الشركات تواجه صعوبة كسب ولاء موظفي جيل الألفية

ت + ت - الحجم الطبيعي

يسود اعتقاد بشأن جيل الألفية الذين ولدوا بين عامي 1980 و2000، بأنه من الصعوبة بمكان إشراكهم والاحتفاظ بهم كموظفين.

فالصورة النمطية توحي بأنهم يتنقلون بسرعة من وظيفة إلى أخرى، كما أن الشركات التي توظفهم تتعثر في مواقف سيئة وخضات وظيفية كثيرة.

وكشف تحليل من «غالوب» أن 21٪ من جيل الألفية تحدثوا عن تغيير وظائفهم العام الماضي، وهو معدل أعلى بثلاث مرات من أعداد الأجيال الأخرى من غير الألفية، مما يكلف الاقتصاد الأميركي 30.5 مليار دولار سنوياً.

ويشرح «جون سانشيز» نائب الرئيس التنفيذي السابق للعمليات العالمية في شركة «سيسوموس» ، كيفية قيامه هو وزملاؤه بتطبيق استراتيجية لإشراك 100٪ من فريق عملياتهم الذي يضم أكثرية من جيل الألفية والاحتفاظ بهم ثلاث سنوات.

القيادة الجيدة

«القيادة الحكيمة» تتجاوز التحقق من مربع الإجراءات المحددة التي تعالج المسؤوليات الأساسية للقيادة. وتشمل تحديد الأهداف، وتنظيم الموارد، والتدريب، وتحفيز المتابعين، وتحقيق التوازن بين الاحتياجات.

والبعد الأكثر أهمية وصعوبة من مسؤولية القيادة هو موازنة الاحتياجات، وتسمى أيضاً معضلة القيادة. ويضيف: قمت بالتنفيذ الشامل لنموذج القيادة الراسخة ومقاربة أفضل ممارسات معترف به يسمى «خدمة سلسلة الربح».

Email