إطلاق ساعات «رويال أوك أوفشور 42 ملم»
نظمت دار «أودمار بيغه»، بالتعاون مع «أحمد صديقي وأولاده» حفل عشاء في مطعم «أوسيانو» في أتلانتس دبي، لإطلاق المجموعة الجديدة من ساعات «رويال أوك أوفشور» 42 ملم. وتخلل الحفل عروض بهلوانية آسرة، تترجم في حركاتها المعقدة المنظمة أبرز ما في خصائص مجموعة «رويال أوك أوفشور» لعام 2014 من ديناميكية فريدة لطالما ميزت ساعات أودمار بيغه» الفاخرة.
وتتابع الفنانون العالميون في عروض فيها من القوة والتوازن، ما يعبر عن جوهر مجموعات «رويال أوك أوفشور»، وفي ظهور غير مسبوق في دبي، تحدى باسكال روسو قواعد الجاذبية، وهو مغمض العينين، أسر لب الحاضرين بعروض شبه مستحيلة، معبراً عن أسمى ما في صناعة الوقت من سحر وغموض.
وما لبثت العروض أن انتقلت من أبطال السباحة لو فارفاديه، وبطل الغطس الحر الفرنسي غويلوم بوسيير، ومعه أجمل السباحات إلى عالم ما تحت الماء، حيث عرضت أحدث ابتكارات الدار، متخطية حدود المتوقع.
وتتميز المجموعة الجديدة لعام 2014 المتاحة بالفولاذ المقاوم للصدأ والذهب الوردي من عيار 18 قيراطاً، بخصائص تقنية عالية وجمالية خلابة، تبرز جلية أزرار ومينا من السيراميك. وإذ تزدان المجموعة بنمط «ميغا تابيسيري» المميز لساعات «رويال أوك أوفشور» الأنيقة، ويزيد من سحرها إطار رفيع، وعدادات، ومؤشر التاريخ، ويزيدها الطلاء المضيء تألقاً، ويضمن قراءة سهلة للوقت، مبتكرة قلباً وقالباً، هكذا هي «رويال أوك أوفشور». وتكشف علبتها الخليفة عن قلب نابض من الذهب عيار 22 قيراطاً والياقوت اللازوردي، لتفتح نافذة على 140 عاماً من الإتقان والحرفية في عالم الساعات.
وفي نظر الزبائن الأوفياء كما في نظر محبي الساعات الجدد، تبرز هذه الساعات التزام «أودمار بيغه» المستمر بالابتكار التقني وبالأسس التي لطالما تعهدت بها الأسرتان المؤسستان لهذه الدار العريقة ولا سيما روح الاستقلالية، بما يجسد شعارها «لكسر القواعد، لا بد أولاً من إتقانها».
