون اللعبة

Email