جرافيك آيدكس 2017

آيدكس.. ربع قرن من مواكبة تكنولوجيا السلاح

ت + ت - الحجم الطبيعي

تعد الدورة الثالثة عشرة لمعرض الدفاع الدولي «آيدكس» التي تنطلق اليوم في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، بحضور رؤساء الدول ووزراء الدفاع ورؤساء الأركان وكبار القادة العسكريين هي الأضخم في تاريخ المعرض على مدار نحو ربع قرن.

ويضع المعرض أبوظبي في قلب العالم، حيث تتجه إليها الأنظار على مدار نحو أسبوع للتعرف على أحدث التكنولوجيا في قطاعات التسليح الدفاعي، وأهم المعدات الجوية والبحرية والبرية التي يتزايد الطلب عليها عالمياً، وأبرز الصفقات المهمة سواء العلنية أو المستترة.

وعلى مدار 24 عاماً تضاعف عدد الشركات والدول والأجنحة الدولية والزائرين للمعرض، الذي شهدت دوراته عقد صفقات كبرى بمليارات الدراهم، كما تبرز الشركات الوطنية التي يربو عددها في الدورة الحالية على 200 شركة في الدورة الحالية بمنتجات جديدة متميزة في قطاع التسليح بعد أن رسخت أقدامها بقوة واكتسبت احترام العالم بمنتجاتها المتميزة.

«آيدكس 2017»:

100000 زائر

1235 شركة

57 دولة

200 شركة وطنية

53523 متراً مربعاً

100 شركة في القطاع البحري من 27 دولة

7 معارض:

يعد معرض آيدكس واحداً من أكبر سبعة معارض عسكرية في العالم، وتتواجد المعارض الأخرى في الأردن وفرنسا وجنوب أفريقيا والهند وبولندا

24 سنة

مرت على انطلاقة آيدكس في فبراير 1993

5 أيام

فترة انعقاد المعرض من 19 - 23 فبراير 2017

15 دقيقة

ينطلق معرض ومؤتمرات آيدكس ونافدكس ويومكس في مركز أبوظبي الوطني للمعارض الذي يقع في منطقة السفارات على بعد 15 دقيقة بالسيارة من مطار أبوظبي و10 دقائق بالسيارة من وسط مدينة أبوظبي.

1000 إعلامي يغطون الدورة الحالية بزيادة 72% عن الدورة الماضية

الشركات:

5 أضعاف:

نما عدد الشركات المشاركة في دورات آيدكس نحو 5 أضعاف، حيث بلغ عدد الشركات في الدورة الأولى، 250 شركة بينما يبلغ عددها في الدورة الحالية 1235 شركة

الدول:

68%

ارتفع عدد الدول المشاركة في دورات آيدكس من 34 دولة عام 1993 إلى 57 دولة للدورة الحالية بنسبة نمو 68%

الزوار

3 أضعاف:

زاد عدد الزائرين للمعرض خلال دوراته بنسبة 194% تشكل نحو 3 أضعاف، حيث بلغ عدد الزائرين للدورة الأولى عام 1993 نحو 34 ألف زائر مقابل توقعات بأكثر من 100 ألف زائر للدورة الحالية.

مساحة المعرض:

5 أضعاف:

ارتفعت مساحة العرض لمعرض آيدكس، نحو 5 أضعاف، ووصلت مساحة المعرض في أولى دوراته 12 ألف متر مربع، بينما تصل مساحة معرض الدورة الحالية إلى 53 ألفاً و532 متراً مربعاً.

الصفقات:

إجمالي الصفقات

292 مليار درهم قيمة الصفقات المعلنة للقوات المسلحة خلال دورات آيدكس

عملات الصفقات

توزعت قيمة الصفقات بين ثلاث عملات رئيسية أولاها الدرهم الإماراتي، حيث وصلت قيمة صفقاته 235.8 مليار درهم والدولار الأميركي 14.9 مليار دولار والفرنك الفرنسي بقيمة 151 مليون فرنك.

أشهر الصفقات

صفقة 390 دبابة من شركة جيات الفرنسية من طراز لوكيرك (الدورة الأولى 1993)

صفقة صواريخ شركة رايثون الأميركية لتركيبها على طائرات «أف 16».

صفقة طائرات إف 16 (80 طائرة) التي تعاقدت عليها الإمارات مع شركة لوكهيد مارتن بقيمة 6.8 مليارات دولار. (الدورة الخامسة 2001)

صفقة طائرات الميراج (30 طائرة) من طراز «ميراج 2000 9» مع شركة «داسو» الفرنسية بقيمة 3 مليارات و500 مليون دولار (الدورة الخامسة 2001، وتم تسليمها 2004)

أكبر الصفقات:

(تعد الدورة الخامسة 2001) أكبر دورات المعرض من حيث إجمالي الصفقات، حيث شهدت عقد صفقات بقيمة 44.1 مليار درهم، تلتها الدورة الثانية عشرة 2015 بإجمالي صفقات 18.5 مليار درهم، تليها صفقات دورة عام 2009 بقيمة 18.4 مليار درهم، بينما كانت الدورة الثانية 1995 هي أقل الدورات من حيث قيمة الصفقات، حيث لم تزد صفقاتها على 103 ملايين درهم.

تنوع الصفقات:

2005 تميزت الدورة السابعة للمعرض (2005) بتنوع الصفقات، حيث شملت أسلحة بحرية وبرية وجوية ومعدات بقيمة 6.8 مليارات درهم.

مميزات الدورات:

الدورة الأولى فبراير 1993

تميزت الدورة بعرض الصاروخ الروسي إس 300 الموازي للصاروخ الأميركي باتريوت ومشاركة المهندس الروسي ميخائيل كلاشنكوف مخترع البندقية الروسية إي كي47 الكلاشينكوف

الدورة الثانية مارس 1995

تميزت الدورة بمشاركة 29 سفينة دفاعية وغواصة من 11 دولة تشارك في المعرض البحري المصاحب في القناة الاصطناعية، وتنظيم مؤتمر الدفاع (ميلكون) لأول مرة.

الدورة الثالثة مارس 1997

تميزت الدورة بمشاركة 30 وزير دفاع و60 وفداً عسكرياً، وتنظيم المعرض لأول مرة في مركز أبوظبي الوطني للمعارض

الدورة الرابعة مارس 1999

تميزت الدورة بالإعلان عن مشروع دولفين العملاق للغاز بين الإمارات وقطر وسلطنة عُمان باستثمارات 10 مليارات دولار

الدورة الخامسة فبراير 2001

تميزت الدورة بتوقيع صفقة الصواريخ لتركيبها على طائرات «أف 16» بقيمة 6.8 مليارات دولار، وشراء 60 عربة مدرعة لكشف الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل.

الدورة السادسة فبراير 2003

تميزت الدورة بارتفاع عدد الشركات المشاركة إلى 850 شركة من 46 دولة وأكثر من 50 ألف زائر.

الدورة السابعة فبراير 2005

شارك في الدورة 64 وزير دفاع ورئيس أركان، وتميزت بعروض عسكرية متميزة للسفن البحرية في ميناء زايد والقوارب السريعة في القناة الاصطناعية بالقرب من المعرض.

الدورة الثامنة فبراير 2007

تميزت الدورة بتدشين شركة كاراكال كأول شركة وطنية متخصصة في صناعة الأسلحة الخفيفة، إضافة إلى انطلاق الدورة في المبنى الجديد لمركز أبوظبي الوطني للمعارض

الدورة التاسعة فبراير 2009

شارك في الدورة 150 وفداً عسكرياً رسمياً وأكثر من 897 شركة، وزادت المساحة الإجمالية للمعرض بنسبة 49% لتصل إلى 108 آلاف متر مربع

الدورة العاشرة فبراير 2011

تميزت بوجود 32 جناحاً وطنياً ومشاركة 1060 شركة من 53 دولة.

الدورة الحادية عشرة فبراير 2013

ارتفع عدد الدول المشاركة إلى 59 دولة وشاركت 12 دولة لأول مرة، وشملت أندونيسيا والسودان وإيرلندا وقبرص وليتوانيا وهنجاريا والفلبين وهونج كونج ونامبيا وجورجيا ومالطا وسريلانكا

الدورة الثانية عشرة فبراير 2015

ارتفع عدد الشركات خلال هذه الدورة إلى 1200 شركة، وزاد عدد الزوار على 90 ألف زائر وشاركت لأول مرة 6 دول شملت جمهورية البوسنة ولاتفيا ونيوزيلندا وسلوفينيا وأذربيجان واليابان

الدورة الثالثة عشرة

تتميز الدورة الحالية بأكبر مشاركة للشركات الوطنية، حيث تشارك أكثر من 200 شركة إضافة إلى عرض أحدث التطورات التكنولوجية في قطاع التسليح.

الشركات الوطنية

أكبر جناح: يعد جناح شركة الإمارات للصناعات العسكرية أكبر أجنحة المعرض

200 شركة وطنية تشارك في الدورة الحالية بنسبة نمو 15% عن الدورة الماضية

29 ضعفاً زيادة عدد الشركات الوطنية في دورات المعرض، حيث بلغ عددها في الدورة الأولى 7 شركات والدورة الماضية 163 شركة والدورة الحالية نحو 200 شركة.

نافدكس:

2011 انطلقت الدورة الأولى لمعرض الدفاع البحري

23% زيادة الشركات المشاركة في المعرض خلال دوراته الأربع، حيث ارتفع عددها من 81 شركة عام 2011 إلى 100 شركة خلال الدورة الحالية

58% زيادة عدد الدول المشاركة في المعرض، حيث ارتفع عددها من 17 دولة إلى 27 دولة

Email