الحوادث والأمراض المزمنة ترفعان نسب الإعاقة عالمياً

ت + ت - الحجم الطبيعي

أدى ارتفاع نسبة حوادث المركبات والانتشار السريع للأمراض المزمنة عالمياً إلى زيادة نسب الإعاقة بكافة أشكالها، وتعرف الإعاقة بأنها حالة تحد من قدرة الفرد على القيام بوظيفة واحدة أو أكثر من الوظائف التي تعتبر أساسية في الحياة اليومية كالعناية بالذات أو ممارسة العلاقة الاجتماعية والنشاطات الاقتصادية وذلك ضمن الحدود التي تعتبر طبيعية.

مليار شخص يعانون من الإعاقة عالمياً

785 مليون شخص ممن تبلغ أعمارهم 15 عاماً أو أكثر يعيشون مع شكل من أشكال الإعاقة

120 مليون شخص يعانون من صعوبات بالغة الشدة في تأدية الوظائف

95 مليون طفل من عمر صفر وحتى 14 عاماً مصابون بنوع من الإعاقة الشديدة

15 % من سكان العالم يتعايشون مع شكل ما من أشكال العجز

10 % معدلات انتشار العجز على الصعيد العالمي في سبعينيات القرن الماضي

أسباب زيادة الإعاقة:

تشيّخ السكان

الانتشار السريع للأمراض المزمنة

حوادث الطرق

الكوارث الطبيعية والصراعات

النظم الغذائية غير الصحية

تعاطي المخدرات

حقوق:

الحصول على الاحترام والحق في حياة كريمة.

الحقوق المدنية والسياسية نفسها التي تنطبق على الأشخاص العاديين.

 

الاستفادة من الخدمات الطبية.

ضمان اقتصادي واجتماعي وشغل وظيفة مريحة.

 

تؤخذ الحاجات الخاصة لأصحاب الهمم في الاعتبار في جميع مراحل التخطيط الاقتصادي والاجتماعي

حق العيش مع عائلاتهم وحق الاشتراك في جميع الأنشطة الاجتماعية والإبداعية والاستجمامية.

الحماية مـن كل أشكال الاستغلال والتمييز والظلم وانتهاك الكرامة.

Email