الإمــارات الحبـيـبة

ت + ت - الحجم الطبيعي

وَانَا أحِبّكْ وِطَنْ مَا يِشْبَهِكْ يَا مَوْطنِيْ مَوْطِنْ

وِطَنْ حِبّ وْ وِطَنْ مَجْد وْ وِطَنْ تَارِيْخٍ وْهَيْبه

 

إمَارَاتِيْ العظيمه، الغاليه، العاليه، الأثْمَنْ

رَقَمْ وَاحِدْ، نَعَمْ وَاحِدْ نِفَاخِرْ بِهْ وْ نِمَارِيْ بِهْ

 

وِطَنْ يَسْكِنْ حَنَايَانَا وْيِتْمَكَّنْ، وْ يِتْغَوْصَنْ

نسُوْم الرُّوْح مِنْ أجْلِهْ وْ تِتْحَقَّقْ مِطَالِيْبِهْ

 

وِطَنْ أصْلاً مِكَانِهْ جَاوَزْ الْمِتْوَقَّعْ، الْمِمْكِنْ

نِشَرْ خَيْر وْ سَلاَمْ وْ مَجْد، مَعْ تَقْدِيْرٍ وْ طِيْبه

 

وِطَنْ فِيْ حِضْنِهْ الْعَالَمْ يِنَامْ الآمِنْ الْمُطْمَنْ

يضمّه بَيْن كَفَّيِْنِهْ وْ تِسْحَرْهُمْ أعَاجِيْبه

 

وْ نِحْنَا بِاسْمه نْغَنِّيْ يِحِقّ لْنَا وْ نِتْسَلْطَنْ

إذا مَا مَرّنَا ذِكْره نِرَحِّبْ ألْف تَرْحِيْبه

 

وْ نِعْمَلْ لاجْل مَا يِكْبَرْ وْ نِكْبَرْ لاجْل مَا نَسْكِنْ

عِيُوْنه.. مِثْلَمَا يَسْكِنْ مَحَاجِرْنَا.. وْ نَغْضِيْ بِهْ

 

كِثِرْ مَا اعْطَى، كِثِرْ مَا يِمْنَحْ بْلا تَفْرقه أوْ مَنْ

عِيَالِهْ هُمْ عِيَالِهْ وِ الضِّيُوْف أٌغْلَى مَحَابِيْبِهْ

 

تِعَرْفُوْن الإمارات الحبيبه هِيْ حَبِيْبَةْ مَنْ؟

وْ مِنْ يَخْطِبْ غَلاَهَا وْ مِنْ تِدَارِيْه وْ تَغَالِيْ بِهْ

Email