نَاصِرْ الإسْلامْ

ت + ت - الحجم الطبيعي

مهداة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحةحفظه الله تعالى ورعاه

(محمَّدْ إبِنْ زَايْد).. تِسِرِّكْ علومه

مَا يِنْوِصِفْ إلاَّ وِصُوْف السَّحَايِبْ

 

شَيْخٍ وَلَدْ شَيْخٍ رِسُوْمه وْحَوْمه

شِيْمَةْ عَرَبْنَا لِلْمَعَالِيْ وَهَايِبْ

 

مِتْوَاضِعٍ لِنْفُوْس نَاسْ مْحَشُوْمه

مِتْكبِّرٍ عَالْكِبْر وِالْكِبْر عَايِبْ

 

غَايِبْ عَنْ عْلُوْم الْوِشَى وِالْخِصُوْمه

حَاضِرْ لِهَلْ دَارِهْ وْلَوْ كَانْ غَايِبْ

 

نِحِبّهْ نِحِبّهْ .. وْ كِلّمَا شَامْ شَوْمه

شِمْنَا مَعه.. وَارْوَاحنا لِلرِّكَايِبْ

 

يَا مِنْ يِشِبّ النَّارْ بَاهْلِهْ وْقَوْمه

مَا لِكْ سِوَى (مْحَمَّدْ) يِفِكّ النِّشَايِبْ

 

شَيْخٍ عَلَى بِيْض السَّحَايِبْ وِسُوْمه

مَا يِقْبَلْ إلاَّ الْعَالِيَاتْ النِّجَايِبْ

 

طِوِيْل شِبْر وْمَا تطاوَلْ نِجُوْمه

مِنْ طَاوَلِهْ رَدَّتْ عِزُوْمه تَعَايِبْ

 

مَالِلْوَنَى حَظٍ سَرَى فِيْ عِزُوْمه

وْلاَ مَا انْحَنَى إلاَّ عَلَى رَاسْ شَايِبْ

 

يِرْكَعْ (مْحَمَّدْ) فِيْ صَلاتِهْ وْصَوْمه

وْيِرْكَعْ رِدِيّ الذَّاتْ لِلذِّلّ هَايِبْ

 

نَرْجُوْه لِلدِّنْيَا تِزِيْن بْعِلُوْمه

وْنَرْجُوْه لِلإسْلامْ نَاصِرْ وْثَايِبْ

 

 

Email