الوراثة تلعب دوراً في تبول الأطفال الليلي اللاإرادي

ت + ت - الحجم الطبيعي

يعاني الكثير من الأطفال من مشكلة التبول الليلي اللاإرادي رغم تجاوز الطفل السن الذي يفترض فيه أن يكون قادراً على ضبط إفراز المثانة أثناء النوم.

وتصيب هذه الحالة كلا الجنسين، وإن كانت نسبة الحدوث في الذكور أكبر من الإناث، حيث يلعب العامل الوراثي دوراً كبيراً، خاصةً إذا كان كلا الوالدين قد عانى من نفس المشكلة فاحتمالية مرض الطفل أكثر مما إذا كان أحدهما فقط.

5 %

نسبة المشكلة لدى الأطفال في الدولة تقريباً

50

مليون طفل حول العالم يعانون من التبول الليلي

 

3

إلى 2 نسبة حدوث التبول الليلي بين الذكور من الإناث

 

أسباب المرض

نقص إفراز هرمون الفازوبريسين

وجود أمراض جسدية مثل العدوى أو الاضطراب في وظيفة المثانة البولية

الآثار المترتبة

آثار نفسية شديدة وضغوط على الطفل أو الطفلة وأيضاً الأهل

الأطفال الذين يعانون من المشكلة يقل استيعابهم وقدرتهم الذهنية

تقل ثقة الأطفال بالنفس وبعضهم يميل إلى الانطوائية والخوف

ضغوطات على الأهل بسبب هذه المشكلة

العلاج

العلاج السلوكي، والذي يتمثل بدعم الطفل نفسياً وعدم توبيخه

 

استخدام التعزيز الإيجابي عن طريق مكافأة الطفل

العلاج الدوائي

يعد الديسموبريسين الخيار الدوائي الموصى به لعلاج التبول الليلي اللاإرادي

الأجهزة المستشعرة للبلل كالسراويل أو المفارش المحتوية على جرس تنبيه

متى تفضل استشارة الطبيب؟

إذا وصل الطفل لعمر الـ 5 سنوات، وهو يعاني من التبول الليلي اللاإرادي

عند وجود أعراض عدم تحكم بالبول خلال النهار أو التهابات بولية

إذا عاودت المشكلة للظهور من جديد بعد اختفائها فترة من الزمن

Email