شموع وفوانيس

ت + ت - الحجم الطبيعي

تَفْتِنِّيْ بْصَوْتِكْ وْعَذْب الْهِوَاجِيْس

لَى قِلْتَهَا فِيْنِيْ تِلَعْثَمْ لِسَانِيْ

 

أشْغَلْتِنِيْ فِيْ مِفْرِدَاتْ الأحَاسِيْس

وَانَا الْخَجَلْ لَوْ هُوْ تِكَلَّمْ حِكَانِيْ

 

فِيْ مَمْلِكَةْ شِعْرِيْ سَعَادَةْ مَعَارِيْس

وْفِيْ نَبْض شرْيَانِيْ قِصِيْد وْأغَانِيْ

 

كذا أنا (بَرْدِيْس) يَا (قَلْب بَرْدِيْس)

أحِبّ أعِيْش الْعَاطِفه لَوْ ثِوَانِيْ

 

أشْعِلْ كِفُوْفِيْ لِكْ شِمُوْع وْفِوَانِيْس

وَآرَتِّبِكْ ضِحْك وْغَرَامْ وْأمَانِيْ

 

تِجْتَاحِنِيْ عِزّ وْشِمُوْخ وْنِوَامِيْس

وَاقُوْل تَكْتِبْنِيْ وْلاَ احْدٍ قَرَانِيْ

 

يَا حِلْمِيْ يَا اللَّى فِيْك أذِلّ الْكِوَابِيْس

يَا سَلْسِبِيْل الْحِبّ يَا زِعْفَرَانِيْ

 

فِيْنِيْ مِنْ اللَّهْفه بِحُوْر وْتِضَارِيْس

وِانْ مَرِّنِيْ طَيْفِكْ بِكَيْت وْبِكَانِيْ

 

تِتْبَدَّلْ وْجُوْه الصِّغَارْ الْمَعَابِيْس

وَابْقَى الْوِفَا لِكْ والزِّمَانْ يْعَصَانِيْ

 

اللّه حِشَمْنِيْ عَنْ نِفُوْس الْمِدَانِيْس

اللَّى مِنْ النَّفْس الْمِرِيْضه تِعَانِيْ

 

Email