قضية

«زهور تأكلها نار» التشدد

ت + ت - الحجم الطبيعي

«إنها مدينة السور يا خميلة، إنه الوطن كله». جملة يهتف بها خطيب خميلة الجميلة، تحمل الكثير من الدلائل وتختزل جوهر جديد أمير تاج السر«زهور تأكلها النار»، حيث انتهى زمن وابتدأ آخر، وخميلة الجميلة التي صار اسمها نعناعة باتت سبيّة تنتظر أن تزفّ إلى أمير من أمراء الثورة، التي ظهرت فجأة، مع كتابات على الجدران لجماعة «الذكرى والتاريخ» معلنة الثورة على الكفار ومستبيحة المدينة قتلاً وذبحاً وسبياً باسم الشريعة.

 

Email