إبْشِرْ.. يَا الْفَلاحِيْ

ت + ت - الحجم الطبيعي

إبْشِرْ بْنَا بِحَزَّاتْ النِّزَالْ

رِفْقَةْ أكْرَامْ مَا فِيْنَا ذِلِيْل

 

عَرّبَوْنَا مِنْ اعْمَامْ وْخَوَالْ

مَا دَخَلْ رِسِّنَا الْعِرْق الدِّخِيْل

 

فِعْلِنَا الْوَاقِعِيْ مِثْل الْخَيَالْ

تِشْهَدْ رْجَالْ (حَاشِدْ) مَعْ (بَكِيْل)

 

مَا تِعِزّ الرِّجَالْ إلاَّ الْفِعَالْ

وْ لا يِوَفِّيْ اللِّزَمْ غَيْر الأصِيْل

 

ما نِبَى فِيْ الْبَلا سِيْر وْ تَعَالْ

مِنْ تَعَزْوَى لِقَى الْفِعْل الْجِمِيْل

 

نَحْنِيْ بْقِدْرَةْ اللّه الْمُحَالْ

وْلا تِعَرْف الرِّجَالْ الْمِسْتَحِيْل

 

مِنْ تِوَقِّفْ عَلَى الْجِدّ الْحِبَالْ

مَا يِسُوْق النِّبِيْل إلاَّ النِّبِيْل

 

نِحْنَا أصْلَفْ مِنْ طْوَالْ الْجِبَالْ

وْنِحْنَا أكْرَمْ مِنْ اشْجَارْ النِّخِيْل

 

(الإمارات) حِبْلَى بِالرِّجَالْ

تَنْجِبْ أنْجَابْ جِيْل ٍ بَعْد جِيْل

 

يَا (الْفَلاحِيْ) لِكْ رْجَال ٍ مِثَالْ

إبْشِرْ بْنَا إذَا شَبّ الْفِتِيْل

 

Email