منى بوسمرة

منى بوسمرة

رئيس التحرير المسؤول

أرشيف الكاتب

منى بوسمرة
رئيسة التحرير المسؤول لصحيفة البيان
 
تشغل منى بوسمرة حالياً منصب رئيسة التحرير المسؤول لصحيفة البيان كأول رئيسة تحرير امرأة لصحيفة يومية.
 
وهي حالياً عضو مجلس إدارة مؤسسة دبي للمرأة.
وعضو مجلس إدارة جائزة الصحافة العربية وعضو مجلس إدارة جائزة
محمد بن راشد للأبداع الرياضي.

وكانت منى بوسمرة تشغل منصب نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الصحفيين كما ترأست مجلس إدارة صندوق التكافل الاجتماعي لأعضاء جمعية الصحفيين وكانت عضو المكتب الدائم لمجلس النوع الاجتماعي في الاتحاد الدولي للصحافيين.  
كما كانت عضو المكتب الدائم لاتحاد الصحفيين العرب .
 
بدأت منى بوسمرة مسيرتها المهنية عام 1998 كصحفية في جريدة "الاتحاد"، وعملت لمدة عشر سنوات وأدارت قسم الشئون المحلية في مكتب دبي، وانضمت في عام 2008 إلى نادي دبي للصحافة لتسهم مع فريق العمل في تطوير المشاريع الإعلامية كجائزة الصحافة العربية ومنتدى الإعلام العربي وتقرير نظرة على الاعلام العربي، وفي عام 2013 تولت منصب مدير نادي دبي للصحافة وكان لها الدور الرئيسي في تأسيس منتدى الإعلام الإماراتي.
تعتبر منى بوسمرة عضو ناشط في العديد من الفعاليات والأنشطة المتعلقة بتطوير المجال الإعلامي عامة والصحافي على وجه الخصوص.

 

أرشيف الكاتب

  • تحمل دبي وقيادتها رسالة عظيمة في تحفيز المنطقة وأبنائها على العبور إلى المستقبل الأفضل.
  • عندما تؤكد دبي أنها تركت الجائحة خلفها، وأنها عادت للانشغال بفتح مسارات جديدة للنمو، فإنه لا دليل يصادق على حقيقة ذلك أكثر من الأرقام، واللافت في هذه الأرقام أنها لا تخص قطاعاً دون الآخر، فإذا نظرنا إلى مختلف القطاعات الحيوية والرئيسية في
  • يقود فكر محمد بن راشد الاستراتيجي وإرادته الحضارية القوية، اليوم، أكبر حراك تاريخي، للنهوض بالعرب علمياً ومعرفياً، واستعادة دورهم الحضاري، عبر مبادرات كبرى بنتائج مبهرة،
  • تثبت دبي بجدارة أنها القلب النابض عالمياً لابتكارات المستقبل وتحولاته الجذرية، وأنها المركز الأهم للمجتمعات الإبداعية المتنامية، فاستضافة العالم في ملتقى دبي للميتافيرس،
  • تقود الزيارة التاريخية المهمة التي يقوم بها محمد بن زايد إلى الأهل والعضد والسند في عُمان الشقيقة والحبيبة، وقمة سموه مع هيثم بن طارق، تحولاً استراتيجياً كبيراً في علاقات البلدين المتجذرة، نحو تحقيق قفزات نوعية في التعاون والتكامل في شتى
  • صوت الإمارات الملهم دولياً يستند إلى ثلاثية مؤثرة، تتمثل في نهجها الإيجابي في علاقاتها المتوازنة، ونموذجها الذي جعل من سياستها الخارجية مثالاً لبناء الشراكات الفاعلة لخير الجميع، وإدراكها السياسي المبكر للمخاطر والتحديات التي يواجهها
  • عام كامل مضى على تولي سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم مسؤولياته وزيراً للمالية.
  • «حركة الناس بعيداً عنك أو باتجاهك هو التصويت الأكبر والأصدق على نجاح تجربتك».. رسالة بدلالات عميقة يبعث بها محمد بن راشد لجميع الحكومات، فهي تنطلق أولاً من شهادة راسخة،
  • الدور الفاعل للإمارات عالمياً، والرسالة النبيلة التي تحملها للبشرية لا يقفان عند ملف واحد، فالتأثير الإيجابي للدولة بات يحمل بصمة واضحة على مختلف جوانب العمل الدولي خصوصاً في القضايا الملحة،
  • الزخم المتواصل في سلسلة المبادرات المحورية التي تطلقها الإمارات، لترسيخ نموذجها الاقتصادي القوي، ورؤية قيادتها التنموية المستقبلية،
  • الإشراف المباشر والمتواصل، الذي حظي به ملف إسكان المواطنين بدبي من محمد بن راشد، والمتابعة المستمرة من حمدان بن محمد، ومكتوم بن محمد، لهذا الملف الذي يأتي في صدارة أجندة دبي،
  • الإمارات دائماً أقوى، بقيادة محمد بن زايد ورؤية وتوجيهات محمد بن راشد، ليس فقط لأنها كانت الأسرع في تجاوز آثار الجائحة الأصعب في تاريخ البشرية، والأكثر توازناً في تعاملها مع الجائحة بين صحة الإنسان ومصالحه الاقتصادية، وليست الأقوى كذلك لما
  • دبي.. معجزة التميز 08 سبتمبر 2022
    رؤية تحققت، بعزم وإصرار محمد بن راشد، وفكره السباق، لتجعل من دبي اليوم مدينة معجزة وملهمة في كل شيء، ونموذجاً عالمياً في التميز والريادة والتفوق الحكومي،
  • خطوات متسارعة تمضي بها دبي في ترسيخ أعمدة جديدة، ضمن منهجها الاقتصادي القوي، الذي يستند إلى الثقة الكبيرة برؤيتها ومؤسساتها الكبرى، وبنيتها التحتية ذات المستوى العالمي،
  • رسائل غاية في الأهمية ودلالات عظيمة تبعث بها رسالة محمد بن زايد الصوتية إلى أبنائه الطلبة، وإلى مجتمع الإمارات ككل، مع بداية العام الدراسي الجديد،
  • بات من نافل القول الإِشارة إلى أن الإمارات دولة تقوم على أساس النهج الإنساني والخيري، فهذا عنوان تشهد له دول العالم قاطبة، ولكن ما تؤكده الدولة بأفعالها كل يوم أن هذا النهج، الذي يعتبر مرتكزاً رئيسياً في سياستها، هو محرك يجعل منها أسرع
  • لماذا نجحت الإمارات في تمكين المرأة وحققت مستويات متقدمة على المؤشرات العالمية ودخلت قائمة الخمسة والعشرين الكبار عالمياً في التوازن بين الجنسين؟ وكيف حققت ذلك وأبهرت نساء العالم وأنجزت في سنوات ما لم تستطع المرأة في كثير من الأماكن تحقيقه
  • التسارع الكبير الذي يشهده اقتصاد دبي، والذي تبرهن عليه تباعاً مؤشرات قياسية لأهم القطاعات، وآخرها النمو التاريخي، الذي سجله القطاع الخاص بأعلى ارتفاع له، منذ ما يزيد على 3 سنوات،
  • تصدر دبي للمشهد السياحي العالمي، في تدفق قياسي للزوار نسبة إلى ما كانت تسجله دبي سابقاً، وفي إقبال استثنائي مقارنة مع وجهات سياحية مهمة عالمياً، لا يعطي فقط دليلاً على نشاط وانتعاش هذا القطاع في دبي، وإنما أبعد من ذلك يبرهن بقوة على أن دبي
  • حاجة العالم الملحة للحوار والسلام والأمن تتضاعف يوماً بعد يوم، مع ما يبدو أنه تصعيد لن يتوقف متعدد الأقطاب، يخلق مزيداً من الأزمات والتحديات، بدل إيجاد الحلول والبحث عن التقاربات.
  • تنفيذ سريع ودقيق لتوجيهات محمد بن راشد في تحقيق قفزة في أداء وخدمات بلدية دبي، وهذا التنفيذ الذي يأتي باعتماد حمدان بن محمد إعادة الهيكلة الشاملة لبلدية دبي بإنشاء 4 مؤسسات جديدة، وفصل أنظمة الحوكمة والرقابة عن التنفيذ، وتحويل 8 أنشطة
  • تمضي دبي بتسارع وثقة لخلق التنافسية العالية، التي تراهن عليها، لتكون أفضل عاصمة للاقتصاد العالمي.
  • تحلق الإمارات مجدداً نحو مكانتها المستحقة بين نجوم السماء بإنجازات غير مسبوقة في مجال الفضاء.
  • يقال إن السياسة فن الممكن، قد يكون هذا صحيحاً في مكان آخر غير الإمارات، لأنها هنا فن تحويل المستحيل إلى ممكن
  • رسائل كلمة محمد بن زايد، بالأمس، كانت في كل الاتجاهات، لكنها جميعها تستند إلى الثوابت الوطنية، التي قام عليها الاتحاد.
  • حيثما يكون للإنسان قيمة يكون التقدم والانتماء الوطني، وحين تتحرك الدولة لنجدة مواطن خارج الحدود
  • من الإمارات إلى مصر، طريق عريض باتجاهين مرصوف بالإيمان القوي بوحدة الأهداف والمصير المشترك والمستقبل الآمن، فمصر القوية العزيزة، أمن العرب وعزتهم ومستقبلهم ومرجل نهضتهم، هكذا علّمنا المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه،
  • لا يمرّ شهر من دون أن يعيد الشيخ محمد بن راشد التأكيد على الأولوية القصوى للسياسات والبرامج الحكومية في رعاية المواطن، وتوفير أقصى درجات رغد العيش، وجودة الحياة له على امتداد الوطن.
  • الحياة تنبض من جديد في إكسبو 2020 دبي، المكان الذي عشنا فيه أجمل الذكريات، المكان الذي استضفنا فيه كل العالم.
  • الدلالات تتضاعف على مدى قوة اقتصاد دبي واستدامة نموه، بل إن جميع المؤشرات تؤكد على أن دبي تمضي بمعدلات أسرع من المخطط.
  • الزخم الكبير الذي قطعه مشروع «القوز الإبداعي»، في خطواته التطويرية لتأسيس مجتمع متكامل للمبدعين.
  • تاريخ جديد وعهد من الثقة والتفاؤل تنطلق نحوه الإمارات بهمة وعزم أكبر، وروح ويد واحدة، تحت قيادة رئيسها الثالث، محمد بن زايد، وبمساندة أخيه وعضيده، محمد بن راشد.
  • مسارات التغيير الشامل في الإمارات تمضي بثقة في وتيرة مضاعفة لتسريع الإنجاز، خصوصاً في ظل الانطلاقة التاريخية الجديدة.
  • خطوة عملية سريعة في المشاريع التحولية في التعليم بإطلاق نموذج تعليمي متطور عبر «مدارس الأجيال».
  • جولة الخير والبشائر، التي قام بها محمد بن زايد في أرجاء الدولة، ولقاءات التفاؤل والمحبة مع أبنائه المواطنين، ضربت بها الإمارات، قيادة وشعباً، النموذج الأروع لقوة التلاحم.
  • هاماتنا في السماء، فخراً واعتزازاً، بإماراتنا وقيادتها وأبنائها، وهو فخر مستحق ومتجدد بمراتب الرفعة التي تحققها دولة اللامستحيل بين دول العالم.
  • رسالة عظيمة غاية في الأهمية ترسخها أول لقاءات محمد بن زايد بعد توليه رئاسة دولة الإمارات، عنوانها البارز أن أولوية رعاية المواطنين بكل فئاتهم وشرائحهم ومواقعهم،
  • تقود الإمارات المنطقة إلى تحول نوعي مختلف كلياً، بما تحتضنه اليوم من شراكة صناعية تكاملية كبرى مع الأردن ومصر، فهذه الشراكة التي تؤسس لقلعة صناعية عملاقة في المنطقة،
  • ما تنهض به الإمارات، بقيادة محمد بن زايد وتوجيهات محمد بن راشد، من تأثير عالمي بالغ في تسريع تبني توجهات غاية في الأهمية لخدمة المجتمعات البشرية ومستقبلها،
  • الإمارات اليوم ليست كالأمس، في كل قطاعاتها وإنجازاتها، والإمارات في المستقبل القريب لن تكون كما اليوم، فهي بحكمة ورؤية محمد بن زايد وأخيه محمد بن راشد، وإصرارهما،
  • المشهد منقطع النظير الذي ترسم من خلاله الإمارات أمام العالم، بالمبايعة التاريخية لرئيسها الجديد، صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، حفظه الله، أروع صور التلاحم والتعاضد والأخوة،
  • فجر تفاؤل وثقة وعزم تنطلق الإمارات فيه اليوم نحو ولادة تاريخية جديدة، بقيادة فارس مجدها ورفعتها، صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله،
  • رغم حالة الحزن على فقيد الوطن، الشيخ خليفة، رحمه الله، إلا أن قراءة المشهد الوطني، مع انتخاب الشيخ محمد بن زايد، ليكون الرئيس الثالث للدولة.
  • عندما يرحل العظماء والقادة المخلصون، تنفطر القلوب ألماً، وتبكي العيون حزناً، الخسارة كبيرة، والمصاب جلل، برحيل خليفة، خليفة زايد، وساعده الأيمن في بناء دولة الاتحاد، شريك التأسيس.
  • التأثير الحاسم والمتعاظم الذي تحدثه رؤية محمد بن راشد على مستقبل المنطقة، لا يقف عند ما يقدمه سموه من فكر استشرافي واستباقي لما يحمله المستقبل من تحولات،
  • أن تكون دبي سيدة المدن، وأن تكون جودة حياة مواطنيها الأفضل عالمياً، أولوية لا تحمل التأخير أو التأجيل أو التهاون، في رؤية محمد بن راشد الاستراتيجية التي تقدم رفاهية المواطن بأعلى مستوياتها على كل الأولويات والغايات،
  • بشغف يكبر كل يوم وحماس لا يهدأ وروح عمل جماعية لا تغادرنا، تحتفل «البيان» اليوم بعيدها الثاني والأربعين، قابضة بقوة على الثوابت الوطنية، متمسكة بالقواعد المهنية، برؤية متجددة تواكب روح العصر
  • ما تريده دبي تحققه، بإنجاز أكبر وأسرع، وبتحول فارق، فتصدر دبي عالمياً في جذب مشروعات الاستثمار الأجنبي المباشر الجديدة لعام 2021،
  • قائد يسمو بالأفعال لا بالأقوال، واسمه الذي جاوز الآفاق بات رديفاً للخير والسخاء والجود والعطاء.
  • كلما احتشدت الخطوب، وتزايدت التحديات، لا نجد للمهام العظيمة إلا الرجال العظماء.
  • بكرم لا يضاهى، وحرص لا مثيل له، تصرّ قيادة الإمارات دائماً، على جعل فرحة مواطنيها مضاعفة، وهي فرحة تأتي اليوم استثنائية، مع عيدية محمد بن راشد لـ 4610 مواطنين مشمولين في الحزمة الإسكانية الضخمة،
  • خير الإمارات الذي عمّ أقصى الأرض وأدناها، وبات يشار إليه بالبنان ويشهد له العالم أجمع بسخائه وعطائه الذي لا ينقطع
  • بكلمات قليلة ولكنها عظيمة الفكر والرؤية، يرسم محمد بن راشد ملامح ما سيكون عليه العالم في المرحلة المقبلة.
  • الخطوات المضاعفة التي تطور فيها الإمارات منظومة الإقامة وتأشيرات الدخول والزيارة.
  • التضخم والغلاء الملحوظ في أسعار السلع الذي تشهده أسواق العالم، ومن ضمنها أسواقنا، يلقيان بثقلهما على الناس، وإن كان لجزء من هذا التضخم بعض مبرراته العالمية التي لا يمكن النقاش فيها،
  • مشهد مهيب ترسمه دبي في هذا الشهر الفضيل بملحمتها الإنسانية الكبرى، عبر مبادرات لا تتوقف وخير لا ينقطع.
  • الحراك الإنساني والخيري الكبير الذي تشهده دبي في هذا الشهر الفضيل، ويلتفت إليه العالم أجمع بنظرات الإعجاب
  • الثقة الكبيرة التي تمضي بها الإمارات في ترسيخ الأسس القوية لمستقبل اقتصادها.
  • أظهرت دبي منذ اللحظة الأولى التي فازت فيها باستضافة «إكسبو 2020 دبي»، ثقة تامة في تنظيم نسخة استثنائية من معارض إكسبو، وبالتوازي اتخذت «البيان» كافة الاستعدادات والخطط لتكون صوت تلك الثقة لحظة بلحظة، وجعلت من متابعة كل ما يتعلق بالحدث
  • الإمارات في صدارة المشهد الدولي، وهي تختتم استضافة ثقافات وشعوب العالم، في ملتقى.
  • تتويج إرث إكسبو 31 مارس 2022
    اليوم ليس إشارة إلى ختام «إكسبو دبي»، بل جرس إلى بداية مشروع وطني جديد، فهكذا عودتنا دبي أن القادم أفضل وأسرع.
  • تقدم تجربة الإمارات التنموية نموذجاً قابلاً للمحاكاة في مواجهة الكثير من التحديات، التي تواجه العديد من المجتمعات البشرية على هذا الكوكب، وكيف تحولت من صحراء قاحلة إلى أرض للفرص، ومنصة للحلول ووجهة للاستثمار وقبلة للمواهب. في قمة الحكومات
  • ملفات وقضايا دولية في غاية الأهمية والحساسية تفتحها القمة العالمية للحكومات اليوم في إكسبو 2020 دبي، بتنظيم ورعاية من الإمارات في تأكيد على نهجها في دعم ومساندة المبادرات التي تخدم الإنسانية والتصدي للتحديات على قاعدة التعاون الجماعي
  • الإنجازات الفارقة التي حققتها الإمارات في ملف التوازن بين الجنسين، رسخت أساساً قوياً لمكتسبات أكبر ترتقي بتنافسية وريادة الدولة في هذا المجال لتجعل منها مرجعاً دولياً لأفضل ممارسات التوازن والتكافؤ وتمكين المرأة، خصوصاً بعد القفزة النوعية
  • في الأزمات تظهر أهمية الدول وحجم تأثيرها، وعلى مدى الأزمات العالمية الأخيرة، وهي من الأزمات الأكثر حرجاً في تاريخ البشرية.
  • الحضور العالمي المتزايد للإمارات كان عنواناً لافتاً لسنوات قليلة مضت، أما اليوم فإن ما يتضح أكثر على هذا المسار.
  • قدرة دبي على إدارة واستثمار الفرص الاستثنائية، تعطيها اليوم مفاتيح جديدة للانتقال بمكانتها الريادية إلى أدوار عالمية أوسع.
  • الاستراتيجية الناجحة في تعزيز الاقتصاد الإبداعي التي سرعت دبي تحقيق أهدافها، تظهر اليوم نتائج مبهرة على أرض الواقع بتوسع مضاعف للمشهد الثقافي والفني والإبداعي بكل مجالاته.
  • المستقبل ملك لدبي، لأن دبي تقودها إرادة قوية بفكر يعرف ويخطط ويثابر على ما يريد، ويدرك أن «المستقبل ملك لمن يصممه»، فهذه الحقيقة التي أكدها محمد بن راشد، بمناسبة اعتماده أول قانون من نوعه لتنظيم الأصول الافتراضية وتأسيس «سُلطة دبي لتنظيم
  • الظرف شديد الصعوبة الذي يمر به العالم اليوم، ليس ظرفاً عابراً بأي حال من الأحوال، فخروج العالم من نفق جائحة «كوفيد 19»، ليدخل في أزمة صراع شديد الحساسية على حدود أوروبا، لن يكون إلا كما وصفه محمد بن راشد، بفكره الذي أثبت حدة ثاقبة في رؤية
  • التقدم غير المسبوق الذي حققته الإمارات في منظومتها الحصينة ضد كل أشكال الجريمة المالية، جاء بشهادة دولية من مجموعة العمل المالي «فاتف»، وهذا النجاح، جاء نتيجة حتمية لجدية العمل والالتزام الاستثنائي، استناداً لعوامل كثيرة، تدخل ضمن رؤية
  • وقفت الإمارات منذ بداية الأزمة العالمية إثر اندلاع العنف في أوكرانيا، موقفاً شفافاً وعقلانياً، ينطلق من ثوابت الدولة التي تؤمن بأهمية التكاتف الدولي للحفاظ على السلم والأمن العالميين، إضافة إلى ما تتبناه من أولويات إنسانية في أي نزاع وفي
  • أن يكون المواطن أولاً وثانياً وثالثاً، أمر بات من الواضح للجميع مدى ترجمته بواقع يلمسه أبناء الإمارات في كل المشاريع والسياسات والخدمات الحكومية، ولكن حكومة الإمارات، برؤية قيادتها الشاملة، تنظر إلى أبعد من ذلك وتعمل بأجندة واعدة لازدهار
  • البشائر تتوالى في وطن التفاؤل والمثابرة والإرادة القوية، تزفها قيادة طوّعت بفكرها الاستباقي، وإدارتها الاستثنائية، ورؤيتها الشاملة، الأزمات لتحولها إلى فرص ذهبية ثمينة، وإلى محركات لمضاعفة التنمية والنمو الاقتصادي، والمضي بخطوات واسعة نحو
  • بإرادة لا نظير ولا منافس لها، تكفل الإمارات لنفسها موقعاً متقدماً بين القوى المؤثرة التي تقود تقدم الحضارة البشرية، وبعزيمة صلبة تواصل دبي ترسيخ تفوقها، وريادتها كحاضنة دولية أولى لرسم وصناعة مستقبل العالم، فافتتاح محمد بن راشد، أمس، «متحف
  • يتجدد لقاء قائدي التغيير وصناعة التفوق والنموذج التنموي المتفرد الذي أرسى من خلاله محمد بن راشد ومحمد بن زايد، بفكرهما الاستثنائي ورؤيتهما الاستباقية، قدوة في ازدهار الأوطان،
  • بالفعل «تغيير صغير.. له تأثير كبير»، كما أكد حمدان بن محمد لدى إطلاقه مبادرة «دبي تبادر» للاستدامة، وهذا ما تبرهن عليه الحقائق، فتبني تغييرات بسيطة على سلوكياتنا اليومية،
  • ما تمثله الخطوات الواسعة نحو الشراكة الاستراتيجية بين الإمارات وتركيا، والتي جاءت بنتائج كبيرة وملموسة في أول يوم لزيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى الإمارات،
  • الزخم المتصاعد الذي تشهده العلاقات الإماراتية التركية يضيف عوامل قوة جديدة لتعاون البلدين في النهوض بالتنمية وتسريع ومضاعفة النمو الاقتصادي، وبما ينعكس بآثار إيجابية كبيرة على المنطقة كلها، لما يمتلكه البلدان من إمكانات اقتصادية هائلة، وما
  • تواصل «البيان» مسيرة التطوير والتحديث والتجديد، متمثلة في ذلك نموذج دبي الفريد، الذي يسجل، مرة بعد مرة، نجاحات أساسية في مواكبة العصر بكل مستجداته. وتتمثل «البيان» في هذا، كذلك، رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة
  • الحزم والشدة والسرعة التي جاء بها الرد على جريمة الحوثي الإرهابية باستهداف مناطق مدنية في الإمارات.
  • تكشف ميليشيا الحوثي الإرهابية علناً عن بشاعة وجهها الإجرامي، الذي لا يقيم وزناً لأي قيم إنسانية ولا يقر بأي أعراف أو شرائع دولية.
  • تعطي قيادة دبي أهمية كبيرة لمشاركة الجميع في التحولات التنموية المقبلة، وهذه المشاركة كانت على الدوام نهجاً ثابتاً رسخته القيادة وراهنت عليه.
  • التحديات عشق دبي، هذا يقين مما سلف، فهي نهضت من وسط تحديات خبرتها من الصحراء، التي كانت التحدي الأول، لكنها في نفس الوقت الدرس الأساسي الأول.
  • تمتاز الروح الإنسانية التي باتت هوية تُعرف بها الإمارات وشعبها، بأنها تستشعر على الدوام الضرورات الأكثر إلحاحاً لكل المحتاجين حول العالم وأولئك الذين يعانون ظروفاً قاسية.
  • تسجل دبي سبقاً حضارياً وإنسانياً جديداً، عبر مجال غاية في الأهمية المجتمعية، وظل على الدوام في مقدمة أولوياتها، وهو حماية حقوق أصحاب الهمم، وضمان أعلى مستويات تمكينهم ودمجهم وحصولهم على جميع الخدمات والاحتياجات بمساواة كاملة تماماً مع
  • يدرك من يتابع طبيعة التطوير في دبي أنها الأسرع في الاستجابة لمتطلبات اقتصاد المستقبل بجميع أركانه، وبصورة أعمق فإن من يتفحص نوعية وتفاصيل التحديثات والتحسينات التي تتعزز باستمرار، يلحظ بدقة أن دبي تعمل وفق نهج مغاير ومفاهيم جديدة لتحفيز
  • يقفز محمد بن راشد بعالمنا العربي وشبابه، إلى مراحل كنا نظن أنها بعيدة، لتأتي مبادرات سموه الضخمة والنابعة من فكر متفرد تاريخياً، كغيث ينهمر على الأرض الميتة من بعد قنوط، فيحيي في النفوس شعلة الأمل بقدرتنا على استعادة أمجادنا الحضارية
  • «أحب تحطيم حواجز جديدة أمام شعبي، أحب الوصول إلى قمم غير متوقعة»، جملة في كتاب «قصتي» تكشف بعضاً من فكر الشيخ محمد بن راشد في الحكم والقيادة، وتفكيكها يضع نهجاً نادراً ونوعياً في المبادرة والإخلاص والإلهام والطموح والتحفيز والتميز الذي صنع
  • تكشف الموازنة العامة لحكومة دبي للأعوام 2022 – 2024، التي اعتمدها محمد بن راشد، أمس، عزم دبي القوي على تنفيذ كامل أجندتها بكل محاورها التنموية، بما يحفز النمو المتصاعد لاقتصادها، ويرسخ مكانتها أرضاً للفرص والابتكار والاستثمار العالمي.
  • التوجيهات والمتابعة الشخصية المباشرة من قيادة الإمارات بصورة مستمرة، لكل تطورات ومستجدات وباء «كورونا»، منذ بداية الجائحة، كانت ركيزة الحسم فيما حققته الدولة من تفوق عالمي في التعامل مع هذا الظرف بكل تبعاته الصحية والاجتماعية والاقتصادية،
  • تقديم دفعة إيجابية قوية لرؤية قائمة على تعزيز فاعلية الشباب في مستقبل الإعلام الوطني بات أمراً ملحاً، لما يمثله الإعلام من شريك كامل في مسيرة التنمية بكل قطاعاتها، وصاحب دور محوري في نشر قيم الأمل والعمل والتحفيز على الإنجاز، ونقل تجربة
  • أيام قليلة وينتصف عمر إكسبو 2020 دبي، الحدث العالمي الأضخم الذي مثل، ولا يزال، بارقة أمل كبرى للبشرية للخروج من نفق الجائحة وتبعاتها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، فما نشهده من خلال هذه النسخة الاستثنائية التي تستضيفها دبي بأعلى مستويات
  • تؤسس دبي لتحولات متسارعة في تعظيم قوة اقتصادها وتنوعه ومواكبته لجميع المتغيرات العالمية ومتطلبات المستقبل، عبر منظومات تطويرية شاملة، أخذت طريقها إلى الإنجاز الفعلي على أكثر من صعيد وقطاع، وباتت تعطي نتائج مبهرة في مضاعفة التفاؤل والثقة
  • انتصار الإمارات للغة العربية هو انتصار للهوية والفكر والمعرفة بكل ما تحمله هذه الأعمدة الأساسية من تأثير بالغ في مستقبل الحضارة العربية ومكانتها بين الأمم، وإدراك الإمارات لهذا التأثير هو محرك نهوضها بمبادرات كبرى، حجماً ونوعاً، لصون اللغة
  • ما خرجت به قمة قادة دول مجلس التعاون الخليجي في الرياض، من نتائج استثنائية، يعد خطوة فارقة في تحقيق تطلعات وآمال شعوب المنطقة، خصوصاً في تأكيدها أولوية العمل الجماعي في مواجهة كافة التهديدات والتحديات، وتوافق قادتها على المضي في استكمال
  • مع اقتراب نهاية عام 2021، يمكننا القول، وبكل ثقة، إنه كان عاماً إماراتياً بامتياز، فقد كان محطة توّجت إنجازات خمسين عاماً مضت بنجاحات مضاعفة على كل المستويات، ورمزيته التي تجسدت باحتفاء استثنائي باليوبيل الذهبي لاتحاد الإمارات عبر هذه
  • نموذج الدولة الخلاقة، الذي استطاعت الإمارات أن تجعل منه عنوانها الفارق عالمياً، تقف خلفه قيادة أبدعت في تأسيس وتكريس نهج قيادي جديد، يضع الحوار مع الناس، والاستماع إلى أفكارهم وتطلعاتهم واحتياجاتهم أولوية لرسم الطريق إلى المستقبل بكل
  • تنفرد دبي بعوامل كثيرة، ودوافع قوية، تضعها أمام مسارات مختلفة وغير تقليدية من التنمية، وربما يكون أكبر هذه العوامل ما أظهرته الإمارة من قدرات فائقة في وجه أصعب الظروف التي تمر على البشرية، لتكون بجدارة نقطة انطلاق العالم نحو انتعاشه
  • تستند الإمارات وحكومتها في قراراتها، على الدوام، إلى نهج مدروس بعناية دقيقة، تنظر بشمولية إلى جميع الإيجابيات والآثار المترتبة على هذه القرارات، سواء على المدى القصير أو الطويل، وأيضاً في امتداد هذه التأثيرات على كافة الجوانب الاقتصادية