«النادي ـ المدرسة ـ البيت».. هرم مقلوب لصناعة الأبطال !

ت + ت - الحجم الطبيعي

(لمشاهدة ملف "«النادي ـ المدرسة ـ البيت».. هرم مقلوب لصناعة الأبطال !" pdf اضغط هنا)

كشف تحقيق «البيان الرياضي» حول العلاقة بين «النادي والبيت والمدرسة» في صناعة الأبطال أن الرياضة وخاصة كرة القدم تعاني من هرم مقلوب وممارسة معكوسة في صقل المواهب وإعداد أبطال الغد، حيث باتت الأندية والأكاديميات الرياضية هي النواة الأولى لتشكيل المواهب وتحديد وجهاتهم الاحترافية بعكس التخطيط العلمي والمنهجي المتعارف عليه عالميا بأن تكون المدارس هي بوابة الدخول ومنها إلى النادي وبدعم من أولياء الأمور الذين يفضلون النادي وأن يكون ابنهم متفرغا لدراسته وهو ما يجسد عدم التنسيق وتكامل الأدوار بين النادي والمدرسة، وتوجد بعض الإشراقات تتعامل باحترافية في العلاقة الثلاثية «البيت ـ المدرسة ـ النادي» لكنها ليست كافية والهرم المقلوب بحاجة لوقفات عاجلة ودراسات معمقة إن أردنا الوصول إلى منصات التتويج العالمية بخطوات مدروسة، وخاصة الأولمبياد، حلم الجميع، ومقياس التطور الرياضي في كل الألعاب وليس كرة القدم فقط.

«صناعة البطل»ثقافة تغرســــها الأسرة وتصقلها الأكاديميات

بطولات "دبي الرياضي"ملاذ آمن للمدارس

Email