مؤسسات الشرق الأوسط مهددة إلكترونياً

ت + ت - الحجم الطبيعي

ثمة حاجة إلى دفع كامل القطاعات الاقتصادية نحو العمل من أجل معايير أعلى من أمن البريد الإلكتروني، حيث تتم ملايين الهجمات البريدية، والتي تتراوح من «التطفلي العشوائي» إلى الهجمات الموجهة بشكل دقيق، تصل عبر أنظمة أمن البريد لتكلف الشركات الكثير من الوقت والجهد في معالجة آثارها، بحسب شركة مايم كاست المتخصصة في مجال أمن الرسائل الإلكترونية والبيانات مشيرة إلى أن المؤسسات العاملة في منطقة الشرق الأوسط مهددة إلكترونياً.

وتؤكد «مايم» أن عدم قيام المؤسسة بمراجعة مقاربتها تجاه أمن البريد الإلكتروني خلال فترة 18 شهراً الماضية تعني أنها على الأرجح عرضة للهجوم.

تهديدات مكتشفة

3.5 ملايين رسالة بريد تطفلي

6681 ملفاً خطراً

1207 مرافق ضارة معروفة

421 مرفقاً ضاراً غير معروف

1697 هجمة انتحال شخصية

57 %

من المؤسسات في المنطقة تعتقد أنها ستعاني من آثار سلبية في 2017

45 %

يعتقدون أن أنشطة سرقة الهوية غير المستهدفة ارتفعت بشكل كبير

49 %

ترى أن أعمال القرصنة بإرسال الروابط الضارة ارتفعت

33 %

ترى البريد الإلكتروني الوسيلة الأرجح للتعرض لطلب الفدية

64 %

متخوفة من آثار سلبية بسبب المجرمين الإلكترونيين

56 %

يرون البريد الإلكتروني الضار أو عناوين الإنترنت الضارة الوسيلة الأرجح للهجمة

-ملايين التهديدات تمكنت من اجتياز أنظمة الأمن من أصل 26 مليون رسالة إلكترونية

-الإمكانات الأمنية المتقدمة وإدارة البيانات واستمرارية الأعمال أهم ركائز استراتيجية الأمن الإلكتروني المرن

-تمكين المستخدمين من منع الهجمات وتقليل الأثر المترتب على أعمالهم أولوية لتحسين الأمان

Email