تجاوز 200 مليون مشاهدة في غضون ساعات

وسم #محمد_بن_زايد_قدوة يتصدر ترند الإمارات

ت + ت - الحجم الطبيعي

تصدر وسم #محمد_بن_زايد_قدوة ترند الإمارات، وتجاوز 200 مليون مشاهدة في غضون ساعات، بعد أن حقق خلال أقل من ساعة من إطلاقه عدد مشاهدات تجاوز 29 مليون مشاهدة حول العالم.

وحظي الوسم بمشاركات واسعة من المتابعين والمغرّدين الذين أكدوا أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، هو قدوة في الإيمان بالتخطيط والعمل الجاد والمثابرة لتحقيق طموح الوطن الذي يعتبر أكبر أمانة نحملها، كما أنه حريص على أن يتسلح أبناء الإمارات بأدوات العصر للمساهمة في دعم مسيرة التنمية.

وقالوا: إن سموه يؤمن بأن التعليم شريان التنمية، وأن المواطن هو الرصيد الحقيقي لمواصلة النجاح، مشيرين إلى أن رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان للتعليم رؤية إنسانية شاملة، ولذلك فهو يدعم التعليم في العالم وليس في الإمارات فقط.

ونشر مواطنون مجموعة من مقاطع الفيديو والصور التي تعرض لجانب من مواقف صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولقاءاته مع المواطنين، وحضوره للفعاليات المجتمعية، في مختلف المناسبات، والتي تؤكد قرب سموه من أبناء شعبه، وحرصه على مشاركتهم في صناعة مستقبل الإمارات.

دور بارز

وأجمع المغرّدون على أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان يعد صاحب الدور البارز والمؤثر في تعزيز قيم التسامح الديني، ونبذ العنف والتطرف، وتعزيز مكانة الأخلاق، ولذلك وجّه سموه بتدريس مادة التربية الأخلاقية لما للأخلاق الفاضلة من دور بقاء الأمم.

وأثنى مغرّد على اهتمام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بالتراث وقال: «إن سموه حريص على الاهتمام بتراث الوطن وتاريخه وتعليم الأجيال الحالية بأن تراثهم هو أساس حضارتهم وتقدمهم».

وأضاف آخر: «من أولويات سموه حرصه الشديد واهتمامه بإنشاء جيل وأجيال متسلحة بالعلم والمعرفة لخدمة وطنهم، فهو يثق بأبناء الوطن، ويحث شعبه على طلب العلم ويدعم كل إماراتي أراد أن يبتكر ويطوّر أو يخترع ولا يحب إلا المركز الأول».

وقال مدوّن: «اهتمام سموه بالتعليم ظهر بإطلاق سموه جائزة محمد بن زايد لأفضل معلم خليجي والتي جاءت تقديراً وعرفاناً بمحورية دور المعلم في تنشئة الأجيال».

ودوّن مغرّد: «إن حرص سموه على تطوير التعليم ليس وليد اليوم، فهو مستمر منذ سنوات طويلة، ولسموه رؤى جذرية في هذا الصدد».

وعزا آخر اهتمام سموه بدعم التعليم إلى أنه عايش الوالد المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الذي أعطى التعليم الاهتمام الكبير.

مثابرة وطموح

وأضاف آخر: «إن محمد بن زايد قدوة لكل جيل في الإيمان بالتخطيط والعمل الجاد والمثابرة لتحقيق طموح الوطن الذي يعتبر أكبر أمانة نحملها»، و«حرص سموه على الالتقاء بأبناء الدولة وتلبية احتياجاتهم من خلال لقاءاته المتواصلة معهم في مجلس سموه»

وقال آخر: «هو القائد وهو الأب وهو المعلم يحمل النظرة المستقبلية لدولة تحقق إنجازاتها بالاستثمار في أبنائها».

وعلق مدوّن: «إن #محمد_بن_زايد_قدوة في الحرص على بناء الإنسان الذي يبني الوطن وهو القدوة في الشجاعة والكرم، ويسلح أبناء الأمارات بأدوات العصر للمساهمة في دعم مسيرة التنمية»، وأن «تواصل سموه مع المواطنين ومع مؤسسات الدولة درس لكل مسؤول كيف يكون القائد».

واستذكر أحد المغردين قول سموه: «هكذا يا عيالي تبنى الأمم، الأمم تبنى بالنوعية بالكفاءة، وليس بالكم»، وقال: هذه هي القدوة الحسنة.

عبور نحو المستقبل

وأشار آخر إلى أن «رؤية محمد بن زايد للتعليم من أهم وأدق وسائل العبور للمستقبل، وتجعلنا نثق بمآلات المستقبل ومساراته، وإن رؤيته الاستراتيجية في إعداد وتأهيل الكوادر الوطنية وفق أحدث نظم التعليم تعزز من التقدم لدولة الإمارات».

وتطرق مدوّن إلى أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان قدوة في المجال البيئي أيضاً حيث باتت الإمارات نموذجاً رائداً في الحفاظ على البيئة.

وذكر أحد المدونين أن «دعمكم اللامحدود وثقتكم في أبناء شعبكم واستثماركم الكبير في التعليم أخذ الإمارات في مصاف دول العالم».

وأشار آخر إلى «حرص سموه الدائم على رفع الروح عند الشباب وإيصال رسالة بأن الوطن خط أحمر والدفاع عنه فرض وواجب شرعي».

Email