لأول مرة قبول 461 طالبا وطالبة في كلية الطب والعلوم الصحية

البيان تنشر أسماء المقبولين في جامعة الإمارت للعام الدراسي 2013/2014

معالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان - وزير التعليم العالي والبحث العلمي الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات

ت + ت - الحجم الطبيعي

 اعتمد معالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان ،وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات صباح امس اسماء الطلاب والطالبات المواطنين المقبولين في جامعة الإمارات، والبالغ عددهم 4539 طالبا وطالبة ، منهم   2965 طالبة ،و 1574 طالبا في مختلف الكليات والتخصصات.

وقد تصدرت كلية الهندسة قائمة المقبولين شملت 933 طالبا وطالبة ،منهم 460 طالبة و472 طالبا، تلتها كلية الإدارة والاقتصاد ،حيث بلغ عدد المقبولين، 881 طالبا وطالبة منهم 563 طالبة و318 طالبا، وجاءت كلية العلوم الإنسانية في المركز الثالث ،حيث بلغ اجمالي المقبولين 830 طالبا وطالبة منهم 697 طالبة، و133 طالبا، ،وجاءت كلية الطب والعلوم الصحية في المركز الرابع ولأول مرة يتم قبول  461 طالبا وطالبة منهم 373 طالبة  و88 طالبا ، و في كلية العلوم 272 طالبا وطالبة منهم 210 طالبات و62 طالبا، وفي  كلية تكنولوجيا المعلومات  274 طالبا منهم  114 طالبة و133 طالبا ،وفي نظم الأغذية 137 طالبا وطالبة منهم  115 طالبة و 22 طالبا وفي كلية التربية 134 طالبا فقط ،حيث لم يسجل قبول اي طالب ،  وفي كلية القانون  636 طالبا منهم  290 طالبة و339 طالبا.

رعاية واهتمام

وبهذه المناسبة أشاد معالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات بدعم صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي،  رعاه الله،  لرسالة الجامعة وما تنهض به من دور مهم في رفد مجتمع الإمارات بالكوادر المواطنة المؤهلة التي تسهم في مسيرة التنمية والتقدم التي تشهدها الدولة.

وقال إنني إذ أهنئ جميع المقبولين وأسرهم بهذه المناسبة، إنما أتوجه في الوقت نفسه ببالغ التقدير إلى أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات ،على ما تحظى به الجامعة من مؤازرة ودعم متواصل ، حتى تؤدي رسالتها على الوجه المطلوب ، كما أشاد بجهود سمو الفريق أول الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة ،ودعمه المؤسسات التعليمية نحو الارتقاء بالعملية التعليمية في الدولة بجميع مستوياتها ،خاصة المستوى الجامعي الذي يجد من سموه كل اهتمام ورعاية ومتابعة، مشيرا إلى إيمان سموه المطلق بأن نهضة الأمم لا تتحقق إلا بالتعليم المتميز وبالتالي فإن بناء الموارد البشرية من أبناء وبنات الوطن المؤهلين والقادرين على مواكبة مسيرة التنمية الشاملة ينطلق من المؤسسات التعليمية وعلى وجه الخصوص الجامعة الأم التي جاءت نتاجاً أصيلا لغرس المغفور له بإذن الله تعالي الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان طيب الله ثراه.

مسيرة الإنجازات

وأكد معاليه أن جامعة الإمارات التي حققت طفرات مشهودة عبر مسيرتها الحافلة بالعطاءات والإنجازات تدرك جيداً تعاظم مسئولياتها ودورها الريادي في تبنى المبادرات بالتطوير المستمر في الجانبين الأكاديمي والإداري سعيا لتخريج وتأهيل كوادر وطنية تلبي الاحتياجات المستقبلية لسوق العمل.

وأشار إلى أن استراتيجيات التطوير والتعليم في الدولة ترتكز أساسا على منظومة واسعة من عناصر التميز والنجاح ويأتي في مقدمتها توفير بيئة تعليمية ذات معايير عالمية بحيث تعزز قدرات الطلبة على التعلم واكتساب علوم ومهارات ومعارف تناسب عصر المعرفة الذي يشهد تطورات متلاحقة في جميع المجالات.

تعزيز الثقة

وتوجه معاليه إلى أبنائه المقبولين في الجامعة قائلا: "إنني لعلى ثقة من أنهم سيكونون على مستوى آمال وطموحات وتوقعات الوطن ببذل أقصى الطاقات للاستفادة من الفرص والإمكانات التعليمية المتاحة في جميع كليات الجامعة، وهو الأمر الحتمي الذي سيقود إلى تنمية القدرات لتحمل الدور الريادي في خدمة الوطن ورفعة شأنه داعياً الله بالتوفيق والنجاح للطلبة المقبولين.

كشف الطلاب المقبولات في الفصل الدراسي الاول 2013-2014

- الطب والعلوم الصحية

- القانون

- تقنية المعلومات

- العلوم الانسانية والاجتماعية

- الاغذية والزراعة

- العلوم

- الهندسة

- الادارة والاقتصاد

 

 

 كشف الطالبات المقبولات في الفصل الدراسي الاول 2013-2014

  - العلوم

- الطب والعلوم الصحية

- القانون

- تقنية المعلومات

- العلوم الانسانية والاجتماعية

- الاغذية والزراعة

- الهندسة

- التربية

- الإدارة والاقتصاد

Email