(ميثاق) سيف السعدي قصائد من ذهب
لمشاهدة الغرافيك بالحجم الطبيعي اضغط هنا
يعد الشاعر سيف السعدي، ديوانه «ميثاق»، (وثيقة) متكاملة ترصد مسيرته الشعرية التي امتدت على مدى سنوات طويلة، توّجها بهذا الديوان، حيث بدأ أولى خطواته الشعرية في سن مبكرة، وصقل تلك الموهبة التي لاحظها الشاعر الكبير الراحل حمد خليفة بوشهاب، الذي كان له أكبر الأثر في توجهيه والأخذ بيديه في بداياته.
2011
أصدر الشاعر الإماراتي سيف بن حارب السعدي، ديوانه الشعري الأول (ميثاق)، ضمن إطار المبادرة الأدبية والثقافية التي أطلقها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي: (مبادرة)، والتي تهدف إلى طباعة مئة ديوان شعري مسموع ومقروء، لمئة شاعر وشاعرة، هم الأبرز في دول الخليج العربي.
قصيدة (البدر)
ضم الديوان قصيدة لسمو الشيخ حمدان بن محمد آل مكتوم، والتي كتبها في 12 بيتاً شعرياً، مجاراة لقصيدة الشاعر سيف السعدي (أغلى الغنايم).
44
قصيدة ضمها الديوان، استهلت بقصائد مهداة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله. بينما تنوعت قصائد الديوان بين موضوعات: الغزل والوجدان والوطن، وعدد من القصائد التي تحمل الطابع الإيماني.
26
عدد أبيات قصيدة (حمدان ومكتوم)، وهي الإهداء الثالث في الديوان، وكتبها الشاعر سيف السعدي في مناسبة تعيين سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولياً للعهد، وتعيين سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم نائباً لحاكم دبي.
