العبرة

ت + ت - الحجم الطبيعي

■ الخور، دمعة شوق صافية، تتسلسل عبر الدهور وما تزال تغسل قلوب عشاق الحياة هنا، وعلى صفحتها تلمع مراكب «العبرة» والشمس والأمل محمولاً في عيون العابرين. وعلى مدى الأفق ترتفع مآذن الرحمن عالية، والسفن والبراجيل العتيقة.. إنها دبي، لا تفرط أبداً في ماضيها ولا في مستقبلها.

Email