يتوالى الإعلان عن نتائج أعمال سنوية جيدة للشركات المدرجة في أسواق المال المحلية، ما يؤكد هشاشة بعض ما روجه الموغلون في التشاؤم بشأن الوضع الاقتصادي العام.
تبرهن صفقات معرض دبي للطيران في دورته الأخيرة والبالغة 420 مليار درهم لشراء أكثر من 780 طائرة، منها 170 مليار درهم صفقات إماراتية، مدى نجاح دولة الإمارات بشكل عام ودبي بشكل خاص في تخطي المصاعب التي يمر بها الاقتصادي العالمي، وتجاوز
تتحرك أسواقنا المحلية في اتجاه مغاير للأوضاع الإيجابية على صعيد الأداء القوي للاقتصاد الوطني والتوقعات المتفائلة لمعدلات النمو في السنوات القادمة بشهادة المؤسسات الدولية.
بإطلاقها استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي، كأول مشروع ضخم ضمن مئوية الإمارات 2071، تسرع الدولة الخطى صوب ولوج عالم اقتصاد ما بعد النفط. ويمثل الذكاء الاصطناعي الموجة الجديدة بعد الحكومة الذكية، بحيث ستعتمد عليها الخدمات والقطاعات
تتحرك أسواق الأسهم المحلية في معزل عن الأوضاع القوية للاقتصاد الإماراتي، مع استمرار وتيرة التراجع المسيطرة على التداولات مصحوبة بانخفاض ملحوظ في مستويات السيولة
تمضي دبي قدماً في تعزيز مكانتها عاصمةً للاستثمار العقاري في المنطقة والعالم، بحسب ما برهنته النسخة السادسة عشرة من معرض «سيتي سكيب جلوبال» التي اختتمت أعمالها الأسبوع الماضي. واللافت في نسخة هذا العام ليس فقط هذا النضج الذي يظهره اللاعبون
تواصل دبي ترسيخ مكانتها على الخارطة الاستثمارية والاقتصادية العالمية بفضل ما يتم تحقيقه من إنجازات تنموية في مختلف القطاعات مما يعزز من الجاذبية الاستثمارية للإمارة.
عندما شرعت دولة الإمارات العربية المتحدة قبل سنوات عدة، في تطبيق استراتيجية لتنويع بنيتها الاقتصادية، تساءل الكثيرون عن جدوى مثل هذا التوجه، ليس فقط لأن الدولة ـ باعتبارها من أبرز الدول النفطية ـ تنعم بعائدات ضخمة ومتنامية من صادرات الخام،