نِعْم الرِّفِيْق
ت + ت - الحجم الطبيعي
سَلاَمْ لِلَّى هَامِتِهْ (هَامَةْ طْوَيْق)
فِيْ الشِّعْر وِالأخْلاَقْ يِلْمَعْ بِرِيْقِهْ
أخُوْي (بُوْ فَارِسْ) سِلِيْل الْمِطَالِيْق
نِعْم الرِّفِيْق اللَّى يِدَارِيْ رِفِيْقِهْ
وَانَا خِوِيّ اللَّى يِحُوْم الشِّوَاهِيْق
مِثْلِكْ.. مَعِهْ تِبْقَى الْعَلاقه وِثِيْقِهْ
وِالاَّ الرِّدِيْ لَى لَفَّقْ الْكَذْب تَلْفِيْق
يَذْلِفْ.. وْلاَ هَزّ الْجِبَلْ مِنْ نِعِيْقِهْ
آشُوْم عَنْ سُوْد الْوِجُوْه الْمِطَافِيْق
كِل ٍ عَلَى مِرْبَاهْ يِتْبَعْ طِرِيْقِهْ
طَبْع الْبِشَرْ تِفْرَحْ مَعْ الْوَقْت وِتْضِيْق
وِاللّه يِفَرِّجْ كِلّ هَمٍ وْ ضِيْقِهْ
إنْ شِفْتِنِيْ ضَايِقْ.. وْمِنْ دُوْن تَعْلِيْق
ضِيْقَةْ صَدِرْ عَدَّتْ.. مِجَرَّدْ دِقِيْقِهْ
هذَا أنَا مِثْل الرِّمَاحْ الْمِزَارِيْق
صَامِدْ.. وْلَوْ كِلِّيْ طِعُوْن.. وْ حِرِيْقِهْ