بي أم دبليو «تتكلم عربي» وتضيف 7 عجائب في فئتها السابعة

ت + ت - الحجم الطبيعي

قالت بي أم دبليو إنّ الفئة السابعة من سياراتها تواصل تحديد اتجاهات التصميم والتكنولوجيا في قطاع السيارات الفخمة. واوضحت أن هنالك 7 مميزات تجعل منها واحدة من أكثر السيارات رفاهية. ومنذ انطلاقها في عام 1976 والفئة السابعة حدّدت معايير وتصميم واتجاهات هذه السيارة.

وقد تم تصميم الجيل الخامس من هذه السيارة مبدعان من الشرق الأوسط هما كريم حبيب، لبناني الأصل، رئيس التصميم الخارجي لطرازات بي أم دبليو، ونادر فقيه زاده، إيراني الأصل، الذي قام بإنجاز التصميم الداخلي. وأُطلق التصميم الجديد من بي أم دبليو الفئة السابعة في نوفمبر 2008، وهو طراز يجمع بتناغم مطلق ما بين الطابع الأنيق والتصميم الرياضي والأداء القويّ لتوفير متعة القيادة القصوى. وأدخلت بي أم دبليو أوّل نظام تحكّم ناطق باللغة العربية في قطاع السيارات على الإطلاق، وهو يمتاز بواجهة ونظام ملاحة باللغة العربية أيضاً.

وبالتالي، إذا كنت تبحث عن فندق قريب، أو تحتاج تلقي الرسائل الإلكترونية أو إرسالها، أو ترغب في التخطيط لنشاطاتك الترفيهية، فتتوافر هذه الوظائف في تصرّفك بصوت يتحدّث باللغة العربية، مع خيار الانتقال إلى اللغة الإنجليزية. كما تتوافر تقنيات ذات صلة للبقاء على اتّصال حيث تتوافر تقنية البلوتوث مع إمكانية استخدام الإنترنت اللامحدود في السيارة.

وذلك عبر شاشات مدمجة ومفاتيح للتحكّم. ويمكن الوصول إلى البيانات مثل الرسائل الإلكترونية وجدول المواعيد وقائمة الأرقام والرسائل النصية القصيرة الموجودة في شاشة التحكم عبر تقنية البلوتوث. إضافة إلى ذلك يمكن لركاب المقعد الخلفي تصفّح الإنترنت والنفاذ إلى رسائلهم الإلكترونية عبر مفتاح للتحكّم في أيّ وقت يشاؤون.

ولأغراض السلامة، يمكن للركاب الأماميين النفاذ إلى هذه الوظائف عندما تتوقّف السيارة بشكل كامل فقط. كما تتمتع الفئة السابعة من بي أم دبليو بكفاءة في استهلاك الوقود مع قوّة قصوى حيث تجمع ما بين محرّك اشتعال ومحرّك كهربائي لتوفير قوّة قصوى واستهلاك للوقود بنسبة 15% أقلّ.

وتوفر السيارة كذلك ميزة التواصل مع العالم الخارجي حيث تشتمل على باقة واسعة من خصائص التكنولوجيا الجديدة التي تمنح السائق والركاب المعلومات والخدمات التي من شأنها أن تجعل تجربة القيادة أكثر أمناً وراحة.

Email