تواصل التطبيقات التقنية الحديثة التوغل في الحياة اليومية بشكل سريع ولافت، وساهمت في تحويل العالم الكبير إلى قرية صغيرة، وجعلت الوصول إلى المعلومات والمعرفة واكتسابها في غاية السهولة، والأجمل أنها تلعب دوراً حيوياً في تسهيل التواصل بين
المحصلة ضعيفة ولا ترتقي إلى الطموح تلك التي خرج منها منتخبنا الوطني في الجولتين الأولى والثانية من تصفيات كأس العالم، ترافقت مع أداء باهت وصورة تشير إلى ضعف الإعداد البدني والفني، لمرحلة مهمة نسعى من خلالها إلى تحقيق حلم طال انتظاره. لجنة
على بركة الله يدخل «الأبيض» المرحلة الحاسمة من تصفيات كأس العالم، المهمة والتحدي الأبرز للأبيض في عام «الخمسين»، المرحلة الأصعب تتطلب التكاتف من كل منتسبي الكرة الإماراتية، وتجنب رمي المسؤولية على عاتق اللاعبين وجهازهم الفني والإداري وحدهم
عجلة دورينا أخذت بالدوران، المشاهد الأولى في الجولة الافتتاحية كانت مطمئنة من الناحية الفنية، ورتم الأداء لم يكن سيئاً على الرغم من ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة، واكتفاء معظم الفرق بالمعسكرات الداخلية بات يثبت لنا أنها أكثر جدوى من
ينشط سهم المدرب الوطني بصورة جميلة في أروقة الفرق المحلية، وهي التي تعد العدة استعداداً للموسم المقبل، والأخبار الواردة تُشير إلى أن العدد وصل إلى سبعة مدربين في الدرجة الأولى وقابل للزيادة،
تلعب بطولات فزاع الدولية المختلفة دوراً رائداً في إثراء الحركة البارالمبية العالمية، وأصبحت الملتقى السنوي، الذي تزج فيه الدول بخيرة لاعبيها، لحصد ميدالية أو تسجيل رقم جديد أو خطف ورقة ترشح،
أثبت منتخبنا الوطني أن الأمل يولد من رحم المعاناة، «الأبيض» نفض غبار النتائج السلبية، واسترجع قواه ومكانته الطبيعية بين كبار القارة، التحدي والإصرار وتحمل المسؤولية وتكاتف الجهود،
جدد منتخبنا الوطني الحظوظ بالقدرة على تخطي المرحلة الصعبة والمهمة، عندما تجاوز منتخبي ماليزيا وتايلاند العنيد، وأزاح كليهما معاً عن مركز الوصافة. التعامل بعقلانية هو السمة الحاضرة في تعامل الأبيض مع المنافسين إلى الآن، والبحث عن النتيجة
بشرى سارة تلك التي زفها فزاع الجود والمكارم، سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي، إلى أهل الرياضات البحرية، باستمرار ملحمة تراث الأجداد وعبق الماضي العتيق، وشغف الشباب الحالي سباق «القفال» التاريخي،
أسدل الستار، وانفض سامر القوم، في أكثر المواسم الكروية صعوبة وتعقيداً، على المستوى الإداري والفني والتنظيمي، بفضل الله ثم التكاتف القومي، التزم المنتسبون بالبروتوكول الصحي والإجراءات الاحترازية المشددة للسلامة العامة، فلم نشهد تأجيلاً أو
بين واقعنا الرياضي غير المقبول أو اللائق بمكانة دولتنا، والتخطيط لمرحلة الخمسين عاماً القادمة، رسم الحوار الافتراضي لمجلس الشيخ راشد بن حميد النعيمي الخطوط العريضة لمستقبل الرياضة في الإمارات وكرة القدم بشكل خاص،
توثيق جديد لحقيقة ارتباط الفرسان بالذهب في النسخ الأولى، مع تتويج شباب الأهلي بكأس الخمسين بعد التغلب على النصر بركلات الترجيح، في النهائي البهيج لكأس الخليج العربي، والذي نجحت فيه رابطة المحترفين بكفاءة، وقدمت عملاً عالي الجودة، ترويجياً
أجمع المتابعون والمراقبون إن من الظواهر الإيجابية في دوري الخليج العربي هذا الموسم هو ارتفاع المستوى الفني وتغيير وتيرة التنافس في القمة والقاع، وهو ما أثلج الصدور، بعودة حقيقة لدورينا إلى الواجهة من جديد، على الرغم من غياب عصب كرة القدم
في الأعوام الماضية ومع سطو الاحتراف الكروي على الرياضة ومحركاتها، تذمرت الألعاب الجماعية كثيراً من التجاهل الإعلامي وذهبت تبحث عن بصيص الاهتمام والمتابعة،
أمام كل المطبات والأزمات والتحديات العالمية في العقود الماضية، وقفت دبي العظيمة شامخة، صامدة، لا تهتز، تبهر العالم بإطلالتها اليومية البهية القوية المتجددة
تشمل عملية تنظيم مباريات كرة القدم الكثير من الأسرار والأدوار التي تقوم بها شخصيات خلف الكواليس ولا تكون مرئية، ولا تحظى بالاهتمام الإعلامي، من أبرزها مراقب المباراة وهو الممثل الرسمي للجهة المنظمة للمسابقة، ويكون صاحب شخصية مرنة ومتزنة
في خضم الجائحة، وشلل الحركة الرياضية، والترنح بين إلغاء وتأجيل والتعذر عن استضافة البطولات، عانت مسابقات أصحاب الهمم الإهمال والتجاهل، ولم تجد من يحتضنها ويثبت للعالم أهميتها ووجودها إلا مدينة الحب والإنسانية دبي وبدعم ورعاية كريمة من سمو
نجح اتحاد الكرة، وبجهد كبير وعمل نموذجي، في تنظيم نصف نهائي كأس صاحب السمو رئيس الدولة، وإخراج هذه المرحلة على أعلى مستوى، وتفادى العديد من السلبيات التي كانت حاضرة في السنوات الماضية، شاهدنا لأول مرة الشاشات العملاقة وهي تنقل تفاعل
من أبرز ملامح دورينا هذا الموسم الأداء المتميز الذي يقدمه فريق الجزيرة، الذي أصبح بعد مرور 16 جولة يتصدر كل الأرقام والإحصائيات الجماعية والفردية في اللعب الفعلي والاستحواذ والتمرير وصناعة الأهداف والتسجيل عبر هدافه علي مبخوت وأكثر من لمس
من بين المعضلات الموجودة في الأندية الإماراتية بشكل عام، عدم القدرة على تحقيق نجاح دائم في التخطيط المنظم السليم، من أجل مواصلة العمل لتحقيق الأهداف بما يتماشى مع الخطط الاستراتيجية طويلة المدى، دون التأثر بالتغييرات الإدارية التي تطرأ على
في العُرف الكروي، تقتنص الأندية فرصة الميركاتو الشتوي لتدارك الأخطاء التي نجمت عن الاختيارات غير الموفقة في الفترة الصيفية، وتعد بمثابة فرصة جيدة لبعض الفرق التي لديها إصابات في مراكز مؤثرة، وتستغل أخرى الفترة لتخفيف العبء المالي بإتاحة
في خطوة جريئة، أقدم عليها اتحاد كرة اليد، بإحلال النظام التقليدي في مسابقة بطولة الدوري، واستبداله بنظام مُستحدث، يعتمد على ثلاث مراحل، تخوض فيها الفرق المشاركة المرحلة الأولى من الدوري على ملاعب محايدة من دور واحد، ثم تتأهل 6 فرق، يتم
من المعروف في أوساط المستديرة، أن مباريات الديربي تقدم خدمات قيّمة للمسابقات المحلية، من حيث ارتفاع المستوى الفني للفرق وخلق أجواء من المنافسة، وتنعكس على مردود اللاعبين والمدربين والحكام وحتى الجماهير مما يسهم في نشر أجواء من الإثارة
عشاق الفروسية وأبطال سباقات القدرة على موعد مع التحدي والإثارة والمتعة من خلال مهرجان محمد بن زايد للقدرة في نسخته الثانية، والذي ينتظره محبو رياضة الآباء والأجداد بشغف كبير واستعدادات خاصة لهذا الحدث الغالي على قلوب الجميع، المهرجان هذا
حقق سلك التحكيم الإماراتي عبر التاريخ الكثير من الإنجازات والحضور المتميز على المستويين القاري والدولي، بدءاً من إنجازات علي بوجسيم المونديالية والحاضرة في الأذهان إلى يومنا هذا، مروراً بتألق رئيس لجنة الحكام الحالي علي حمد وآخرين في فترات
أثارت القرارات الأخيرة التي اتخذتها لجنة الاعتراض على التحكيم حفيظة العديد من المنتسبين إلى الشارع الكروي من مسؤولين وجماهير، وتحديداً قرار إلغاء البطاقة الحمراء عن لاعب العين بندر الأحبابي بعد التدخل العنيف مع حارس النصر أحمد شامبيه في
أهم أهداف الرياضة وتحديداً كرة القدم هي نشر أواصر المودة وإقامة جسور المحبة والتواصل ونشر رسالة السلام والتقارب بين الشعوب، هذه ليست أحلاماً أو أوهاماً، إنما مبادئ وقيم حلقت باللعبة أن تكون مصدر الإلهام للآخرين، لا يعكر صفو أيامها سوى
يعيش منتخب الإمارات، إحدى أصعب الفترات على مر التاريخ، فك لغز الصعوبة، لا يكمن في تغيير جهاز فني أو إداري، أو حتى رحيل لجنة المنتخبات بكامل عناصرها، فهذه القرارات تعد مسكنات ومهدئات وقتية في العمل الرياضي، وقد تنجح لبعض الوقت، ولكنها لا
العمل الرياضي عبارة عن سلسلة مترابطة من اختصاصات عدة، ولا يمكن أن تكتمل منظومة النجاح في وجود خلل في أحد الأضلاع، ويلعب الجانب الإداري دوراً مهماً في قيادة دفة الأمور وتسهيل عمل الآخرين، وتعد الإدارة المحرك الأساسي في تسيير العمل، وتقع
بهدوء وسلاسة ودون صراعات أو ضجيج، وبكثير من المهنية، سارت انتخابات اتحاد كرة اليد لفترة الأعوام الأربعة المقبلة، ووصلت إلى خط النهاية، ولم يبقَ إلا الصورة الشكلية للإعلان الرسمي،
أكمل العميد صفوف الرباعي الأجنبي بإبرام صفقة كروية نوعية تعد مكتملة الجوانب من الناحية الفنية والترويجية والتسويقية في دوري الخليج العربي، ومتوافقة مع توجهات الدولة وقراراتها السيادية الحكيمة،
الظهور الرسمي الأول لأنديتنا في الموسم الجديد جاء خارج الحدود وعلى غير المألوف، بسبب فرض الاتحاد الآسيوي على أندية غرب القارة، استكمال دوري أبطال آسيا بنسخته الموبوءة بطريقة التجمع،
كشفت رابطة المحترفين النقاب عن محاور الخطة التي ستخوض فيها غمار السنوات العشر المقبلة، وتضمنت أربعة محاور رئيسة وهي بيئة كرة قدم احترافية، وشراكات تجارية، وتنافسية، وكفاءة مالية.
مبادرة رائدة، أقدمت عليها وزارة التربية والتعليم، ضمن برنامج «كن محترفاً» الصيفي، بتنظيم أسبوع الإعلام الرياضي، الذي من خلاله، نجحت في إعادة بناء جسر الود والتواصل، وكسر حالة الجفاء مع الوسط الرياضي، عبر ملتقى ثقافي أقيم عن بُعد، يهدف إلى
اتفق الوسط الرياضي أن الموسم الماضي كان استثنائياً بسبب تفشي الفيروس الهالك، وأنها مرحلة ماضية وأُسدل الستار عليها، وأن مرحلة التعافي قد بدأت بكل قطاعات الدولة،
على طريقة العروض الترويجية الصيفية، قدمت رابطة المحترفين، باقتين، خلال عملية تصويت الجمعية العمومية للأندية المحترفة، الأولى حملت اسم «إنهاء» وضمت تتويج شباب الأهلي،
في واقع احترافنا الكروي، هناك الكثير من الجوانب يجب التوقف عندها، وإخضاعها لمراجعة شاملة، وإعادة صياغة البنود والأحكام وآلية عملها، منها، مهنة وكيل اللاعبين،
ليس بالشيء الجديد، أن ترتبط أخبار صفقات «الميركاتو الصيفي»، باسم النصر، فهذا أصبح عُرفاً في الكرة الإماراتية، ولكن ما حقيقة ومصداقية كُل تلك التداولات؟
صحيفة «البيان» أطفأت شمعتها الأربعين، وهي تقف على أرضٍ صلبة، مستنيرة ومتسلحة ومتشبثة بمبادئ وقيم الفكر الوطني، تنشد أبواب التطور والمواكبة شكلاً وروحاً ومضموناً،
عديدة هي تلك الأزمات والخلافات، التي عصفت بجدران الاتحادات الرياضية، وأحدثت شرخاً يصعب ترميمه، والأسباب عديدة، منها غياب الدستور الواضح والمُشّرع لسير العمل،
«تعددت الأسباب والموت واحد»، مقولة تختزل في طياتها واقع حياة المدربين في كرة القدم والرياضة بصورة عامة، تختلف المصطلحات عند الوصول إلى نقطة انتهاء الود،
يبدو أننا أمام فرصة تاريخية لإحداث نقلة جديدة ونوعية منتظرة في عالم الاستثمار الرياضي الخاص بكرة القدم في الإمارات، لو تم استغلال الفرصة، والتعامل معها بالشكل الصحيح،
تواصل أندية دوري الخليج العربي، صرف الأموال بإسهاب على التعاقدات الجديدة، وإغلاق ملفات التعاقدات الصيفية غير الموفقة، وبالمنهجية نفسها، والفلسفة غير المدروسة، والبعيدة كل البعد عن العمل الاستراتيجي،
نجاح جديد وفق أعلى معايير الدقة والجودة في تنظيم الأحداث الرياضية، تم تسجيله في سباق المسافات الطويلة «ماراثون دبي»، في نسخته رقم 21، والذي يبرز على الساحة العالمية، كواحد من أفضل 10 سباقات ماراثون بالعالم،
شهد هذا الأسبوع سابقة تاريخية في كرة الإمارات، بانعقاد ثلاث جمعيات عمومية في يوم واحد، اثنتان خصصتا لاتحاد الكرة، واحدة منها العادية، والأخرى غير العادية، بينما كانت الثالثة متعلقة برابطة دوري المحترفين.
المنعطف الخطير الذي تمر به كرة القدم في الإمارات، يتطلب الكثير من الهدوء والتروي والتشخيص الدقيق لتجاوزه إلى بر الأمان، هذا الإحباط والأجواء السلبية المرافقة للعديد من الفشل على كافة المستويات الإدارية والفنية، أفقد اللعبة الكثير من بريقها
تمضي الألعاب الجماعية في الإمارات إلى طريق مجهول الهوية، لا يرى منه إلا السراب، وتشهد تراجعاً مخيفاً، وهو الثمن الباهظ، الذي دفعته هذه الألعاب «الضحية» مع بداية عصر الاحتراف الكروي غير المدروس بعناية، وانعكس هذا التراجع سلباً على نتائج
تواصل دانة الدنيا «دبي» عزف سيمفونية الإبداع والتألق في استضافة أكبر الأحداث الرياضية، فقد أصبحت اليوم القبلة العالمية التي يتَشوقُ إليها الأبطال العالميون لتقديم وتسجيل أفضل حضور لهم في مسيرتهم، وتثق وتؤمن الاتحادات الدولية بإمكاناتها لإقامة البطولات والأنشطة المصاحبة من دون عناء.
أضحت عملية تغيير المدربين «المُستفزة» إحدى السمات الأصيلة والمتأصلة واللصيقة بالكرة الإماراتية سواء بدوري المحترفين أو دوري الهواة، ما يحدث بعد عملية التغيير أن معظم الفرق تُحقق الانتصار الأول لها، وهي ردة فعل إيجابية ولكنها قد تكون مؤقتة وقد تكون خادعة.
*جرت العادة في الوسط الكروي أن يحظى المدرب الأجنبي بكُل الثقة والدعم والامتيازات والصلاحيات، وأن تُخَط له العقود ذات الأرقام والمميزات المتعددة من مكافآت وتذاكر طيران وسكن وسيارات خاصة وبدل تعليم وتأمين صحي وبدل إنهاء التعاقد.
يترقب الوسط الكروي الظهور الثاني لمنتخبنا الوطني في حقبة الهولندي فان مارفيك، عندما يخوض الأبيض مباراتين في غاية الأهمية أمام المنتخب الإندونيسي أولاً في دبي والثانية أمام المنتخب التايلاندي هناك في بانكوك.
* ارتبط أهل الإمارات منذ القدم بالبحر، مصدر الرزق والخير الوفير، والسعادة والطاقة الإيجابية للكثير منهم، وبفضل هذا التمازج الوجداني، اكتسب أهل المنطقة الكثير من المعرفة بالتجارة و الصناعة وعلم الفلك،
على كثرة هموم الرياضة الإماراتية الإدارية والتنظيمية والاستراتيجية، وحال المنظومة بشكل عام، وأهمية وضع النقاط على الحروف المُبعثرة، في العديد من القضايا المطروحة، إلا إنها تختفي ولا يُلقى لها بال، عندما يأتي موعد ظهور «الأبيض»،
لم تنتظر إدارات أندية دوري الخليج العربي إسدال الستار على نهاية الموسم الكروي الماضي، حتى تبدأ في الدخول للميركاتو الصيفي عبر تجديد التعاقدات وإبرام الصفقات المحلية والخارجية،
فرسان فزاع يسطرون التاريخ، وينحتون أسماءهم بالذهب، ويعانقون الكأس الذهبية الجديدة، يحطمون الأرقام، ويسبحون في سماء المجد والبطولات، هيبة، كريزما، جرأة، ثقة وأشياء أخرى، زرعها فيهم قائد الصرح الشامخ، سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم
يمضي سباق القفال للسفن الشراعية، الحدث التراثي الأبرز، في السباقات البحرية، في رسم وبسط الأهداف والرؤى، التي من أجلها تأسس، ومازال يواصل النجاح عاماً بعد آخر،
العمل الدؤوب ورحلة البناء والريادة، وفق المبادرات الخلاقة التي تستهدف راحة وخدمة أبناء الوطن وقاطنيه وتعزيز سعادة المجتمع، ليس لها سقف مع القيادة في الإمارات، التفكير المبتكر تجاوز حدود المتوقع والممكن حدوثه،
انفض سامر الانتخابات في الاتحاد الآسيوي، ووزعت الكراسي كما أراد لها «اللوبي» المعروف والمسيطر على المشهد منذ سنواتٍ طويلة، وتحت شعار «وحدة آسيا» تم تجديد الثقة بالرئيس ونائبه،
على الرغم من مرور 11 سنة على الاحتراف وعقود عديدة على تأسيس الأندية في الإمارات فإن هذه الكيانات الرياضية ما زالت تسبح في فلك الهواة وترفض الخروج منه بأبسط الأفكار والنماذج العالمية،
في الآونة الأخيرة، تبدو عملية التواصل بين الجماهير والمسؤولين في الأندية من الأمور المعقدة والشائكة، وتختلف آلية وطرق التواصل والاستماع إلى مطالب المشجعين من إدارة إلى أخرى،
من بلاد الإغريق حيث مهد الألعاب الأولمبية، وفي احتفال رسمي وتقليدي أضاءت «شعلة الأمل» نورها، وبدأت رحلتها نحو عاصمة التسامح العالمي أبوظبي استعداداً لانطلاقة الحدث الرياضي الأضخم في التاريخ والخاص بأصحاب الهمم..
عقد من الزمان مضى، على انطلاقة بطولة فزاع الدولية لألعاب القوى لأصحاب الهمم، (الجائزة الكبرى)، ومع مطلع هذا الأسبوع، دشنت البطولة رحلتها الإنسانية مع العقد الجديد، وقد تبوأت المكانة العالمية، كواحدة من أهم المحطات في رياضة أصحاب الهمم،
الحراك الساري هذه الأيام في الوسط الرياضي له الكثير من الإيجابيات والفوائد، واختلاف الآراء المطروحة بين مؤيد ومعارض لفكرة المطالبة بعزل اتحاد الكرة وبنظرة إيجابية ما هي إلا ورش عمل افتراضية وللجميع كل الاحترام والتقدير. نعلم أن اتحاد الكرة
حالة من الغموض والضبابية سادت الشارع الرياضي بعد الخروج الآسيوي الأليم، حول موقف مجلس إدارة اتحاد الكرة في إمكانية استكمال دورته الانتخابية أو التنحي، والنزول عند رغبة بعض الجماهير وفتح الباب لانتخابات جديدة، وما بين مطرقة البقاء وسندان