أريانا هافنغتون

أريانا هافنغتون

رئيسة التحرير المؤسسة لصحيفة "هافنغتون بوست"، ومشاركة نشطة في العديد من الحركات السياسية الليبرالية في الولايات المتحدة.

أرشيف الكاتب

  • هناك حكمة قديمة في عالم الأخبار هيمنت على التفكير التحريري مفادها أنه «إذا كان التقرير دامياً فالصدارة له» وذلك يعني أن التقارير التي تتعلق بالعنف والمآسي والفساد تنال الأولوية فتحتل الصدارة في الصفحة الأولى من الصحف، على افتراض أن هذه
  • قمنا في صحيفة "هافنغتون بوست" بجعل المعيار الثالث بؤرة اهتمام تحريرية، والمقصود بهذا المعيار هو تحديد النجاح على أسس تتجاوز المال والسلطة، لتشمل الرفاه والحكمة وقدرتنا على الاندهاش والعطاء. ولكن بينما لا يصعب أن تعيش حياة تستند إلى المعيار
  • من أوائل الأشخاص الذين خطروا على ذهني عندما سمعت خبر قيام جيف بيزوس، مؤسس شركة أمازون.كوم، بشراء صحيفة "واشنطن بوست" مؤخراً،
  • أصبحت الخصوصية في هذا العالم المتواصل بشكل كبير، بعيدة المنال كهباء الغبار، ولذلك نظمت ثوراتي الصغيرة. وأشعر بالثورة عندما أسجل دخولي على موقع بريدي، ويطلب مسؤولو "غوغل" مني وضع رقم هاتفي، عبر إشعار ينذر بالخطر في أعلى بريدي الوارد، وقد
  • قمت مؤخراً، مع عدد من محرري صحيفة "هافنغتون بوست"، بزيارة بيل درايتون وماري غوردون. وبيل درايتون لمن لا يعرف، هو مؤسس منظمة
  • استيقظت من النوم ذاك الصباح، وأنا أتساءل كيف كنت أقضي وقتي في تلك الأيام السابقة للإنترنت. وفي هدأة الصباح رقدت هناك مستلقية فيما أحاول تذكر ما هو أول شيء كنت أقوم به تحديدا في الصباح، قبل أن تلفت كل تلك الشاشات انتباهي بالقوة، ماذا كنت
  • قال القديس أوغستين في معرض حله للغز الفيلسوف اليوناني العائد للقرن الخامس قبل الميلاد زينو الأيلي: «إنه يحل بالمشي». وكان
  • في 17 مارس 2011، انطلقت أربعة صواريخ من طراز "هلفاير" من طائرة أميركية موجهة عن بعد، لتصطدم بمستودع حافلات في بلدة "داتا
  • يسرني أن أتنفس مجددا هواء نيويورك الحار والرطب، والرائع، مع ذلك، لموازاته لسطح البحر، نظرا لأنني عدت لتوي من مهرجان آسبن للأفكار. لقد كان هناك، كالعادة، العديد من المتحدثين البارعين، ولكن إحدى الخطب التي أصبحت حديث المهرجان ألقتها نانسي
  • قال رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي ذات مرة: "لقد جربت الفشل بصفتي سياسيا". وفي جولته الثانية باعتباره رئيسا للوزراء، يصر
  • في الأيام التي سبقت إلقاء الرئيس الأميركي باراك أوباما لخامس خطاب حالة اتحاد في ظل رئاسته، كان الخبر الكبير هو أن الرئيس
  • قمت مؤخرا بتقديم "سكواك بوكس"، وهو برنامج يعرف نفسه بأنه الاستعراض الذي "يجلب وول ستريت إلى مين ستريت". وبالإضافة إلى مناقشة
  • ذهبت مؤخرا إلى "ديزني لاند".. ليست "ديزني لاند" الفعلية، وإنما نسختي منها. وكانت تلك النسخة مؤتمرا بعنوان "الحكمة 2.0"، يهدف
  • لا نعرف بعد ما التحدي الكبير التالي الذي ستواجهه وزيرة الخارجية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون، ولكن لا شك في أنها ستكرس
  • يرتبط عادة المنتدى الاقتصادي العالمي، الذي يعقد في دافوس السويسرية كل عام، بإيجاد حلول للمشكلات الاقتصادية الكبرى التي يواجهها العالم. لذا فقد كان من الرائع أن الموضوع الأهم في مؤتمر العام الجاري، هو تنبيه الذهن.
  • لقد ركز الرئيس الأميركي أوباما حملته الانتخابية على فكرة السماح له بإنهاء المهمة. هناك بالتأكيد الكثير من العمل الذي يتعين استكماله. فلا يزال الرئيس أوباما لديه الفرصة ليكون شخصية تحويلية. أو بشكل أكثر دقة، فهو لديه القدرة على أن تكون لديه
  • في ضوء الجمال المبهر الذي تتمتع به هاواي، فليس من المدهش أنه وفقاً لاستطلاع أجرته مؤسسة غالوب العام الماضي، فإن سكان ولاية هاواي كانوا هم الأقل توتراً في الولايات المتحدة بأسرها، وهكذا، فقد وجدت نفسي في أقل الولايات توتراً في الفترة الأكثر توتراً من العام، وهي فترة العطلات. وقد وجدت دراسة أجرتها «كونسيومر ريبورتس».
  • إذا انطوت الفترة الرئاسية الثانية للرئيس الأميركي باراك أوباما على اتخاذ قرارات جريئة وذكية كقرار ترشيحه لتشاك هاغل لمنصب وزير الدفاع، فقد تفي رئاسته أخيرا بوعد الجرأة والتغيير الذي حشد الكثيرين لحملته الانتخابية قبل خمس سنوات. وفي حقيقة
  • تحياتي لكم من لاس فيغاس، التي وصلت إليها وسط عاصفة كاملة. وأنا لا أتحدث عن الطقس، فاليوم بارد وجميل في هذه المدينة. ولكني
  • حسبما تقوله وسائل الإعلام، فإن كل الأنظار موجهة إلى الهاوية المالية. فأي الجانبين يسعى للحلول الوسط وأيهما لا يفعل ذلك؟ ما
  • موسم العطلات في العالم الغربي، هو وقت التواصل الودي مع العائلة من أجل الاسترخاء وإعادة التنشيط والشعور بالسعادة والرضى واستعادة
  • ألقى الرئيس الأميركي باراك أوباما خطابا في حفل التأبين متعدد الديانات، الذي أقيم مؤخرا لضحايا حادث مدرسة "ساندي هوك" الابتدائية
  • تبنى السيناتور الأميركي المتقاعد جو ليبرمان، لدى ظهوره على شاشة محطة «سي إن إن»، المعتقد التقليدي بقوله: «لقد كان عاما 2011 و2012، في رأيي، العامين الأقل إنتاجية والأكثر حزبية وتشدداً بين الأعوام الـ24 التي أمضيتها هنا». وبالنسبة لليبرمان،
  • مرّت كل من العاصفة التي سببتها الطبيعة الأم، والعاصفة الانتخابية التي صنعها البشر في أميركا، ولكن لا تزال التقارير تتوارد
  • ربما تم خفض درجة الإعصار "ساندي" من الفئة 2 بعد أن اجتاح منطقة البحر الكاريبي، ولكن من المؤكد أنه لم يبد كذلك. الأمر الذي
  • مرت الولايات المتحدة في الشهر الماضي بثلاثة معالم رئيسية في حربها في أفغانستان. ففي أواخر سبتمبر الماضي، عاد ال33 ألف جندي
  • تحياتي من روما، حيث يسرني أن أعلن عن إطلاق النسخة الإيطالية من موقع صحيفة "هافينغتون بوست". لطالما شعرت بولع شديد تجاه هذا
  • في الوقت الذي تبدأ المناظرات الرئاسية، ينبغي ألا يكون التركيز منصباً على من سوف "يفوز"، ولكن على ما إذا كنا سوف نحصل، أخيراً، على نقاش جاد حول الوظائف والاقتصاد. وإذا لم يكن الأمر كذلك، فإن الخاسر الحقيقي سيكون الرأي العام الأميركي. ولكنني
  • افتتح برنامج "ساترداي نايت لايف" موسمه الجديد بمشهد هزلي، يقر فيه الرئيس الأميركي باراك أوباما بأن "الأمور ليست على ما يرام،
  • مضى مؤتمر واحد، وأعقبه آخر. وعلى حد تعبير كلينت إيستوود في إحدى إطلالاته الأكثر نجاحاً: إنها نهاية الشوط الأول في أميركا.
  • رغم أن اليوم الأول من مؤتمر الحزب الجمهوري الأميركي تعرقل بفعل الإعصار الذي لم يحدث، فإن سائر أيام الأسبوع مضت وفقاً للنص
  • نظرا للطريقة التي اندفع بها ميت رومني، أثناء تقديمه لبول رايان باعتباره مرشحه لمنصب نائب الرئيس الأميركي، فقد تعتقدون أنه
  • رأيت مؤخرا أمرا مدهشا - خطابا لميت رومني كان فيه مسترخيا وطبيعيا، يلقي نكاتا لم تكن محرجة كثيرا. وبعد الخطاب، تلقى رومني
  • تم إنفاق نصف مليار دولار، وكل ما حصلنا عليه هو هذه الانتخابات الرديئة؟ ذلك تقريباً المبلغ الذي تم إنفاقه في السباق الرئاسي
  • من المؤكد أن نجاة "قانون الرعاية الصحية بأسعار معقولة" في اللحظة الأخيرة كانت مدعاة للاحتفاء. ولكن مع تلاشي مظاهر البهجة،
  • يبدو أن الاعتقالات باتت وشيكة في فضيحة "ليبور"، مع تضييق المحققين الأميركيين والأوروبيين الخناق على أكثر من عشرة متداولين.
  • لو كان بوسعنا جميعاً أخذ استراحة من الأخذ والرد اللاهثين بشأن "فضيحة بين غيت" للحظة واحدة، لوجدنا أن نقاشا أكثر جدوى خرج من مقابلة الرئيس الأميركي باراك أوباما مع تشارلي روز،
  • بصرف النظر عن مكاننا من الطيف السياسي، أو الدور الذي نعتقد أنه منوط بالحكومة، فإن معظمنا يتفق على أن ثمة شيئا مكسورا في أميركا،
  • في كل عام يجمع مهرجان كان الدولي للإبداع تحت آفاقه، الألوف من المفكرين التجديديين والعاملين في الإعلان والإعلام من أرجاء العالم كافة، للنقاش حول الجديد والمقبل في العالم الرقمي الجديد الشجاع. تحدثت في العام الماضي عن واحد من أحدث التطورات
  • في مأدبة غداء أقيمت في سرداب كاتدرائية القديس بولس قبل أن يستلم الدالاي لاما جائزة «تمبلتون»، جلست بجوار الكاهن مارك أوكلي. فقال: إننا بحاجة إلى تجاوز السطحيات إلى الأعماق، وتجاوز مستجدات اللحظة العابرة إلى أصداء الروح. ولخص أوكلي الحلقة
  • ربما يكون أحدث الأرقام المعلنة بشأن الوظائف في أميركا جاء دون التوقعات، ولكن رد الفعل لم يكن كذلك بالتأكيد. ونحن جميعاً نحاول كل شهر تعليق شكوكنا، ونشارك بشكل جماعي في هذا المشهد الشبيه بمسرح الكابوكي، والذي ندعي فيه أننا نعرف الأشياء التي
  • هنالك حرف قرمزي جديد يطل حالياً. في الواقع، إنه الحرف نفسه، «أ»، ولكنه يشكل اختصاراً لكلمة مختلفة تعتبر مخجلة على نحو متزايد: التقشف. فالفكرة التي كانت محببة في عامي 2010 و2011 تحولت إلى مفهوم منبوذ في عام 2012. وبمجرد أن تترسخ رواية أو
  • تشبه الأزمة المالية الولادة إلى حد كبير، فكلتاهما تنطويان على قدر كبير من الألم، وتكلفان، في نهاية المطاف، مبلغا طائلا من المال. ولكنك، بعد فترة قصيرة، تنسى كل السلبيات، وتستعد لخوض التجربة مرة أخرى. وبالطبع، فإنك مع الولادة تخرج على الأقل
  • شهد يوم الأربعاء 2 مايو ذكرى سنوية مهمة، وهي ذكرى مقتل أسامة بن لادن في باكستان.
  • قبل عام، أعلنت ميشيل أوباما وجيل بايدن عن «توحيد القوى»،
  • يظن المرء أن حرباً استمرت عشرة أعوام ونصف العام ستشكل قضية رئيسة في حملة انتخابات رئاسية، لاسيما إذا كانت تسير على نحو سيئ كالحرب في أفغانستان، وخاصة بعد مبادرة السيناتور جاي روكفلر، التي حث فيها الرئيس الأميركي باراك أوباما علانية على تسريع انسحاب القوات الأميركية. وربما لو اقترحت الإدارة الأميركية تمويل عيادة لتنظيم الأسرة في قندهار،
  • قبل أكثر من عامين، تحدثت في مؤتمر عقد بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين للتسمية الإلكترونية "دوت كوم".
  • مع توغل الأميركيين في الحملة الانتخابية الرئاسية، فإنهم سيسمعون الكثير عما يفتقرون إليه وما ينقصهم.
  • لا أستطيع التوقف عن التفكير في مقالة صحيفة «واشنطن بوست» الطويلة، التي تفصل انهيار مفاوضات تخفيض الديون بين الرئيس الأميركي باراك أوباما ورئيس مجلس النواب جون بوينر. وكانت المقالة، التي كُتبت من قِبَل بيتر والستن ولوري مونتغومري وسكوت ويلسون، بعنوان «تطور أوباما: وراء الصفقة الكبرى الفاشلة بشأن الدَيْن»، ولكن كان من الممكن أن تحمل عنوان «تراجع أوباما».
  • مع استمرار معركة الترشيح الجمهوري التي تبدو بلا نهاية، يتضح بدرجة أكبر أن منافس الرئيس الأميركي باراك أوباما الأكثر شراسة، سيكون على الأرجح: أوباما نفسه.
  • انتشرت وسائل التواصل الاجتماعي انتشار الهشيم في النار، وأصبحت هاجس جميع وسائل الإعلام، وأصبح كل شيء اجتماعياً الآن، فما هي أحدث الأدوات الاجتماعية؟ وكيف يمكن لشركة ما زيادة انتشارها الاجتماعي؟
  • نظرا لأن أميركا تواجه مشكلات هائلة، ولا تزال تشق طريقها للخروج من أسوأ أزمة مالية منذ الكساد الكبير، فقد يتوقع البعض أن المناقشات التي تبدو بلا نهاية، والتشبع الخانق من التغطية الإعلامية التي صاحبتها، كلها ستلتقي في مناقشة حقيقية لمشكلاتنا الكبرى. ولكن ذلك يحدث في حال لم يكونوا منتبهين فحسب. ورغم أن أميركا في حاجة ماسة للحلول، وأن الجمهور متعطش لنقاش حقيقي.
  • بدأت علاقتي مع مجلس الدفاع عن الموارد الطبيعية في التوقيت نفسه الذي بدأت حياتي الزوجية، وذلك لأن زوجي السابق كان ضمن مجلس الإدارة. حسناً، فقد انفصلت عن زوجي السابق، لكن علاقتي مع المجلس مستمرة، لأنه على الأغلب لم أسأل أنا أو زوجي المجلس من
  • تعاني الولايات المتحدة في الوقت الحالي من العجز على مختلف الأصعدة، ولكن أحد الأشياء التي لا لبس فيها، يتمثل في مشاعرها المناهضة
  • نحن نعيش في عالم صاخب يواجه أزمات متعددة، يعرضنا فيه اتصالنا على مدار الساعة، لدفق مستمر من الأخبار السيئة، من الكوارث الطبيعية والمآسي الحقيقية.
  • لم يسبق للتباين بين القادة الأميركيين الوطنيين والمحليين أن كان أكثر وضوحا.
  • سيتوجه الأميركيون إلى صناديق الاقتراع هذا العام ويصوّتون لصالح من يريدون أن يمثّلهم في واشنطن. ولكن، كما أظهر عام 2011، فإن الزخم السياسي الحقيقي لا يمكن أن يوجد في واشنطن.
  • عادة ما تكون السنة السابقة على سنة الانتخابات ممهدة لها، وهي بمثابة احتفالات ما قبل المنافسات، سرعان ما تنسى بمجرد بداية اللعبة الحقيقية.
  • قال الرئيس الأميركي باراك أوباما، في تصريحات لبرنامج «60 دقيقة»، أخيراً: «ماذا حدث للصفقة الأميركية التي تقول، كما تعلمون،
  • أكدت البنتاغون، أخيراً، النهاية الرسمية للحرب في العراق من خلال مراسم قصيرة أجريت في جانب آمن من مطار بغداد، حيث حلّقت طائرات
  • الآن وقد علّق «هيرمان كاين» حملته الانتخابية (وقررتُ تكريمه من خلال تعليق قراءتي لأي شيء آخر يتعلق بجولة ترشيحه
  • من الطقوس الشهرية الآن ظهور أرقام وظائف الشهر السابق، ووصفها بأنها «مخيبة للآمال»، وهناك الكثير من القلق والفزع والتصريحات
  • منذ فترة وجيزة، وبينما كنت أستمع إلى تقرير من الإذاعة الوطنية الأميركية العامة، حول استخدام الشرطة للغاز المسيل للدموع والرصاص
  • تكريم مغيري اللعبة 29 نوفمبر 2011
    على امتداد الشهر الماضي، عمدت صحيفتنا "هافينغتون بوست" إلى تكريم مغيري اللعبة لعام 2011، وهم الـ100 مبتكر وحالم وقائد الذين
  • منذ عامين، طلبت من آرثر ديلاني، وهو أحد الصحافيين الميدانيين الشباب الموهوبين في صحيفة «هافينغتون بوست»، أن يركز تغطيته على
  • أمضيت عطلة نهاية الأسبوع أثناء العاصفة الجليدية الكبرى التي شهدتها أميركا، في مدينة نيو هافن، وذلك بمناسبة عطلة نهاية الاسبوع
  • حين أقول إنني عدت للتو من بلد شهدت فيه احتجاجات كبيرة تنادي بالعدالة الاقتصادية، فإن ذلك لا يخبركم بالكثير عن المكان الذي
  • صباح الخير من باريس! إن وجودي في فرنسا في هذه اللحظة هو أمر رائع بشكل خاص. فعبر الطيف السياسي، يعمد الفرنسيون إلى طرح الأسئلة
  • في منتصف أغسطس، وبعد أن قذف ريك بيري قبعة الـ"كاوبوي" الخاصة به إلى الحلبة، نقل عن مصادر مجهولة في البيت الأبيض ومن معاوني
  • لا نعرف حتى الآن ماذا سيكون الموضوع الرئيسي لحملة إعادة انتخاب الرئيس الأميركي باراك أوباما، ولكن من المرجح أن تهيمن كلمة «التغيير» مرة أخرى.
  • قبل أسبوعين، أوصلت ابنتيّ الاثنتين إلى الكلية. وكما يعلم جميع الآباء والأمهات الذين لديهم أبناء في الجامعة، فإن هذا طقس حلو ومر في الوقت نفسه.
  • بحكم نشأتي في اليونان، كانت قصيدتي المفضلة «إيثاكا» للشاعر اليوناني كافافي.
  • موضوع دورة هذه السنة من مؤتمر الجمعية الوطنية للصحافيين السود (الذي تحدثت فيه مؤخرا)، كان "القوة الحالية:التحكم بمصيرك"
  • في عام 1953، وضع الفيلسوف البريطاني أشعيا برلين أسلوبين متناقضين للقيادة: أسلوب القنافذ وأسلوب الثعالب، مستنبطاً أفكاره من أحد أبيات قصيدة يونانية
  • لدى إجراء مسح للمشهد الحالي على الساحتين الأميركية والدولية، أشعر في أحيان كثيرة أننا نعيش في عالم أشبه بشاشة مقسومة إلى نافذتي عرض مختلفتين،
  • في البدء اشتعلت شرارة التغطية الإعلامية المسعورة لتفاصيل اعتقال دومينيك ستروس كان، ثم جاء هيجان وسائل الإعلام بشأن محاكمة كيسي أنتوني. والآن،
  • كانت هناك في البداية تغطية إعلامية محمومة حول اعتقال مدير صندوق النقد الدولي دومينيك ستروس- كان، ثم جاءت بعد ذلك الحملة الإعلامية لمحاكمة أنتوني كيسي،
  • أسعدني كثيراً وجودي في لندن، أخيراً، لحضور انطلاق أول موقع لـ «هافينغتون بوست» خارج أميركا الشمالية.
  • مع اقتراب حفلات التخرج والخطابة السنوية التي بدأت تلوح في الأفق، فقد كنت، على نحو أكثر من المعتاد، في مزاج فلسفي
  • عند نقطة ما في المستقبل غير البعيد، سيخرج الحزب الجمهوري مهرجيه، وستتغير اللعبة بشكل دراماتيكي.
  • وعود أوباما 14 يوليو 2011
    نشرت مؤخراً نتائج أول استطلاع رأي يجرى منذ خطاب الرئيس أوباما الأخير عن الوضع الاقتصادي، وهي لا تبدو إيجابية جداً. وبحسب الاستطلاع الذي أجرته واشنطن
  • مع اقتراب حفلات التخرج والخطابة السنوية التي بدأت تلوح في الأفق، فقد كنت، على نحو أكثر من المعتاد، في مزاج فلسفي مؤخراً.
  • بعد ما يقرب من 10 سنوات من الحديث عن تعقب أسامة بن لادن، تم الأمر في النهاية. ويثير الدهشة مدى اختلاف العالم، على الأقل في الوقت الراهن.
  • جاء إعلان الرئيس أوباما مؤخرا، عن اعتزامه إصدار الأوامر بخفض حجم القوات الأمريكية المنتشرة في أفغانستان، والتي يتجاوز عددها 100 ألف جندي،
  • انطلقتُ، أخيراً، للمشاركة في أكبر القطاعات نمواً في عالم التكنولوجيا ووسائل الإعلام والانترنت، في مؤتمر حول التكنولوجيا ووسائل الإعلام وعالم الإنترنت. إنني أمزح
  • هناك شيء واحد طيب، على الأقل، ظهر من أرقام الوظائف الكئيبة في مايو الماضي، وهو أن فريق إعادة انتخاب الرئيس الأميركي باراك أوباما، قرر الاعتراف بالحالة الهشة للاقتصاد الحقيقي كجزء من رسالته. أولاً، الأرقام التي أصبحت مألوفة الآن، مفادها أن
  • مثل الملايين من الأميركيين الذين انطلقوا على الطرق، مؤخراً، للاحتفال بيوم الذكرى، خرجت أنا أيضاً لبعض الوقت. وأخذتني سفرياتي إلى «بروفيدانس» في «رود آيلاند». فلم تكن عطلة، بل جاءت بمثابة انتعاشة لي بطريقة أكثر عمقاً من معظم العطلات التي
  • «نحن نقوم بأشياء كبيرة»، هذا ما قاله الرئيس أوباما خلال خطابه لحالة الاتحاد في يناير الماضي. حقاً إننا نفعل ذلك، لكن في بعض
  • في خلال أقل من عام من إعفاء الرئيس الأميركي باراك أوباما له من القيادة في أفغانستان، أعلن البيت الأبيض أخيراً أن الجنرال ستانلي ماكريستال سيساعد في الإشراف على مبادرة جديدة ترمي إلى إلقاء الضوء على تضحيات عائلات العسكريين الأميركيين،
  • كنت أجلس في غرفتي بالفندق ذات ليلة، عندما سمعت صوتاً في أحد الإعلانات يقول: «الملايين من الناس، الجميع يخرجون من أجل متعتهم.. فهل هذا حقاً هو السبيل الوحيد؟» لا يتواصل الإعلان، «هنا الشرف.. والشهامة». ثم نرى صوراً لأناس يفعلون الصواب،
  • في ضوء زوبعة التغيير التي شهدتها في منتصف الشهر الماضي، بما في ذلك انتقال «هافنغتون بوست» إلى مكاتب «أميركا أون لاين»، بدا من المناسب أن أول مؤتمر دولي أحضره مع تيم ارمسترونغ الرئيس التنفيذي لــ«أميركا أون لاين»، كان بعنوان «قمة وسائل
  • في «هافنغتون بوست» حاولنا دائماً أن نكون أكثر من مجرد مصدر للأخبار والمعلومات، أردنا أيضاً أن نكون محفزاً للناس للانخراط في الشأن العام. ولذلك عملنا للدمج بين الصحافة الالكترونية وقوة مواقع التواصل الاجتماعي، من خلال نقل مستخدمينا إلى ما
  • ركز الاحتفال باليوم العالمي للمرأة هذا العام على العمل، والتأكد من أن المرأة في جميع أنحاء العالم تتمكن من الحصول على التدريب والتكنولوجيا اللازمين لكي تكون جزءاً من
  • إننا نخوض الآن المعركة الكبرى حول ميزانية ‬2011. فمن سينتصر، هل هو الرئيس الأميركي باراك أوباما أم الجمهوريون في مجلس النواب؟ من المستحيل أن نجزم بالنتيجة، ولكنني أعرف من هو الطرف الخاسر في المعركة، إنه نحن الأميركيين. في الحقيقة، إننا
  • لدي أخبار طيبة. إن نظامنا القائم على الحزبين يعمل بشكل جميل جدا. هذا لو كنت عضواً في النخبة الصغيرة الأوفر مالاً وتستخدم النفوذ المالي الخاص بك للسيطرة على جداول أعمال كلا الحزبين. بالنسبة لأولئك الذين لا ينتمون إلى هذا النادي المغلق على
  • في كتابها الجديد «العشاء الأسري»، تتحدث صديقتي العزيزة «لوري ديفيد» عن أهمية أن تقوم الأسر بطقوس لتناول العشاء معا، وتعلل كيف أن عشاء الأسرة يتيح فرصة كبيرة للمناقشات الهادفة التي تدور حول الأخبار اليومية. تقول: «إن العشاء ينطوي على قدر
  • بلغت رحلتي القصيرة إلى أميركا الجنوبية ذروتها، وظلت رأسي تدور عكس عقارب الساعة، بالطبع. والشيء الذي قلب رأسي ليس الفاصل بين الشمال والجنوب، ولكنه الغموض الذي طرأ على الخط السياسي المألوف الذي يتم من خلاله الفصل بين اليسار واليمين. مراراً
  • استخدم الرئيس الأميركي باراك أوباما خطابه البارز، في تاكسون في ولاية أريزونا، ليس فقط كوسيلة لتضميد الجراح والتنفيس، ولكن أيضا كتحدٍ لنا جميعاً. وأوضح أنه لا توجد صلة بين هذه المأساة والسياسة التي سبقتها، ولكنه وضع نقطة فاصلة ترسم علاقة
  • عندما حلّ موسم العطلات، استغل الناس وقت فراغهم للانطلاق إلى «فوكرز»، وانغمسوا في ألعاب البولينغ، وراحوا يتصورون طريقة للاستمتاع بمطالعة مدونات الصحف على أجهزة «آي باد» الجديدة. والبعض مضوا إلى المتاحف (حيث يرتفع معدل زيارة المتاحف تقليدياً
  • يعد موضوع تسريبات ويكيليكس من الموضوعات دائبة التغير، والشاهد على ذلك المنعطفات الأخيرة المتعلقة بالقوات الجوية الأميركية، التي تمنع أفرادها من الوصول إلى أكثر من ‬25 موقعاً للأخبار التي نشرت مواد صادرة عن ويكيليكس، والمعاملة الصادمة لـ«